الخميس، ديسمبر 31، 2009

صفحة جديدة؟

Mn el mashrabya

بالأمس قررتُ القراءة.. بعد فترة -طويلة نسبيا- من التوقف..
بحثتُ بين الكتب، حتى وجدتُ كتابا بداخله وردة بيضاء أصبحت ذابلة..

وسط قراءتى على نور الأباجورة الصغيرة.. والإستماع لمسجلى الجديد...
تذكرتُ أننى فى مثل هذا الوقت من العام الماضى.. كنت أتمنى سيارة، ومنزل صغير..
وفى هذا العام أتمنى آلة تصوير وكمبيوتر صغير.. والكثير من الترحال والسفر..
فلم أعد أريد أمنيات العام الماضى مجدداً..

2009..
كنتِ كريمة معى.. رغم ندوب قسواتك الباقية..
2010..
لن أطلب منكِ الكثير.. لكن كونى رحيمة بقلبى..

الأربعاء، ديسمبر 30، 2009

إعلان غير مدفوع الأجر 3

يمكنكم سماع حوار صوتى لى مع المدونة شاهيناز عبد السلام -من مصر- على مدونة كلنا ليلى
أعتذر -مرة ثالثة- لإنى إستلفت موسيقى "خيانات مرحة" لثلاثى جبران

الثلاثاء، ديسمبر 29، 2009

إعلان غير مدفوع الأجر 2

يمكنكم سماع حوار صوتى لى مع المدون حيدر فاضل -من العراق- على مدونة كلنا ليلى
أعتذر -مرة أخرى- لإنى إستلفت موسيقى "السبت المقدس" لورينا ماكنيت - المنقولة عن لحن عراقى / تركي فلكلورى غير معروف..
ومن بعض تسمياته "ياعذولى" أو "يابنات الجنكرية"

الاثنين، ديسمبر 28، 2009

فى رثاء الشهر


حتى أنتَ -ياديسمبر- سترحل،
كما رحلَ عنى باقى الأصدقاء..


سأذكرك بكل خير يا صديقى..
وسأنتظرك، كما انتظرتُكَ من قبل..
حتى تعودَ لى.. أو أصادفُكَ فى عامٍ آخر

إعلان غير مدفوع الأجر

يمكنكم سماع حوار صوتى لى مع زينوبيا على مدونة كلنا ليلى
أعتذر لإنى إستلفت موسيقى "عجمى" لشربل روحانا بالتسجيل

الاثنين، ديسمبر 21، 2009

لسا فاكر.. كان زمان

قمتُ بمسح دفعة جديدة من الصور بالأمس..

العمر اقصر من أن أضيعه فى بعض الذكريات الغير مرغوب بها.. يا عزيزى..

الجمعة، ديسمبر 18، 2009

هو كدة بقى

مستغربانى النهاردة وأنا بنتهز أى فرصة الناس تخرج فيها من المكتب عشان أقف واضحك مع نفسى لنفسى، لسبب أو من غير سبب.. ببإبتسامة واسعة قااااااد كدة..
ورغم انى عارفة انى بحسد نفسى لما بقول عن نفسى سعيدة..
بس حابة اقول انى سعيدة قوى.. ومن غير أى سبب..

وهو يعنى مين اللى كان قال لازم ألاقى سبب عشان أبقى سعيدة؟!..
ولو كان فى حد قال كدة.. ح قول له ابعد بعيد، النهاردة يوم مبهج قوى..
تفتكر عشان آخر السنة؟

مش ناوية تنزل تلج أو حتى تمطر بقى؟!

وأتمنًى تصير الناس نسمة بكيفها تسافر *

أنا بليًاك اظل محتار
دمعة وتكسر الخاطر
وأتمنًى تصير الناس
نسمة بكيفها تسافر
حبيبي إنته وكلامك يسعد الخاطر..

أبهواك الناس قالو لي يا محبوب 
الفرح مثل الحزن تنساه الكلوب
آنا اليً ما صدًقت يوم
حجي االعذال واللوم 
حبيبي انته وكلامك يسعد الخاطر ..

أظل عطشان واحلم بيك يا ماي 
تعذبني واجيك وآنا أظل بلهفة شجاي 
أمل بالروح نتلاكه
الوفي موهيًن فراكه 
حبيبي انته وكلامك يسعد الخاطر..


أنا بلياك
إلهام المدفعى
* باللهجة العراقية

الخميس، ديسمبر 17، 2009

مشهد من الخطيئة الأولى

من الآن فصاعدا، تستطيع تمييز هذه الرائحة بكل بساطة..
يالهُ من تقدم!
لم يتبقَ سوى رائحة الحشائش الضارة كى تكتمل الباقة..

فى نفس هذا الموعد من العام القادم


جبيل

اليوم الأخير كان الأصعب..
لكنه ليس الأسوء.. ليس الأسوء على الإطلاق..

تعلمت منه أن للفراق وقت.. وللقاء أوقات
والعجأة مهما زادت.. فلها فرجة،
ولو بذكرى مرحة أحملها معى ، على أمل العودة للأماكن الصديقة من جديد..

الأحد، ديسمبر 13، 2009

والنجمة فوقى بالسما أكتر قريبة


فى غابة الأمير هارى بوتر


إذا فقد زورنا فى اليوم قبل الأخير الهند، وفُقدنا بقصر المشمش، بعد أن إتروقنا عند الصخرة المروشة..
بعدها ترحمنا على قبر عمر الخيام، ثم بدأنا مهمة البحث عن هارى بوتر!

أخيرا شوفت لبنان بالشمس..
ولاحظنا "العنف ضد الإسرة" كان عامل النحس الاساسى اننا نرجع للمنارة مرة تالتة
جريا ورا القمر..

العربية كانت شرحة وبرحة.. كفت خريطة لبنان كلها..
ورغم تجاوز السرعة المقررة 20 كم / ساعة،
إلا إن الردار كان نعسان بيسمع مزيكا أندلسى ع الموبيل

المشكلة الاساسية ان السماء كانت ملبدة.. مافيهاش نجوم..
نجمة منهم هربت فى كتاب موقع ليا..
والتانية فى ورقة شجر..
والتالتة الكوفية الغير مدندشة..
والرابعة بطاقة بريدية ح تتبعت على بوستة الحاج بن يونس وهو يؤدى (بالواو) دور "ودنك منين" مع شوية فزلكة...
والخامسة كانت شمسية من دكاكين أخيرا وجدتُها مفتحة!

صحيح الوجه القبيح بان تانى، يمكن على كدة وكدة..
وصحيح روحنا كل دا من غير ما أمسك بإيدى التلج..
لكن يعنى.. نقدر نقول المطر وصفا "رغي قبل النوم" معاها والأكل الوحش، كان مخلينى مزقططة..

شكراً لأول مغامرة وأول نطة وأول شوف للجبل

اه يالالا للى


كافيه بلانك

أخيرا وجدتُ مكانى المفضل ببيروت بعد الكورنيش

نظرة قبل الأخيرة على الجبل بالسيارة
وكتابٌ موقع لغيرى.. بيدى..

قلنا يا رفاق.. شدّوا الرحيل، بدنا نطلع ع الجنوب..
ردت العاصفة.. يا مرحب بالسادة الضيوف!

عندما سعت شهرازاد للحكى

رأيتُ الليلة الضي بعينيها..
مسكينة..
لا تعرف أن نايه سحر شهرزاواتٍ قبلها،
فلم ينالن منه سوى النغمِ..

السبت، ديسمبر 12، 2009

وأعمل ايه؟

أول مرة لست دائما الأصعب، لكنها بالتأكيد من اصعب المرات
وربما الاصعب من هذا وذاك.. هو رؤيتك لنفسك بخطوة فى المستقبل وأنت لاتزال بحاضرك
الإستغراب ثم التعود ومن ثم الإعتياد..

أشعر برغبة فى الركض بالعاصفة المستعرة بالخارج

زورونى كل سنة مرة


شارع الحمراء -- بيروت
يامدينة الأشباح..
رأيتُ وجهك القبيح الليلة وأنا فى إنتظار شروق الشمس..

لم أكن أعرف أن التسكع على حافة الرصيف الفاصل بين الحقيقة والحقيقة الأخرى بهذه الصعوبة..
أكانت مصادفة أن يكون بحرُكِ ثائراً الليلة بكل هذا البرق؟..
أم أن مطرك يقصد أن يسكب بهذا الصخب؟

أستعرتُ اليوم شمسية..
وأعطتنى عجوزٌ وردة بيضاء عراقية..
فاصبحنا فلسطينيا وعراقيا ومصرية..

متنازلة عن كل لحظاتى اليوم إليكِ..
لا أريد تذكرك بهذا الوجه القبيح مرة ثانية...

الجمعة، ديسمبر 11، 2009

وبحب الناس الرايقة


بيروت -- الكورنيش -- 10 ديسمبر 2009

بيروت.. أيتها المدينة التى استقبلتنى بإنقطاع الكهرباء..
شكرا لكِ عزيزتى.. أصدقاء اليوم كانوا الأمس غرباء..

الخميس، ديسمبر 10، 2009

مِنى / إليّ.. ذهاب / بلا عودة


بيروت -- حازمية 9 ديسمبر 2009
الحمرا - كورنيش - ساحة النجمة

لليوم الثانى تركتُنى أتسكع مع غرباءٍ بشوارع بيروت، وعم بشعر إن فى شي ناقص..
مابعرف إذا كان السواد ياللى مالى البحر منى أم منه؟..
مابعرف إذا كان الأفضل أرفع رأسى للسما وأتخبط بالأرض، أم أنتبه للأرض ولا أرى أعاجيب السما..
أيها البحر أجبنى مرة بعمرك.. هل كانت السما تُشتى لأجلى؟..

الله يسامحك أخ درويش.. حدثتنى عن أثر الفراشات، فلم أجد للفراشات أثرا..
لم أجد طوق الياسمين بإنتظارى.. ولا أنا..
لكننى وجدت طفلاً إشتريتُ منه لحظة، فردَ لى إياها وردة بلاستيكية وإبتسامة خجولة. ثم إختفى.

كرة الثلج، ياللى عم تكبر صار لها سنين، ناطرة جبل متوهج بنار جهنم.
لكن الجبل مقطوع عنه كهرباء التقنين.
والكرة مشغولة بالتسكع على حافة الرصيف الفاصل بين الحقيقة والحقيقة الأخرى.

------------
النص الأصلى هنا

الأربعاء، ديسمبر 09، 2009

شي مابينتسى..


بيروت -- ساحة النجمة 8 ديسمبر 2009

ليلتها قلتُ بسرى سأكتب كما لم أكتب قبل سابق. كأنى أول مرة أكتشف وقع الحروف والكلمات..
صورة الجبل المتوهج قبالى وطعم المنجو بفمى وصوت الست بكيانى..
هل فعلاً ضللت ليلة أتسكع مع غرباء فى شارع غريب ببلدة غريبة؟.. وكل الدكاكين مسكرة؟

ليلتها لم أستطع فعل الكتابة..
عودتُ للغرفة أعيد سماع صباح ومسا وعلى بالى تساؤل عن حال صباحاتى ومساءتى المقبلة..


-------
النص الأصلى هنا

الأحد، نوفمبر 22، 2009

تنبيه هام : كلاكيت تانى مرة

لكل من يتابع هذه المدونة عن طريق خدمة التلقيمات RSS، برجاء تعديل العنوان الى

http://feeds.feedburner.com/lastoadri

لأننى فى وسط محاولتى البائسة للتعزيل..

القهوة

مين يشرب القهوة معاك الصبح
مين يرغى فى التليفون معاك للصبح
مين غيرى شايفة جوّه ليلك صبح

ممكن نسرق ساعة و تشرب قهوة معايا

وترة جيتار سكرانة هزّت قلبنا
قالت عيوننا كل حاجة قبلنا
و القهوة بعد الحب ده من حقنا

ممكن نسرق ساعة و تشرب قهوة معايا

مين غيرى أكتر من سيادتك تعرفك
ماتخافش منِّى أصلى مش ناوية اخطفك
كل الحكاية انى ساعات باستلطفك

طب ممكن نسرق ساعة
و تشرب قهوة معايا
بقى


فيروز كراوية
كلمات أحمد حداد
إستمع

الجمعة، نوفمبر 20، 2009

لنعيد الحكاية من بدايتها

- عندى لك عريس...
- لا أفكر بالزواج
ثم إختفيت..

المدينة.. نائمة

بدت لى المدينة فى الصباح كطفلٍ نائمٍ حرموه من لعبتِه الصغيرة.
فى الليلة السابقة خفتت ضحكته، بعد أن إختفت الأعلامُ من على الوجوه والجدران..
وفى النهار بدأ زخم الكابوس يعود للسباحة من جديد.. تكسير وصريخ وهتافات..
أما آن للطفل أن يصير رجلاً؟
أم أن المدينة لا تريد التنازل عن ألعابها الصغيرة؟..

الخميس، نوفمبر 19، 2009

سقط الحصان


يقولون أن الأفضل والأسوء هو ما لم يأتى بعد.
يقولون أن الأفضل والأسوء هو ما يسكن خيالنا..هو مالم يُعرف بعد..
المستقبل ليس لنا. المستقبل له.. وله وحده..
يتموج مع الزمن بألوان الطيف صعوداً وهبوطاً.. ونحن كالريشة نتحرك كما يشتهى..

الاثنين، نوفمبر 16، 2009

ولو ماتحاكينى..

أتعرف يا عزيزى أن موسيقى "العُرس" لمارسيل تذكرنى بك؟ وأنى أدمنتُها؟.. أتعرف أنى انتظر اللحن بعد الدقيقة الثانية كى أتعرف عليك فى كل مرة كأنها المرة الأولى لنا؟ كأنها ترسم لى وجهك وضحكتك الحزينة التى رأيتها.. أتعرف أنها تذكرنى أيضا بليلة شتوية قضيتها فى قراءة كتاب "إسكندرية - بيروت" مع كوب من الشيكولاتة الساخنة؟.. كتابٌ جميل. اعرف أنه سيعجبك.
أتعرف انه يذكرنى هو ايضا بك؟.. يذكرنى بتنقلاتك بين جوازاتِ السفر..

أتذكر يوم قلت لك "بدى أعرف لك مدينة؟".. وجاء ردك أشبه بعطر الياسمين فى ليلة بأقواس قزح"سآخذك فى كل اسفارى القادمة لتعرفى أنك أنتِ مدينتى الوحيدة"..

عفوا عزيزى امهلنى لحظات، فستبدأ الآن الدقيقة الثانية فى المرة السابعة بعد المئة الف الرابعة لسماعها..

...

إنتهت وسأضغط على الزر لإعادتها مرة أخرى. لن تصدقنى ان قلت لك أنها أصبحتُ كرائحة الياسمين، استنشقها منذ ذلك اليوم فى إنتظارك.. كى أعرف عزيزى من تكون..


الأحد، نوفمبر 15، 2009

عن وطن وإنتماء

اشتريتُ اليوم علماً صغيراً ثم خبأته بين حاجياتى بالغرفة. نظرتُ إليه طويلا بين يدى وتمتمتُ بأسى "حتى وإن تساقط الآخرون من على الجدران وسقوف البنايات مع هطول المطر، لا يزال غيرهم كثيرين مخبئون بين فوضى الحاجيات وإرتباكنا. موعدنا مع الحرية يا عزيزى فى عامٍ من الأعوام القادمة، ولحينها أوعدك ألا نفترق.. أوعدك ألا يضل طريق أحدنا الآخر ولو فى شنطة سفر".. "فقد صرت لى من الآن حلماً بوطنْ"…

السبت، نوفمبر 14، 2009

تنبيه

لكل من يتابع هذه المدونة عن طريق خدمة التلقيمات RSS، برجاء تعديل العنوان الى


لأننى فى وسط محاولتى البائسة للتعزيل...

شو بدي ساوي؟

هلأ خلصت من قرايته.. بس ليش حاسة حالي فزعانة؟.. أنا لحد وين صدقته؟


مابعرف شو ياللى كتبتو فوق. بدى أكتب سورى -لشئ فى نفسى- ومابعرف أحكى بالسورى *.

الجمعة، نوفمبر 13، 2009

برافو أحمد مكى

رسالة إلى كل فنان أو إعلامى سواء فى مصر أو الجزائر ساهم فى زيادة المشكلة بين الشعبين عشان يزود شعبيته.. أنا لا أحترمك



شكرا زينوبيا على الأغنية

It takes two to Tango..

One of the reasons why I love music is that I can easily teleport myself somewhere else. These days Marcel Khalifeh is doing great job, he is helping me to escape...
I’m now in Paris, dancing in the streets on his "Tango", over a bridge may be alone... mm... No.
But that's a new story..

الخميس، نوفمبر 12، 2009

صلاتى

ربي هب لى منك نورا أهتدى به إليك

الأربعاء، نوفمبر 11، 2009

It’s autumn again

It’s sad. I’ve never felt as lonely as these days.
Myself has been always a good company, thanks for that my friend.. But I need someone else. Someone I can weep on his/her shoulder or hush me till I sleep..
I really need to sleep and then wake up in a green garden with small red flowers, white doves, and a wide blue sky..

Can you afford me a hug as wide as the sky, as warm as the sea and as comfortable as my favorite music?..

الثلاثاء، نوفمبر 10، 2009

عن بداية الأشياء

أعيد إكتشاف الموسيقى معه..
يعلمنى كل يومٍ أغنية، فأعرف أن للحياة معانىٍ أخرى لا تزال خفية..

الاثنين، نوفمبر 09، 2009

عن حالة لخبطة..

مافيش أى شئ فى البلد دى يتحب.. مافيش أى شئ عاشوا جيلى ممكن يخليهم يحبوا مصر..
لا تعليم.. ولا صحة.. ولا عمل.. ولا بيئة نظيفة.. ولا فن.. ولا حرية.. ولا حتى أمل..
اللى شوفته على مدار 24 سنة، هو نفس السينفونية المتكررة.. نفس الريتم.. نفس الملل..
نفس الزحمة والعشوائية والدخان.. نفس الهم ونفس الإحساس العام بالإختناق..
لما أشوف مصرى بيتبهدل بيبقى نفسى اروح أطيب خاطره.. وارجع أقول لنفسى شعب قليل الاصل يستاهل..
احساس بالعجز.. احساس بالضياع وفقدان للحياة..
انا مخنوقة من البلد.. ومن أهل البلد.. واللى عملوا البلد واللى مستحملين البلد..

معرفش ممكن احبها ليه..
ومش عارفة ليه لو قالوا لى عن اسمها قلبى يدق.. ولما أسمع عن اللى بيحصل فيها عينى تدمع..
ولما أشرب الماية بزهر من الحسين برتاح..
ومعرفش ليه بحب ريحة يوم العيد.. والأذان فى المغربية.. وشجر المشمش عندنا فى البلد..
معرفشى ليه بحب اخبز الفطير فى ليلة الفرح.. وآكل البلح بالطحينة.. وأغنى مع صوت داليدا..
معرفشى ليه لما بيسألونى بقول لهم نفسى أسافر فترة وأرجع أندفن هنا...
مع ان موتها هنا موت بطيئ بيفنى أهلها.. وأهلها عارفين بس عاملين نفسهم مش من هنا..
معرفشى ومش عارفة ومش عارف البلد دى ايه وليه...
بكرهها وبكره ناسها من كل قلبى..
وبحبها وبحب ناسها من نفس قلبى..

البلد دى ليه كدة؟

نفسى أروح فى صحراء واسعة وأقعد أصرخ لحد ما أقع من التعب.. وأقوم وأصرخ تانى وتانى تانى..
جوايا حالة لخبطة.. وشحنة سلبية قد الـ24 وعشرين سنة..
جوايا كتير قوى.. مقيدنى قوى.. مخلينى مش عارفة أقف.. بجد مش قادرة اقف.. تعبت من قبل ما أبتدى..
مش عارفة أى حاجة يا بلد..
خليكى كدة بتقتلى جوة ناسك الأمل.. خليكى كدة لابسة الطرحة السودا ومغمية عنيكى طول سنينك..
النهاردة ح يفضل زى بكرة.. زى بعده.. زى بعد بعده... زى بعد بعد بعده... وبعد بعد بعد بعده..
شباك بضلف مكسورة.. وستارة مرقعة..

الاثنين، أكتوبر 12، 2009

تعيش مصر والجزائر

مندهشة من التعصب وتدنى مستوى لغة الحوار بين مشجعى منتجب مصر ومنتخب الجزائر والظاهر بوضوح فى التعليقات على المواقع الإخبارية أو الرياضية... ومندهشة أكثر بتغذية هذه المأساه إعلاميا بتعليقات من بعض المذيعين (من كلا الجانبين) أمثال عمرو أديب على المبارة القادمة... وكإن السيد أديب ومن معه "بيغنوا ويلحنوا على بعض"!.. من معه يعطيه سكة، عشان سى أديب يبدأ فى التسخين وزيادة الإنشقاق بين الشعبين..

المشجعون الجزائريون أخطؤوا فى المبارة السابقة.. لكن هل الرد يكون هكذا؟.. هل الرد يكون بطلب البعض تسميم اللعيبة ولا إقلاقهم فى منامهم ولا توليع الإستاد وقت الماتش من التشجيع؟..

نرفزنى حوار عمرو أديب.. ونرفزتنى التعليقات على أغلب المواقع.. وإفتكرت لما الجزائر -بزعامة الرئيس الجزائري هواري بومدين- كانت أكتر دولة ساندت مصر فى حرب 1973، رغم فقرها الشديد..
حزينة ان انتهاء علاقة مابين شعبين تكون بشقاق على كورة... ياليتها سباق علمى ولا إقتصادى...
مش مصدقة مستوى الهيافة اللى وصلنا له.. سواء إحنا ولا همه..
عشان كدة ومن هنا.. أتمنى من كل مصرى عاقل.. زى ما ح يشجع منتخب بلده.. أيضا يساند المنتخب الجزائرى فى المباراة القادمة وقت زيارته لمصر.. لجل يظهر عراقة الفراعنة اللى فلقتوا دماغنا بها..

تغور الكورة وأبو الكورة.. لما الخيوط الوحيدة المتبقية للوطن دا بتتقطع بالسهولة دى..

As simple as that

I think I've screwed things up..
Because I can no longer focus on what I'm working on..

الأحد، أكتوبر 04، 2009

Bohemian Rhapsody

Sometimes, like today, I open a word file in front of me and stare at the white page with a blank feeling that I want to translate into words, and of course I fail.
I’ve been asked if I’m stopping my blogging activity, and I am not. I am not stopping because my activity decided to stop on its own. Words do escape, seem so repetitive and boring; like increasing hollow black spaces on a white paper.

Yesterday was my first time to use a pen and paper for inspiration, and listen to radio in many years. Mmm.. Remember when we used to say, it’s been days, then months, now it’s years, such an easy way to put it. It’s been years. Hell yeah! It’s been years! And other years expected to come? I wonder how hollow these will be.

Yesterday I also discovered that I don’t have any rituals that cheer me up. Not a favorite place or favorite voice I’d like to listen to when I’m down. In fact, when I’m down I’d like to be left alone. I don’t want to talk or hear anybody’s voice, or see or know about anybody. Tell me, how many times do I have to say I hate pictures so pictures would leave me alone?.. how many time I need to say I hate life and living, so life would forget me finally?
Am I trapped?
Trapped in fear of going somewhere of no return or staying where I am where no way forward?
@Serag told me yesterday, we will always be trapped somewhere even in our own imaginations. True. But what if you don’t have imagination to be trapped to?
What should you do when you understand suddenly that the sky is just void, not a dream to go up to. When you finally realize you can’t really fly because of your weight and gravity and you can’t really dance because it is haram. Tell me, what should I do when I know I can’t really live a life I want because that’s the way it’s meant to be. Living miserable inside, no matter how I tried to cheer myself up, because I don’t have my own rituals, and I don’t have favorite place, song, or person. What should I do now, when I’m begging myself to feel better.. and left with a blank feeling in front of an empty paper?
Everything and everyone will soon disappear and go away, os why bother?
Why linger to a dying hope? And empty promises?

Sometimes like yesterday, when I stare at my empty page I wonder, what is the meaning of life?.. what’s the wisdom behind the fact that everything will end, die or disappear at the end?.. What is the trick that makes everything look not the way they really are?..
“There is no spoon” my friend.. though you might be the one who did create that one..

Sometimes, sometimes like yesterday I dream of escaping, to start somewhere new away from the blank page. And so I try to look for another blank page that might be inspiring this time.. but trapped to the fact.. it will be a similar, if not identical, one..

الاثنين، سبتمبر 14، 2009

أشجان داخلية




* أنا صار لازم ودعكن و خبركن عني
أنا كل القصة لو منكن ما كنت بغني

غنينا أغاني عوراق غنية لواحد مشتاق
و دايمن بالأخر في أخر في وقت فراق



والحياة لازم تقف.. لم تبقى تقضيت واجب

----
* فيروز

ليه يا ربي حرام الرقص؟



On online friends

I was curious today to check my old email on gtalk. To my surprise, I found people who no longer show on my new email are online.
I made sure to ask about these 2 people few days ago to check if they are alright.. sent one a Twitter msg and the other facebook msg.. both of them replied that theyare busy these days and do not log online anymore..
It happens.. it surely happens all the time with anyone of us..
But what doesn't happen, is to be online on one account, and offline on the other :)

Sometimes I prefer to act as stupid and show as if I didn't understand whats going on.. "Ah, it surely is a technical problem".. it surely is.. for I would prefer to believe that online friends are no better.. instead of just believing I am a boring person, who will die one day out of depression..

السبت، سبتمبر 05، 2009

أيامى الحلوة

ساعات، لما بقرأ حاجة كتبتها من سنتين تلاتة بالصدفة، بسأل نفسي.. "ياترى البنت أم ديل حصان راحت فين؟.. وياترى صوتها ليه بطل يرن فى وداني؟.. تاهت فى قصة حب فاشلة.. ولا ضغط الشغل ولا زحمة شوارعها؟"..

أوقات بحن للبنت دى أم ديل حصان.. أيام ما كانت تستنى غروب الشمس كل يوم عشان تسمع محطة أم كلثوم فى بلكونة بيتها القديم.. ويكون أكبر همها.. ح تقرأ إيه بكرة..

الاثنين، أغسطس 31، 2009

صفحةٌ طويت

كل ما اثق به الآن هو أن كل ما كان.. فهو ماضى..
حتى وإن كان سيكون..

السبت، أغسطس 29، 2009

عايزة الضرب!

أول مرة أتمنى انى اسيب البلد دى باللى فيها بالشكل دا!

الثلاثاء، أغسطس 25، 2009

بعض من الأيام

النهايات دايما اصعب من البدايات.. البدايات بتكون سهلة ومريحة.. بتبدأ من غير ما نعرف أو نحس..
النهايات دايما بتؤلم بذكرياتها حلوة أو مرة.. كتبناها أو كانت مكتوبة لنا..
ويجى الزمان ويلضم نهايات ببدايات جديدة.. وبدايات بنهايات مختلفة.. لحد ما يكمل العُقد..
بس دايما.. دايما بيبقى فى القلب جرح..

الأحد، أغسطس 23، 2009

نقطتين ومن أول السطر..

نفسي اسيب نفسي.. بس نفسي تسيبني..

الثلاثاء، أغسطس 18، 2009

إيمانك ضعيف

الإيمان الضعيف هو المبني ليس على الإيمان الكامل بأمر ما، ولكن الإيمان بإستحالة حدوث أمر ثاني غيره..

تور بيلف

زمان، لما كنت صغيرة، كان مبدأ إنى أتعب واغيب من المدرسة ملغي من تفكيري.. ويوم ما أغيب يبقى بالتأكيد معناها إنى كنت على شفى الموت مثلا..
ماكنش فى حاجة اسمها "دلع بنات".. والدراسة فوق الجميع..

دلوقتى وأنا كبيرة أصبحت مش عارفة إمتى أقول إنى تعبانة فعلا ولازم أستريح.. الشغل فوق الجميع.. وعلى رأس الجميع صحتى ومجهودى..

الأحد، أغسطس 16، 2009

Uninvited..

Its kind of very frustrating because I am a 24 year old girl who can not decide when she wants to travel and where.. and I'm afraid I can't really think of my chances to study abroad any more..

I have high hopes and dreams.. I want to live many experiences.. but really locked up with such damn eastern traditions ... I want to REVOLT!

السبت، أغسطس 15، 2009

صلاتي

أريد أن أولد من جديد على أرضٍ غير الأرض ووسط ناسٍ غير الناس وعقائد غير العقائد وتاريخ غير تاريخى..
أريد التوحد مع الأنثى، مع ذاتى، أريد البحث داخلى كى أعرف من أكون، ولماذا أكون.. أريد ان أشكل أنا التى أهواها. اعيش أيامى ومستقبلى كما أحلم، لا كما خطه لى أبائى وأجدادى فى قيود تراثية. أريد أن أخطو بذاتى وأتعثر فى طريقى لأعيد رؤياه من جديد..
أريد.. فقط أريد أن أسكن ديار غير هذه، وأعرف إلهى كما هو.. لا كما يدعون..

الاثنين، أغسطس 10، 2009

ورجعت هبة لمصر..


نقاش ثلاث سنوات أنهاه تضامن المدونين والإعلام خلال أيام..
النهاردة هبة رجعت لارض مصر..
حمد لله على السلامة.. وألف مبروك الحرية..


بى اس:
إستكمالا للموضوع أنصح بقراءة تدوينة مختار العزيزي عن الحمص بعد المولد (بالأخص لكل غير المتضامنيين)

الثلاثاء، أغسطس 04، 2009

عن حق العودة للوطن

أصعب ما فى قصتها أنها بنت فى السابعة والعشرين من العمر ولا تستطيع ممارسة حقها فى العودة لوطنها رغم أن دستورها المصرى يكفل لها حق التنقل بحرية..
هى حبيسة قوانين ولاية المرأة فى بلد تكرهها نتيجة لتعنت الأب..

خبرينا يا هبة إذن عن الفرق بين المنفى الإجبارى ومنفاكِ بالسعودية وعن حلمك البسيط بالعودة للوطن؟


رضوى أسامة -- عمرو عزت -- أمانى خليل -- شاهيناز عبد السلام -- شريف عبد العزيز -- رشا الخشن -- مروة رخا

وأيضا للتضامن جروب للفيس بووك

الخميس، يوليو 23، 2009

حياتى إلا حتة ورجل

ولما اشتغلت وبقى معايا فلوس وجات لى الأجازة..
كانت رجلى فى الجبس،
ولا عرفت حتى أجيب الكتاب من على الرف..

الأحد، يوليو 05، 2009

مليتوا البلد

شوف بعد كام سنة وصلت لنتيجة حتمية محتمة لا جدال فيها ولا إعادة نظر..
إحنا شعب حتى اللى بيدعى إنتمائه للمعارضة مش بيقبل المعارضة لرأيه!

رب البيت بالدف ضارب، وأهل البيت هم من بدؤوا بصنع الدفوف

على الغرب التعقل شوية

بعد أن قال الغرب أن قاتل مروة الشربينى لا يمثل ألمانيا، وأن الحادث مجرد عمل فردى،
لا أتوقع من الغرب -ذاته- أقل من أى يلغى من كل معاجمه فكرة أن المسلمين إرهابيين، ويؤمن أن بن لادن وأعوانه -مثلا- لا يمثلون العرب أو المسلمين فى شئ، وأفعالهم كلها فردية!

وعلى رأى المثل.. لا تعايرنى ولا أعايرك.. دا التعصب طايلنى وطايلك!

الثلاثاء، يونيو 30، 2009

الاثنين، يونيو 29، 2009

An important note

I'm busy, that’s why I don't write... And I no longer like this place as before.
I no longer like the fact that people I know in real life reads here.
I'm not closing this blog, but I'll start as new and anonymous somewhere else..

It's one big mistake when you introduce people in your real life, to your private corner..
Never ever do this mistake.. Take my advice.

الأحد، يونيو 28، 2009

زمان ودالوقت

لما كنت أصغر كتير من دلوقتى، ويمكن لحد دلوقتى، كنت بغتاظ لما أى حد كبير يتقمص دور الحكيم ويقول لى عن نصائح عليا إتباعها.. كإنه بيحرم عليا حق التجربة بالظبط.. حقى الطبيعى زيه إنه أعيش الموقف وأحكم عليه بناء عن قرارى أنا، خبرتى أنا مهما كانت صغيرة.
النهاردة قفشت نفسى وأنا بدى نفس المواعظ والحكم لحد أصغر كتير عن ما أنا دلوقتى.. كان جوايا صوت صعبان عليا يضيع من عمره تجربة أنا جربتها وعرفت إنها غلط مش صح!.. كنت بتكلم وشايفة فى عينه نفس نظرة الغيظ اللى كانت فى عينى من كام سنة، بس ما قدرت.. كملت الكلام اللى عندى قبل ما كل واحد منا يفترق لطريق.
وبعدها إغتظت من نفسى المرة دى.. وإحترت ياهل ترى أنهى الأصح؟ نشوف الوقت بيضيع من غيرنا ونسكت.. ولا نتقمص دور أبو خبرة اللى عارف الغلط م الصح؟
وياترى يانفسى ليه لحد دلوقتى بتضايقى من اللى بيتقمص دور الحكيم ، وانتى عارفة انك محتاجة كل ثانية من الوقت؟



----------------
التدوينة دى فى نفس توقيت كتابة تدوينة لعبد الرحمن عن موضوع واحد "حاجة كنا بنتضايق منها وإحنا صغيرين، وبنعملها دالوقت"

الخميس، يونيو 11، 2009

مش ح تظبط ابدا؟

- نمرتك زى ما هى؟
- لا غيرتها.. قلت لها احنا اتجوزنا وكل واحد راح لحاله، ولما قرفتنى، رميت الخطين القدام واشتريت واحد جديد
(سكوت لهبدة مطب عنيفة)
- أنا بقيت 29 يا جدع.. هى الدنيا ليه مش بتظبط معانا أبدا؟..
- .... شكل اللى عملناه فى الكلية راح يطلع علينا
(سكون بتأمل)

الخميس، يونيو 04، 2009

#CairoSpeech history

A brief history about how the hashtag #CairoSpeech made it up to Twitter's trending topic during Obama's speech in Cairo.
A story how the whole thing started 2 days before ;)


  1. Eman AbdElRahman
    Lastoadri Lets us the hashtag #OinCai , to live blog and comment on Obama's speech in Cairo. What do you think Tweeters?!
  2. Kawthar Muhaib
    Kawdess @Lastoadri I think it's not clear enough. Maybe a simple #CairoSpeech?
  3. Eman AbdElRahman
    Lastoadri Lets use the hashtag #CairoSpeech for anything concerning Obama's speech in Cairo, next Thursday..
-- this quote was brought to you by quoteurl






PS: I adore the butterfly effect ;)

http://twitter.com/Lastoadri/status/2001379652

http://twitter.com/Kawdess/status/2001398394

http://twitter.com/Lastoadri/status/2001502123

الأحد، مايو 31، 2009

On my To-do list

- I haven't been productive enough this weekend. I haven't done many of the things I planned to..
- No problem, Don't make a long to-do list next time.
- oh?!
- We are usually too optimistic. So lets make it one thing at a time: changing the world at 10:00 am

الجمعة، مايو 29، 2009

New lessons added

Last two days I learned 3 lessons:

1. If you want something done, do it yourself.
2. Never cross post ideas..
3. To gain your manager's affliction.. Market yourself well!

الاثنين، مايو 25، 2009

حياتى إلا حتة

كان نفسى أشتغل وأجيب فلوس عشان أشترى الكتب اللى بحبها
دلوقتى بشتغل وبجيب فلوس وبشترى "كل" الكتب اللى بحبها، بس.. معنديش وقت

الثلاثاء، مايو 19، 2009

سبحانك اللهم انا كنا من المنافقين

أحيانا -زى النهاردة- بحس ان الشعب المصرى مافيش منه أمل ولا فايدة
الفساد والنفاق تغلغلوا فيه لحد ما خلاص ماينفعشى معاه أى دواء.. غير البتر
ولا ينفع معاه اصلاح الا لو اختفى من على وجهة البسيطة واتعاد تشكيله من جديد.. بس على نضيف

الأحد، أبريل 19، 2009

GTD

Books I'm currently reading and need to finish in order:

1- What is survey
2- How to be free
3- Animal farm
4- History of women's movement in Egypt
5- Heret muslima
6- How to be a journalist
7- Arab media

السبت، أبريل 18، 2009

جريمة شرف

ومثل هنادى طريفة: "لا أعرف كيف من الممكن أن نطلق كلمة "شرف" على "جريمة""


الخميس، أبريل 16، 2009

Don't watch it, read it

So I've finally watched "PS I love you" after strong recommendations by friends and promises to see the best movie ever after.. To cut it short, I was disappointed.

Few months ago I finished reading the novel. Exactly couple of weeks after the last book fair. I went there with one of my office colleagues and once she laid eyes on the cover - I found her screaming all the round place (aka Soor El Azbakya), because she finally found her most favorite novel. I followed her passion and borrowed the book.

It was good. At least it wasn't bad. It was not perfect. May be a little bit over good? two little bits over good? nay.. three or four...?
It was good enough to take me out of this world for few hours..

Today I watched the movie by chance, and I thanked God I'm still sticking to my rule.
No to watching a movie before reading its book first (except for boring ones)..
The movie can't be even compared to the original script. There is something about books! The villa I drew in my mind is much better than the ugly flat she was living in. Her friends were much better.. she was more prettier... and well.. I can't really talk these days, but that concludes it all.. The movie is a fail compared to the book..

الأنثى بداخلى

توقفت عن قراءة الشعر منذ سنين. لا أعرف العزف ولا أجيد انتقاء الألوان. لا أطيق الأطفال ولا اتهاون بطول احتمال..
إنسانة عملية حتى النخاع وفى نظر الآخرين موصومة لأننى امرأة متمردة، ولا أملك الكثير من تطلعاتهم الأنثوية..

الاثنين، أبريل 13، 2009

يا وطن مسكون بالخوف والعنف

اتفرجت -زى ما اتفرج غيرى وغيرى- على حلقة العاشرة مساء لمناقشة مشروع قانون تقدم به نائب الى مجلس الشعب، للموافقة على إذاعة تنفيذ حكم الإعدام على التلفزيون المصرى. وبصراحة ذهلت مش بس من إقتناع سيادة النائب برأيه المتفتق عن ذكاء مريخى جديد من نوعه.. بل أيضا لخبر الموافقة المبدئية على مشروع القانون -وبالاجماع- من قبل باقى نواب مجلس الشعب.. بالاضافة الى الإبداع اللى ظهر فى الإتصالات التليفونية واللى استقبلتها منى الشاذلى على الهواء..

من امتى اعتنق المصرى العنف؟.. الشعب المتسامح الكريم أصبح بلا مقدمات فى أبهى صور التطرف والعنف والفاشية؟
كنت أتصور يكون اقتراح المتصليين يدور حول تعديلات فى القانون للردع المذعوم مع الحفاظ على مبادئ الإنسانية.. لكنه وللأسف، الردود جاءت محطمة لكل أمل..
دائرة العنف الممارس على المواطنين مستمرة فى الإتساع وللأسف بإيد المواطنين أنفسهم. المدير وموظفيه، الأب وأولاده، عدوانية المجتمع على أفراده، البلطجة، الفساد، السرقة، الإغتصاب.
ثم يأتى النائب ليتحفنا بإقتراحه.. وأسأله: أنهى ردع يا سيادة النائب فى دولة ليس فيها سيادة للقانون! أنهى ردع وأسباب العنف الإجتماعى موجودة وتتكاثر..
هل سالت نفسك اين هو الأمن الإجتماعى حاليا؟ هل خطر على بالك سؤال "من اين يأتى العنف"؟ هل عندك أولاد عشان تقول "بيتفرجوا على افلام رعب فمش فارق لما يشوفوا الإعدام"؟!
أنا ح تجنن من دا كلام! إزاى شخص مثله المفروض إنه مندوب عنى فى المجلس؟.. وإزاى باقى الأعضاء مثله على نفس الدرجة من الغباء الإجتماعى؟

هل الحل هو الهرب؟ هل الحل هو "ترقيع المجتمع" بدل من البحث عن اساس المشكلة؟ هل الحل هو خلق أجيال مشوهه نفسيا؟ هل الحل هو ان نتجاهل دور المؤسسات الرقابية والتعليمية والتربوية؟.. أم الحل يا سيادة النائب هو أن يبقى الوضع على ما هو عليه بدون تواجد امن اجتماعى حقيقى فى مصر، وإختزاله فى أمن سياسى تبع افراد؟!
وما هو الردع بوجهة نظرك السديدة؟ هل الردع هو ترويع المواطنين، بدلا عن تأمينهم، لأنهم -ولسوء الحظ- مواطنون درجة تانية، يعيشون فى هذه البلد التى غاب عنها كل وجوه العدالة.. فأصبح أهلها من اصحاب الشمال.. أو الشمال جدا.

ياسيادة النائب اتقى ربنا فى الشعب دا، وانسى ولاءك السياسى وفكر مرة فى مصلحة البلد دى وحل مشاكلها. فكر فى طريقة للخروج من أزمة البطالة اللى خرجت الى الآن الآلاف من البلطجية والحرمية والمرتشين والنصابيين والمغتصبيين والمتزوجين عرفى.. بدل ما تفكر فى ترويع شعب مرعوب أصلا..

مافيش لأمثالكم سلاماتى

الجمعة، أبريل 03، 2009

إحباطات متكررة

بينى وبين السعادة بحر من مشاغل وآخر من هموم وبحر ثالث لإجترار الأحزان.
ألعن يومى فى سرى، فقد مللتُ الملل وانتظار الغد مع كل إنكسار..

الأربعاء، أبريل 01، 2009

My To-do

So, I decided to take few days off from work. I've been running in loops for quite a while now.
Work Work Work.. Activities Activities Activities.. then few mins left for sleeping.. That's my present life.

No complains.. at least I'm busy doing something, better than busy not doing something, or not busy at all.. LOL!
Still I have my dreams I'm chasing. And I'll never rest till I have my feet firmly to the ground..


Organizing and days off, here you are my to-do list:

1. Finish the list for my books.
2. Email O and W about the survey.
3. Finish writing the advertisement
4. Go to the dentist
5. Finish reading 3 books: Animal farm, Alexandria/Beirut, History of women's movement in Egypt, koshary Masr
6. Write 2 articles on GVO for the preparations and the day
7. Formate the PC and install Linux
8. mm.. will get to it later


That’s enough for now.. oh.. and SLEEEEEP .. full stop.

الأربعاء، مارس 11، 2009

Quick note

Two days ago I was down, totally down. Today I am good. And apparently I am because of my last decision to take a day off. isA I'll join my friends in a trip for the first time in may be three years, since Luxor and Aswan..
I can't believe that roughly two years already passed since my graduation.Llike a dream?.. no, but even faster..

I am happy I'll join them. I am really really happy and enthusiastic, as if life started smiling..
la la laaaa.. Can't wait to see the sea.. can't wait to click my camera and practice photography .. can't wait to unplug life.. can't wait to smell fresh air.. can't wait to fill in my ipod.. can't wait to laugh.. can't just wait.. and wish Saturday would never end :)


Mood singing in a Lala Land:

البحر دا مش مية أو موجة فوق صخرة
البحر دا أغنية بسمعها ميت مرة
من تانى بتوحشنى.. البحر بيخطفنى

الاثنين، مارس 09، 2009

My up's and down's

Though I have work today, I’ve slept yesterday at 4 am. I was tried, but I couldn’t sleep. My mind is occupied, my time is occupied.. my every inch is occupied. Tired.. exhausted.. running after something, and I’m not sure if I’ll reach it.. I’m not sure if its OK to run in that direction..
No guide, no light.. no previous experience to judge based upon
God!.. why is it so hard to think sometimes..
I want to let it all out and be free.. really free.. why can’t we feel freedom.. why do we have to be bound to earth and uncertainty.. Why oh why I don’t know!

I wish I am in the desert right at the moment. NO cars. NO buildings. NO smoke. NO noises.. nothing but earth and sky.. nothing but fresh air and stars..

I can see it all.. but I feel lost..
I know myself.. but I don’t comprehend..
I am smart.. but acting dump..
I am at rage.. but resorting to silence..
I am happy.. but want to cry
I want to fight.. but running away..

I am a million things I can’t understand.. and 10 million others I don’t know how to describe ..

I am up and down.. worried and sure.. cheerful and depressed..

I want freedom to me and myself..I want freedom more than anything else..

الأحد، مارس 08، 2009

فصل من تاريخ المرأة المصرية

عاشت المرأة المصرية فى مصر الفرعونية حياة إجتماعية راقية فقد كان لها حق اختيار الزوج، وحق الطلاق متى تزوج عليها زوجها مرة ثانية، أو إعطاء ثروته كلها لأولادها منه إذا أصر على الزواج وعدم تطليقها، ومن هنا قلت حالات تعدد الزوجات، وقضت المرأة المصرية على الاسباب المهمة فى هدم كيان الأسرة، ويقول "ديودور الصقلى" عن تمتع المرأة المصرية بالحرية الإنسانية بعد زيارته لمصر "بأن العادة فى مصر جرت على أن للمرأة بين سواد الناس القوامة على زوجها، ويتعهد الزوج عند إبرام عقد الزواج بأن يكون الزوج مطيعاً لعروسه فى جميع الأمور".

وهكذا لا تندهش إذا كانت مصر الفرعونية استطاعت أن تتقدم فى جميع الميادين الحضارية والثقافية، ويرجع ذلك فى نظرى إلى مشاركة المرأة المصرية الفعالة والجادة فى الأنشطة العامة والخاصة فى الأمة مما أدى إلى الغستقرار والتفكير فى العمل الخلاق لتحسين سبل الحياة وتقدمها، وأصبحت بذلك مصر الفرعونية موطناً لكل مقومات الحضارة الإنسانية التى عرفها العالم بعد ذلك.

وظلت المرأة المصرية تقوم بواجبها كاملا فى بناء وتقدم اعظم حضارة رأتها دنيا البشر، إلى أن جاء الإحتلال البطلمى إلى مصر سنة 332 ق.م.، وبدأ يعمل على إرساء قواعده ليستمر الاحتلال البطلمى لمصر إلى ماشاء الله، ولكن مقاومة المصريين للإحتلال كانت قوية هددت وجوده، وكان فى مقدمة المقاومين للاحتلال نساء مصر حيث ساعدهن على المساهمة الفعالة فى صفوف المقاومة قوة الشخصية التى تولدت عن استقلالهن الاقتصادى، هذا الاستقلال الذى اشاد به هيرودوت فى ذكر مشاهداته عن مصر حيث قال: "عجبا لهذه البلاد إن النساء فيها يذهبن إلى الأسواق ويعملن بالتجارة ويعقدن العقود" وظلت الحالة كذلك وأصبح وجود الاحتلال البطلمى لمصر مهدداً بالفناء حتى كانت سنة 222 ق.م. وعندما تولى حكم مصر الحاكم البطلمى "فيلوباتور" الذى تفتق ذهنه عن إصدار قانون عرف بإسمه ويقضى هذا القانون نهائيا على مقاومة المصريين للمستعمرين إذ ينص على حرمان المرأة المصرية من حق التصرف فى اقتصادياتها ومالية الأسرة، كما حرم على الرجال طاعة النساء سواء أكانت زوجته أو ابنته أو أمه، كما يقضى هذا القانون بانتساب الأولاد إلى آبائهم بدلا من أمهاتهم كما كان متبعاً، وأخيراً منع هذا القانون النساء من التصرف فى شئونهم الخاصة، وأعطى الرجال حق التصرف فى كل ما يتصل بالشئون النسائية فى البلاد.

وهكذا نجح هذا الحاكم البطلمى الداهية فى معرفة السبب الأساسى لوجود المقاومة ضد حكامهم ألا وهو المشاركة الجدية الفعالة للمرأة المصرية فى تصريف أمور الحياة، فإذا قضى على هذه المشاركة، واقتصرت وظيفة المرأة على عملها كأنثى، فإن الحياة بمصر يصيبها التأخر والانحطاط ويصبح احتلالها سهلا وميسوراً للدول الأجنبية التى عملت على استنزاف خيرات البلاد من أجل رخاء دول الإحتلال كما عملت على إشاعة المذلة والهوان فى البلاد المصرية وقضى على ازدهارها ومكانتها الحضارية وسمعتها الواسعة فى العالم حينذاك والتى كانت لها إبان العصور الفرعونية القديمة، وأصبحت مصر بعد ذلك تابعة لدول أخرى دونها حضارة وتقدم.

[...]

بيد أن دخلة شعوب غير عربية فى الإسلام بتقاليدها ونظرتها غير العادلة للمرأة أدى الى تخلف المرأة، لظهور آراء تنادى بتحريم خروج المرأة ومشاركتها الجدية فى أمور الحياة العامة، وظهر هذا واضحاً إبان حكم الترك لمصر، إذ منعت المرأة من تلقى العلم وممارسة شئونها الشخصية إلا عن طريق رجل من اسرتها قد يكون دونها فى الإدراك العقلى، بل إن بعض الرجال حرموا على النساء قراءة القرآن الكريم أو الاستماع إليه بإستثناء سورة النور لما فيها من عقاب وتعذيب للكافرين.

ونسى المسلمون تعاليم الإسلام الصحيحة ووضعوا له تعاليم أخرى تتفق مع مصالحهم الشخصية ونادوا بتعدد الزوجات، وقبوع المرأة بالمنزل وتخليها عن ممارسة حقوقها كإنسانة حتى ولو كانت تمس أخص شئونها الذاتية. والغريب أنهم نسبوا كل هذه الخرافات والأعمال غير الإنسانية إلى الإسلام. وساعد حكام البلاد المصرية فى العصر التركى ما عانته البلاد من فساد حكم وتفشى الأمية بين كافة طبقات الشعب وتدهور الحياة الفكرية تبعا لذلك، وقبعت المرأة بالمنزل تمارس أعمالها به كأنثى ليس لها إلا أن تسرى عن الرجل وتعمل على إسعاده من وجهة نظره وتسعى من أجل ذلك إلى تنمية قدراتها الجسدية؛ لكى تستطيع أن تكسب معركتها مع رجل سهل له سوء فهمه للقوانين والقيم تعدد الزوجات بغير حق واقتناء أكبر عدد ممكن من الجوارى والسرارى.
ويصف كلوت بك هذا الوضع وقد لفت نظره فيقول:
"أى احترام من ولد لوالدته إذا وقع نظره عليها وأحط الخصيان يتولى تأديبها أو معاقبتها بالضرب بأمر من والده"

والواقع أن مصر عرفت نظام الحريم كنظام اجتماعى على عقد الحكم التركى بالبلاد وإن ساد هذا النظام طبقة الأغنياء والطبقة المتوسطة، ولم تعرفه الطبقة الدنيا عندنا، فالمرأة الريفية كانت تقوم بمساعدة الرجل فى أعمال الحقل وشئون البيع والتجارة شأنها فى ذلك شأن جدتها المصرية القديمة وإن انتقلت إلى الرجل الريفى عدوى تعدد الزوجات على أنه كان يحتفظ بالزوجة الأولى إلى جانب زوجته الجديدة ويشب أولادهما معا وغالبا فى منزل واحد دون تفرقة تذكر فى المعاملة.

وهكذا نرى أن المجتمع المصرى عانى من التأخر فى كافة المجالات إبان الحكم العثمانى لانعزال المرأة المصرية عنها لأسباب خارجة عن إرادتها، وساعد على ذلك حرمانها من التعليم، فبالرغم من وجود جامعة الأزهر بمصر ويأتى إليها عديد من طلبة البلاد الأخرى، حرمت من تلقى العلم بها ابنة مصر وعاشة حبيسة الجهل والخرافات والتفرقة فى المعاملة الإنسانية بين المرأة والرجل وعدم السماح لها بالخروج من المنزل إلا فى حراسة مشددة من بعض رجال الاسرة أو الخدم وإن كانت أختها ساكنة الريف امتازت عنها ببعض الحرية مثل حرية التنقل خارج المنزل والعمل بالحقل إلا أنها عانت ايضا من ثلوج كثيفة بصنوف من جهل وتقاليد بالية وتقاليع ينكرها العقل السليم خاصة فيما يتصل بتربية الأطفال، ومن ثم كان تاثيرها على الحياة المصرية وتطورها ضئيلا باستثناء ما تقدمه للبلاد من ابناء.

جزء من الفصل الأول لكتاب "الحركة النسائية الحديثة: قصة المرأة العربية على أرض مصر"
دكتورة إجلال خليفة

-------------
بى إس: ممكن تزوروا بجوركلند بتدوينته "المرأة المصرية تناضل"

الأحد، مارس 01، 2009

إستدراك لموضوع "عن النشر الورقى"

أشكر الظروف التى دفعتنى الى التعليق على موضوع جريدة الشروق والمدونين، وبالتالى كانت سببا لبداية مراجعة جديدة لأفكارى بهذا الخصوص.
أعترف أمامكم أننى لا أعرف الكثير، بل لم أحاول معرفة الكثير عن موضوع حقوق الملكية. أقرأ جملة "جميع الحقوق محفوظة" ولا أعى أهميتها، فأضعها كما هى فى مدونتى على مدار أربع سنوات. وكذلك كنت أقرأ عند بعض المدونين رخصة المشاركات الخلاقة وأبتعد..
ثم جاءت زمان الوصل لتعلق على ما كتبت. ولا أخفى عليكم، لم أكن أعرف من أين أستقى حججى. كنت أتحدث بما أراه الأصلح، لا بما أعرفه.
فتوقفت للحظات وفكرت..

وبعد المراجعة والبحث والإستماع الى أكثر من محاضرة من جامعات عالمية مختلفة، قررت أنا الشهيرة بـ "لستُ أدرى" التخلى عن رخصة "جميع الحقوق محفوظة" وإستبدالها برخصة المشاركات الخلاقة "بعض الحقوق محفوظة".. *

والرخصة التى إخترتها لنفسى تكفل لأى فرد حق النقل أو الإقتباس عنى بلا إستئذان، لأنى قد منحت الإذن مسبقا ، ولكن مع الإحتفاظ بحقى الأدبى بذكر المصدر، والمحافظة على المادة المنقولة بلا تغير أو عمل مشتقات منها وعدم إستعمالها فى أعمال تجارية الا فى حالات معينة.


وهذا للأسباب التالية:
1. لإيمانى بأهمية الثقافة المفتوحة
2. وازع داخلى للمعاملة بالمثل مع باقى افراد العالم
3. كى أنتهى تماما من الشعور بالذنب
4. لكراهيتى لحب الإنسان فى خلوده التملكى


لمعرفة المزيد عن الرخصة يمكنكم زيارة الموقع الرسمى. (وهنا للبلوجر و للورد بريس . ويمكنكم ايضا إستكشاف هذا المحرك البحثى)


بى اس:
* كتبت ما سبق مع علمى إن بطنى بتكركب فعلا.. وإنى حاليا موهومة بفكرة إن أعمالى -مهما كانت تافهة- الا أنها أصبحت متاحة لكل عابر سبيل.. ومع العلم أيضا إنى لا يمكن كنت أتصور نفسى فى الموقف دا لحد إسبوع فات

إحتمال أستكمل كلامى فى مرة قادمة. هذه المرة كانت للعلم بالشئ دون توضيحات**

الثلاثاء، فبراير 24، 2009

The amazing #Gmail fail


I never believed it. I never believed when people talked about Google taking over the world, or the near coming of Revolution 2.0. That was like mere Sci-Fi stories .. It was fiction people!

But today, I lived the great February outage. Woooh! I lived when Gmail was Gfail and the whole world was buzzing about it.. SMSing, IMing, blogging, Twittering.. writing news about it..

For a moment in time the whole world, the entire waking humans, were united to one topic..
For the first time in history, the world really feels like a small village..

السبت، فبراير 21، 2009

عن النشر الورقى

مقدمة لابد منها
تابعت فى الفترة الأخيرة إعادة فتح النقاش مابين المدونين عن نشر دار الشروق لأعمالهم فى جريدتها الجديدة بلا إستئذان، بالإضافة الى إختصارها للموضوعات. وهو ما ضايق الكثير..


إعترافين لا بد منهم
1. كنت ناسية تماما إنى نشرت من حوالى سنتين موضوع ضد جريدة المصرى اليوم بعنوان "استأذنوا يرحمكم الله" لحد ما أكتر من مدون فكرنى..
2. مش متأكدة إن كان رأيي ح يختلف لو كنت عشت نفس التجربة مع جرنال الشروق ولا لأ.. لإنى –وللأمانة- مهتمتش أتابع مانشر هناك إقتصادا للوقت..


الموضوع..
اكتر شئ أدهشنى هو حجم التغير اللى حصل فى وجهة نظرى خلال السنتين اللى فاتوا، ومتأكدة إنه مش أول –ولا آخر- تغير فكرى أرصده من ساعة ما بدأت متابعة أرائى. ورغم الإجابية اللى في هذا النوع من التدوين، إلا إنه بيحمل قدر كبير من عناء التشكك المستقبلى..

على أى حال، أحب أناقش الموضوع من منظور مختلف الى حد ما. لأنى فى السنتين دول تطوعت بالمشاركة فى موقع "اصوات عالمية"، وهو موقع هدفه تسليط الضوء على أهم ما يناقشه المدونون على مستوى العالم، مع ترجمته لأكثر من لغة؛ وهذه التجربة هى ما جعلتنى أفكر فى الفرق بين إقتباساته و إقتباسات جرنال الشروق.. واتساءل ليه بعض الوجوه شديدة الإعتراض حاليا على ما فعلته الشروق، همه نفسهم اللى شكرونى لما اقتبست من كلامهم على أصوات عالمية.. مع العلم إنى بختصر.. وفى أغلب الأحيان مش بستأذن.
هل لإن جرنال الشروق تجارى واصوات عالمية غير هادف للربح؟.. ولو عرفنا إن فى بعض المواقع الأخرى زى نيويورك تايمز تنقل عن اصوات عالمية، هل ح يختلف الوضع؟.. ولو جرنال الشروق اضاف " […]" مكان الفقرات الغير مقتبسة، هل ح يتحل الإشكال؟
(مع العلم إن الجريدة تشير لصاحب العمل وعنوان مدونته. والخطأ الوحيد اللى اتمسك لحد دلوقتى هى اللخبطة فى جنس صاحب أو صاحبة المدونة.. وأعتقد إنه خطأ بشرى عادى، خصوصا مع كبر حجم المجتمع التدوينى المصرى.. -ممكن تصحح لى المعلومة لو كان فى خطأ أخر وقع فيه المحرر فى حالة الإشارة للمصدر*)

بصراحة، وبدون تجريح فى أى فرد.. لكن أعتقد إن التعامل مع المشكلة فيه قدر كبير من النرجسية.. دا بخلاف الرغبة فى الإرتكان إلى صورة الضحية..
بمعنى إنه نفس القدر من الإعتراض لا يحدث مع الصور المرصع بها أغلب المدونات –منهم أنا على فكرة- بلا إستئذان لصاحب العمل الإبداعى أو إظهار أى محاولة للبحث إن كانت الصور دى لها صاحب من البداية.. (مع العلم أيضا إنى بحاول من فترة طويلة أستخدم صور ألتقطها بنفسى للقضاء على عادة سرقة اعمال الغير)..

اما عن حب الظهور بصورة الضحية، فحدث ولا حرج. اصبحت كإنها عادة مملة من كثرة إعادتها وتكرارها فى كل مواقف حياتنا اليومية. أتعجب من رغبة البعض فى إظهار نفسه فى صورة المغلوب على أمره دون محاولة لعمل أى شئ إيجابى غير الشجب واللوم.
و مثال على شئ إيجابى. ممكن رفع قضية على دار الشروق. هل مافيش ولا محامى وسط زمرة المدونين المعترضين يتطوع برفع قضية لحفظ الحق once and for all ؟


ملاحظات على جانب
رد مختار العزيزى كان تانى أكتر شئ أدهشنى فى هذه النقاشات، لإنى لأول مرة أقرأ له موضوع مكتوب بهذه العصبية والخروج عن هدوءه وإعتداله المعتاد... ودا حقه فى التعبيير عن نفسه ولو إنى أعتب عليه من باب عشم..

وبخصوص الخناقات –واللى أصبحت عادة المدونين كجموع المصريين هى الأخرى- فهو شئ آخر لا أفهمه. لأنه ما العيب فى أن يختار مجموعة من البشر إن كتابتهم تنشر فى كتاب ورقى ولا مدونات إلكترونية؟.. على ما أفهم دى حرية شخصية، أزيد عليها إنى مثلا إستمتعت بقراءة "أرز بلبن لشخصين" لرحاب أكتر من قراءتى "شئ من هذا القبيل" لأصلان!.. فما العيب من تحويل مدونات الى كتب تزيد من رقعة إنتشار إبداعها؟
دا غير إعتقادى بإن إعتراض البعض على مبدأ النشر الورقى للتدوين، ماهو الا إعتراض من باب الإعتراض، أو لأسباب أخرى أفضل الإحتفاظ بها لنفسى منعا للحرج.. خصوصا -برضو- وإنى لازلت أعتقد إن أغلبنا ح يسعد ويطير من الفرح لو جاءه خبر فرصة مشابهة للنشر الورقى..


ملحوظة أخيرة..
جائتنى النصيحة بعدم الإشتراك فى التعليق على الموضوع، لانى ح تعرض لإنتقادات شديدة. ورغم هذا بكتب رأيي كل صراحة، مع الأخذ فى الإعتبار إنى لن ألتفت لأى هجوم شخصى..

------
* لتصحيح خطأ.. هناك خطأ آخر وقعت فيه الجريدة فى النقل بذكرها إن مصدر تدوينة هو مجمع العمرانية، مع أن صاحبه أحمد شقير

يمكنكم أيضا قراءة الرأى آخر عند بثينة وبيللا

السبت، فبراير 14، 2009

الثلاثاء، فبراير 03، 2009

These are few of my "tagged" things *

Tayb, Thanks Gjoe for the tag.. though its been long I haven't replied any tags.. bas its good to have one every once in a while.. especially to show a life "signal" to whoever following this blog ;)


Favorite color: Baby blue, baby purple and baby pink
Favorite perfume (guys): e7m, I don't know
Favorite perfume (girls): two e7m-s and a half.. I don't know!
Favorite pj brand: I'll know, once you tell me what PJ :S
Favorite clothes brand in general: going local?.. Rojada :D
Favorite person in the entire world: My fiance, brother, Bavalova and my mother (in no order)
Favorite country: Egypt.. of course!
Favorite car: Beatles :D and 128
Favorite sport: walking
Favorite sport player: mm.. shall I say e7m too?
Favorite spot in the World: A desert between high mountains and sea
Favorite animal: Horses
Favorite movie: Esha3et hob and You've got mail :D
Favorite singer: mm.. Alot bsara7a.. lets say Abdel Wahab, Thoma, Omaima, Marcel khalifa, Asmahaan, Mohamed Mounir, Ali El Haggar, Hanan Mady.. ABBA, Josh Groban, Michael Bubble, Air Supply, Charles Aznavour, Jose Feliciano.. ah.. enough!
Favorite day in the week: Tuesday
Favorite time of the day: At sunset and very late at night
Favorite holiday season: any agaza, as long as its agaza
Favorite number: 3
Favorite food: Beeb Beeb molo5ya! wara2 3enab?.. yum yummy.. fatta?
Favorite chocolate: Dark chocolate or chocolate with fruits
Favorite cartoon: Anastasia and Finding Nemo (3ashan gjoe matz3alsh :D )
Favorite blogger: yaaah keteeeeer... everybody on my Fl-Alb ;)
Favorite Flavor Ice Cream: Mango or Mystic with Pistachio
Favorite Mobile Brand: Sony Ericsson all the way
Favorite name: lasto adri :P
Favorite hobby: Reading, writing, following latest on social networking revolution.. as well listing to radio and nagging my brother..
Favorite room in my house: I used to like odet el sofra fi betna el adeem.. mm.. I hate our current house
Favorite Fruit: Mango tb3an
Favorite flower: Purple or rosy tulips..
Favorite Quran Reciter: El Menshawy
Favorite Ayah: Ayet el Korsy
Favorite Website: :D ah! I can't live without My Reader, Gmail, Twitter.. my blogs.. and.. you can actually sum it up into 1 phrase "the entire web pages"

I Tag: Zeinobia, Tarek, Deee, Juka, Nerro, Nisso, AD Sabry, layal, Nousha, Enadaha, Noon, Hagar and Cesario.


-------------
PS: The title is from the song: "These are few of my favorite things"

إتفضلوا معايا

حصيلتى من معرض الكتاب غير متوقعة بالنسبة لى. فى آخر لحظة قررت إنى ما اشتريش أى شئ من دار الشروق وأتوجه قلبا وقالبا لدار الهلال. وفى المنتصف، أذهلتنى مكتبة الأسرة بكمية الكتب الموسوعية عن المرأة المصرية..
السنة دى ما اشتريتش الكثير من الروايات كعادتى.. وما أشتريتش غير كتاب واحد باللغة الإنجليزية وبرضو عن الاساطير الرومانية والإغريقية.. زى المصادفة اللى إعتدتها على مدار التلات سنين اللى فاتوا!
يمكن القائمة طويلة لكنها مش غالية أبدا.. ربما لم أتعدى الـ200 جنيه كله على بعضه.. بس كدة أو كدة أنا سعيدة خصوصا لإقتنائى كتاب لبنى عبد المجيد، وفؤاد نعمة ود.إجلال خليفة


دار الهلال
ذكريات من حياتى – د.عبد العظيم أنيس
قط وفار فى قطار – فتحى غانم
الغبى – فتحى غانم
* البلطة – ميخائيل سادوفيانو
* الهولوكست بين الإنكار والتأكيد – د.رمسيس عوض
* الثائر الاسلامى جمال الدين الأفغانى – الشيخ محمد عبده
اعترافات أدبية – لبنى عبد المجيد
مستقبليات – د.جلال أمين
كتب لها تاريخ – د.جلال أمين
بريد بيروت – حنان الشيخ
تلابيب الكتابة – صافى ناز كاظم
رومانتيكيات – صافى ناز كاظم
طوق الحمامة – الإمام ابن حزم
حواء ذات الوجوه الثلاثة – أمينة السعيد
خافية قمر – محمد ناجى
أصوات الليل – محمد البساطى
دق الطبول – محمد البساطى
سواقى الوقت – سلوى بكر
شخصيات وقضايا معاصرة – طارق البشرى
شخصيات تاريخية – طارق البشرى


دار الشروق
عالم الأدب الشعبى العجيب – فاروق خورشيد
الموروث الشعبى – فاروق خورشيد
المرأة بين الشارع والبيت – د.حسين أمين
الفتاوى – الإمام الأكبر محمود شلتوت

مكتبة النافذة
* مذكرات تشيرشل (جزأين)

مكتبة الأسرة
* تاريخ العلوم عند العرب – د.مصطفى لبيب عبد الغنى
* الطاقة وتلوث البيئة – د. أحمد مدحت اسلام
غياب الحضور وحضور الغياب – عمر نجم
مصريات رائدات ومبدعات
المرأة المصرية والتغيير الاجتماعى – د.لطيفة محمد سالم
الحركة النسائية الحديثة – د.إجلال خليفة
المرأة بين الموروث والتحديث – د.زينب رضوان

مكتبة مدبولى
ملخص قواعد اللغة العربية – فؤاد نعمة

السور
المسحراتى – فؤاد حداد
Writers’ dictionary – The essential style guide -- Oxford
Mythology – Edith Hamilton



وزى زمان ح قول.. سلاماتى
--------
* من إختيار أخويا

الاثنين، فبراير 02، 2009

غير المحطة واشترى المصرى



إنجى فكرت.. وبعدها دينا وجيهان وسينا وميادا وياسمين (اللى عملت اللوجو) وبليا وويل إي.. ونرمينا كتبت على "أصوات عالمية"..
"مصانعنا أولى بينا" بدل ما فى كل كارثة نقول ح نقاطع الدنمارك وإسرائيل وأمريكا.. ح يبقلنا مين لو إن إقتصادنا مافيش؟
والكارثة اللى جاية فى الطريق.. ح نعمل فيها إيه لو عقدة الخواجة لسا كابسة على أنفاسنا؟.. المصانع تخرب.. أكتر ما هى خربانة.. والبيوت تتهد.. أكتر ما هى مهدودة..؟

اشترى المصرى.. ولو مش عارفه، دور عليه..
وشاركهم الأصناف اللى تعرفها حلوة من إنتاجنا المحلى ع الفيس بوك..


بى إس: فكرت أكتب عن فكرة "مصانعنا أولى بينا" فى يوم "غير المحطة" التانى.. عشان أقول إن لسا يا مصر فيكى رجالة بنات وأولاد عايزين -وح يقدروا- يغيروا المحطات كلها

الأحد، يناير 25، 2009

وبجنيه وربع

ذهبت اليوم لمعرض الكتاب ليس كزائرة ولكن كمرشدة لصديقة من الإسكندرية تتفقد المعرض لأول مرة. ولا أخفى عليك عزيزى، فقد هالها ما رأت لأنها لم تتخيل أبدا أن يكون المعرض بهذا الإتساع. وعندها كل الحق. فأنا لا أفهم الى الآن السر وراء إقتصار كل العروض والمعارض على القاهرة وكإن محافظات وجه قبلى أو بحرى من جمهورية غير مصر العربية..

على أى حال.. أستطيع أن ءأكد على حالة من الحزن تخيم على المكان، رعم الساعات القليلة التى أمضيتها هناك. فلم أراه فى نفس ازدحامه المعتاد. ربما لإن بعضهم لم ينتهى من إمتحانات نصف العام بعد.. وربما، بل والأكيد، لإفتقاد الحاج مدبولى.

لم ألاحظ شيئا غريبا تجاه الأسعار، كل شئ مرتفع كما هو الحال. لكن وللحق، أحسست بشئ غريب فى سور الأزبكية. إكتسب المكان ألفة ورونق ما. فالكتب أسهل فى البحث عنها ولا أظن ذلك نتيجة لخبرة إكتسبتها.. بل السور أفضل حالا عن كل عام، رغم إرتفاع أسعار المعروضات أيضا عن كل عام.
عموما لم أشترى الشئ الذى يذكر. كلها كتب مجهولة الهوية فقط لأكتشف كتاب جدد بالنسبة لى. اللهم إلا أخيرا -وبعد طول إنتظار-.. أن أن أااه.. فقد إقتنيت أخيرا رواية "الباب المفتوح"..

أه.. ولن تفوتنى الفرصة طبعا لأشارككم صورة من "الهيئة المصرية العامة للكتاب" بجوار سور الأزبكية. إلتقطتها ليس حبا فى نوع جديد من الفن السريالى بالكتب.. ولكن لأتحسر على دولة فقدت كل معانى التبجيل والإحترام.. حتى لمعروضاتها من ثقافتها..



وبجنيه وربع بجنيه وربع

الأربعاء، يناير 21، 2009

مع بدايات 2009

وبعد مشاهدتى لمراسم تنصيب الرئيس الأمريكى المنتخب، أستطيع أن أجزم بما لا يدع مجالا للشك..
"التغيير ممكن.. إلا فى مصر" *

"Change can happen.. except in Egypt"




* بتصرف عن مبارك أوباما

الخميس، يناير 08، 2009

تعيش هايتى دولة حرة مستقلة

-- مصر ضالعة فى المؤامرة
- اه والله شكلنا بقى سيئ قدام العرب
-- للأسف مصر طرف فى الخيانة
- اه والله عندك حق.. ماكنش العشم
-- واضح جدا إشتراكها فى الخطة الصهيونية
- اه والله دا حتى فنزويلا طردت سفير إسرائيل، حقها تطرد السفير المصرى
-- المبادرة المصرية شبيه بالمبادرة الفرنسية المجحفة لحقوق الفلسطينيين
- اه والله واضحة وضوح الشمس
-- سيدنا حسن نصرالله ده ضفره برقبة أرجل راجل فى مصر
- اه والله جدع والجدعان قليل
-- انا خجلانة جدا من الدبلوماسية المصرية
- اه والله.. دا حتى أبو الغيط معهوش غير تجارة
-- انا عايزاكم تشوفوا حلقة هيكل عشان تعرفوا تورط مصر فى المؤامرة دى
- أنا مكسوف إنى مصرى.. أنا عايز أتخلى عن جنسيتى
-- وأنا مش عارفة إزاى 80 مليون مش عارفين يعملوا حاجة.. أى حاجة
- لو لم أكن مصريا.. لوددت أن أكون.. هاييتيا
-- وأنا كمان..

إلخ.. إلخ.. إلخ

God bless all the martyrs

Sameh Habeeb
Gaza City, Gaza Strip, Palestine
I am Sameh A. Habeeb. I'm a Palestinian born and raised in Gaza. I'm 23 years old. I have a bachelor degree in English Language and Literature. I have worked in several different fields’ pre and post of my university studies for almost 5 years. I have worked as volunteer in civil societies where I practiced tasks to help people and educate children. I worked as News Producer and a Journalist at the Ramattan News Agency which is Regional Media facility based in Gaza and the Middle East.


I’ve read the above words on Sameh’s blog, while wondering.. He hasn’t blogged since 2 days.. where is he now? Is he alive? Or is it electricity outage that stopped him from accessing the internet? Or did Israeli’s manage to stop all forms of communication? Is he dead? Or flit somewhere to escape the bombs? Is it cold where he is? How can he bear the bombs all night? Can they sleep? Can they eat, drink or breathe?
He’s 23.. as old as I am.. with a bachelor degree.. as my studies degree.. he’s a news reporter.. as my dream..
I’m here typing my words of disbelief and pain, and he –God knows where.
I am sitting in my room eating a luxurious chocolate.. listening to music and pressing letters forming words.. my family sleeping in the other room.. the kitchen is 1 meter away.. and.. alone..

Sameh might not be the only one who disappeared under such conditions.. but above all I’m sure.. with all the prayers world wide.. He must not alone..

الاثنين، يناير 05، 2009

شارك فى المعركة الإفتراضية


بقدر ما تحزننى المأساة الإنسانية فى قطاع غزة، بقدر ما أشعر بالسعادة لإنتمائى لهذا الجيل.. أول جيل يشهد تطور جديد فى تاريخ الصراع العربى الإسرائيلى.. فبخلاف المعارك على الأرض، يممكننا الآن المشاركة فى معركة موازية إفتراضية مع العدو، لعرض قضيتنا إلى العالم..

إحمل لواء قضيتك عزيزى.. وشارك

"معركة" هي الكلمة التي يستخدمها الإسرائيليون لوصف تحركاتهم اونلاين

أدون اليوم من أجل غزة، وأدعوكم أن تدونوا وتتحركوا اونلاين من اجل غزة، لننحي جانبا خلافاتنا.. إذا كنت تتفق معي أن هناك مأساة إنسانية في غزة، وأننا رغم عجزنا قد نملك شيئا نقدمه لضحايا غزة المسحوقين تحت نار اسرائيل وحكامنا معاً.. فلتقرأ السطور القادمة..

يجري الحديث هذه الأيام بين الإسرائيليين اونلاين عن "ادارة المعركة على الانترنت لكسب التعاطف الدولي"
يتحركون بخطوات ويستخدمون ادوات نملكها نحن أيضا لحسن الحظ، فعلى الانترنت نملك جميعا الأسلحة ونشترك كلنا في الميدان.

للمزيد.. إدخل عند بنت مصرية

السبت، يناير 03، 2009

Enough is Enough

If Arabs are willing to win the case.. then KNOW YOUR ENEMY first!
Read Israeli's blogs and know their lies.. it isn't a hard equation after all..

ح غير المحطة

CIMG2349

عشان زهقت وعايزة أغير المحطة وافتكر مصر اللى بعشقها بكل ذرة فيا.
ح فتكر شمس الأصيل والسماحة.. ح فتكر الطيبة والخير.. ح فتكر أم كلثوم وبيرم التونسى ورياض السنباطى وح فتكر النيل