بدت لى المدينة فى الصباح كطفلٍ نائمٍ حرموه من لعبتِه الصغيرة.
فى الليلة السابقة خفتت ضحكته، بعد أن إختفت الأعلامُ من على الوجوه والجدران..
وفى النهار بدأ زخم الكابوس يعود للسباحة من جديد.. تكسير وصريخ وهتافات..
أما آن للطفل أن يصير رجلاً؟
أم أن المدينة لا تريد التنازل عن ألعابها الصغيرة؟..
فى الليلة السابقة خفتت ضحكته، بعد أن إختفت الأعلامُ من على الوجوه والجدران..
وفى النهار بدأ زخم الكابوس يعود للسباحة من جديد.. تكسير وصريخ وهتافات..
أما آن للطفل أن يصير رجلاً؟
أم أن المدينة لا تريد التنازل عن ألعابها الصغيرة؟..