الثلاثاء، فبراير 24، 2009

The amazing #Gmail fail


I never believed it. I never believed when people talked about Google taking over the world, or the near coming of Revolution 2.0. That was like mere Sci-Fi stories .. It was fiction people!

But today, I lived the great February outage. Woooh! I lived when Gmail was Gfail and the whole world was buzzing about it.. SMSing, IMing, blogging, Twittering.. writing news about it..

For a moment in time the whole world, the entire waking humans, were united to one topic..
For the first time in history, the world really feels like a small village..

السبت، فبراير 21، 2009

عن النشر الورقى

مقدمة لابد منها
تابعت فى الفترة الأخيرة إعادة فتح النقاش مابين المدونين عن نشر دار الشروق لأعمالهم فى جريدتها الجديدة بلا إستئذان، بالإضافة الى إختصارها للموضوعات. وهو ما ضايق الكثير..


إعترافين لا بد منهم
1. كنت ناسية تماما إنى نشرت من حوالى سنتين موضوع ضد جريدة المصرى اليوم بعنوان "استأذنوا يرحمكم الله" لحد ما أكتر من مدون فكرنى..
2. مش متأكدة إن كان رأيي ح يختلف لو كنت عشت نفس التجربة مع جرنال الشروق ولا لأ.. لإنى –وللأمانة- مهتمتش أتابع مانشر هناك إقتصادا للوقت..


الموضوع..
اكتر شئ أدهشنى هو حجم التغير اللى حصل فى وجهة نظرى خلال السنتين اللى فاتوا، ومتأكدة إنه مش أول –ولا آخر- تغير فكرى أرصده من ساعة ما بدأت متابعة أرائى. ورغم الإجابية اللى في هذا النوع من التدوين، إلا إنه بيحمل قدر كبير من عناء التشكك المستقبلى..

على أى حال، أحب أناقش الموضوع من منظور مختلف الى حد ما. لأنى فى السنتين دول تطوعت بالمشاركة فى موقع "اصوات عالمية"، وهو موقع هدفه تسليط الضوء على أهم ما يناقشه المدونون على مستوى العالم، مع ترجمته لأكثر من لغة؛ وهذه التجربة هى ما جعلتنى أفكر فى الفرق بين إقتباساته و إقتباسات جرنال الشروق.. واتساءل ليه بعض الوجوه شديدة الإعتراض حاليا على ما فعلته الشروق، همه نفسهم اللى شكرونى لما اقتبست من كلامهم على أصوات عالمية.. مع العلم إنى بختصر.. وفى أغلب الأحيان مش بستأذن.
هل لإن جرنال الشروق تجارى واصوات عالمية غير هادف للربح؟.. ولو عرفنا إن فى بعض المواقع الأخرى زى نيويورك تايمز تنقل عن اصوات عالمية، هل ح يختلف الوضع؟.. ولو جرنال الشروق اضاف " […]" مكان الفقرات الغير مقتبسة، هل ح يتحل الإشكال؟
(مع العلم إن الجريدة تشير لصاحب العمل وعنوان مدونته. والخطأ الوحيد اللى اتمسك لحد دلوقتى هى اللخبطة فى جنس صاحب أو صاحبة المدونة.. وأعتقد إنه خطأ بشرى عادى، خصوصا مع كبر حجم المجتمع التدوينى المصرى.. -ممكن تصحح لى المعلومة لو كان فى خطأ أخر وقع فيه المحرر فى حالة الإشارة للمصدر*)

بصراحة، وبدون تجريح فى أى فرد.. لكن أعتقد إن التعامل مع المشكلة فيه قدر كبير من النرجسية.. دا بخلاف الرغبة فى الإرتكان إلى صورة الضحية..
بمعنى إنه نفس القدر من الإعتراض لا يحدث مع الصور المرصع بها أغلب المدونات –منهم أنا على فكرة- بلا إستئذان لصاحب العمل الإبداعى أو إظهار أى محاولة للبحث إن كانت الصور دى لها صاحب من البداية.. (مع العلم أيضا إنى بحاول من فترة طويلة أستخدم صور ألتقطها بنفسى للقضاء على عادة سرقة اعمال الغير)..

اما عن حب الظهور بصورة الضحية، فحدث ولا حرج. اصبحت كإنها عادة مملة من كثرة إعادتها وتكرارها فى كل مواقف حياتنا اليومية. أتعجب من رغبة البعض فى إظهار نفسه فى صورة المغلوب على أمره دون محاولة لعمل أى شئ إيجابى غير الشجب واللوم.
و مثال على شئ إيجابى. ممكن رفع قضية على دار الشروق. هل مافيش ولا محامى وسط زمرة المدونين المعترضين يتطوع برفع قضية لحفظ الحق once and for all ؟


ملاحظات على جانب
رد مختار العزيزى كان تانى أكتر شئ أدهشنى فى هذه النقاشات، لإنى لأول مرة أقرأ له موضوع مكتوب بهذه العصبية والخروج عن هدوءه وإعتداله المعتاد... ودا حقه فى التعبيير عن نفسه ولو إنى أعتب عليه من باب عشم..

وبخصوص الخناقات –واللى أصبحت عادة المدونين كجموع المصريين هى الأخرى- فهو شئ آخر لا أفهمه. لأنه ما العيب فى أن يختار مجموعة من البشر إن كتابتهم تنشر فى كتاب ورقى ولا مدونات إلكترونية؟.. على ما أفهم دى حرية شخصية، أزيد عليها إنى مثلا إستمتعت بقراءة "أرز بلبن لشخصين" لرحاب أكتر من قراءتى "شئ من هذا القبيل" لأصلان!.. فما العيب من تحويل مدونات الى كتب تزيد من رقعة إنتشار إبداعها؟
دا غير إعتقادى بإن إعتراض البعض على مبدأ النشر الورقى للتدوين، ماهو الا إعتراض من باب الإعتراض، أو لأسباب أخرى أفضل الإحتفاظ بها لنفسى منعا للحرج.. خصوصا -برضو- وإنى لازلت أعتقد إن أغلبنا ح يسعد ويطير من الفرح لو جاءه خبر فرصة مشابهة للنشر الورقى..


ملحوظة أخيرة..
جائتنى النصيحة بعدم الإشتراك فى التعليق على الموضوع، لانى ح تعرض لإنتقادات شديدة. ورغم هذا بكتب رأيي كل صراحة، مع الأخذ فى الإعتبار إنى لن ألتفت لأى هجوم شخصى..

------
* لتصحيح خطأ.. هناك خطأ آخر وقعت فيه الجريدة فى النقل بذكرها إن مصدر تدوينة هو مجمع العمرانية، مع أن صاحبه أحمد شقير

يمكنكم أيضا قراءة الرأى آخر عند بثينة وبيللا

السبت، فبراير 14، 2009

الثلاثاء، فبراير 03، 2009

These are few of my "tagged" things *

Tayb, Thanks Gjoe for the tag.. though its been long I haven't replied any tags.. bas its good to have one every once in a while.. especially to show a life "signal" to whoever following this blog ;)


Favorite color: Baby blue, baby purple and baby pink
Favorite perfume (guys): e7m, I don't know
Favorite perfume (girls): two e7m-s and a half.. I don't know!
Favorite pj brand: I'll know, once you tell me what PJ :S
Favorite clothes brand in general: going local?.. Rojada :D
Favorite person in the entire world: My fiance, brother, Bavalova and my mother (in no order)
Favorite country: Egypt.. of course!
Favorite car: Beatles :D and 128
Favorite sport: walking
Favorite sport player: mm.. shall I say e7m too?
Favorite spot in the World: A desert between high mountains and sea
Favorite animal: Horses
Favorite movie: Esha3et hob and You've got mail :D
Favorite singer: mm.. Alot bsara7a.. lets say Abdel Wahab, Thoma, Omaima, Marcel khalifa, Asmahaan, Mohamed Mounir, Ali El Haggar, Hanan Mady.. ABBA, Josh Groban, Michael Bubble, Air Supply, Charles Aznavour, Jose Feliciano.. ah.. enough!
Favorite day in the week: Tuesday
Favorite time of the day: At sunset and very late at night
Favorite holiday season: any agaza, as long as its agaza
Favorite number: 3
Favorite food: Beeb Beeb molo5ya! wara2 3enab?.. yum yummy.. fatta?
Favorite chocolate: Dark chocolate or chocolate with fruits
Favorite cartoon: Anastasia and Finding Nemo (3ashan gjoe matz3alsh :D )
Favorite blogger: yaaah keteeeeer... everybody on my Fl-Alb ;)
Favorite Flavor Ice Cream: Mango or Mystic with Pistachio
Favorite Mobile Brand: Sony Ericsson all the way
Favorite name: lasto adri :P
Favorite hobby: Reading, writing, following latest on social networking revolution.. as well listing to radio and nagging my brother..
Favorite room in my house: I used to like odet el sofra fi betna el adeem.. mm.. I hate our current house
Favorite Fruit: Mango tb3an
Favorite flower: Purple or rosy tulips..
Favorite Quran Reciter: El Menshawy
Favorite Ayah: Ayet el Korsy
Favorite Website: :D ah! I can't live without My Reader, Gmail, Twitter.. my blogs.. and.. you can actually sum it up into 1 phrase "the entire web pages"

I Tag: Zeinobia, Tarek, Deee, Juka, Nerro, Nisso, AD Sabry, layal, Nousha, Enadaha, Noon, Hagar and Cesario.


-------------
PS: The title is from the song: "These are few of my favorite things"

إتفضلوا معايا

حصيلتى من معرض الكتاب غير متوقعة بالنسبة لى. فى آخر لحظة قررت إنى ما اشتريش أى شئ من دار الشروق وأتوجه قلبا وقالبا لدار الهلال. وفى المنتصف، أذهلتنى مكتبة الأسرة بكمية الكتب الموسوعية عن المرأة المصرية..
السنة دى ما اشتريتش الكثير من الروايات كعادتى.. وما أشتريتش غير كتاب واحد باللغة الإنجليزية وبرضو عن الاساطير الرومانية والإغريقية.. زى المصادفة اللى إعتدتها على مدار التلات سنين اللى فاتوا!
يمكن القائمة طويلة لكنها مش غالية أبدا.. ربما لم أتعدى الـ200 جنيه كله على بعضه.. بس كدة أو كدة أنا سعيدة خصوصا لإقتنائى كتاب لبنى عبد المجيد، وفؤاد نعمة ود.إجلال خليفة


دار الهلال
ذكريات من حياتى – د.عبد العظيم أنيس
قط وفار فى قطار – فتحى غانم
الغبى – فتحى غانم
* البلطة – ميخائيل سادوفيانو
* الهولوكست بين الإنكار والتأكيد – د.رمسيس عوض
* الثائر الاسلامى جمال الدين الأفغانى – الشيخ محمد عبده
اعترافات أدبية – لبنى عبد المجيد
مستقبليات – د.جلال أمين
كتب لها تاريخ – د.جلال أمين
بريد بيروت – حنان الشيخ
تلابيب الكتابة – صافى ناز كاظم
رومانتيكيات – صافى ناز كاظم
طوق الحمامة – الإمام ابن حزم
حواء ذات الوجوه الثلاثة – أمينة السعيد
خافية قمر – محمد ناجى
أصوات الليل – محمد البساطى
دق الطبول – محمد البساطى
سواقى الوقت – سلوى بكر
شخصيات وقضايا معاصرة – طارق البشرى
شخصيات تاريخية – طارق البشرى


دار الشروق
عالم الأدب الشعبى العجيب – فاروق خورشيد
الموروث الشعبى – فاروق خورشيد
المرأة بين الشارع والبيت – د.حسين أمين
الفتاوى – الإمام الأكبر محمود شلتوت

مكتبة النافذة
* مذكرات تشيرشل (جزأين)

مكتبة الأسرة
* تاريخ العلوم عند العرب – د.مصطفى لبيب عبد الغنى
* الطاقة وتلوث البيئة – د. أحمد مدحت اسلام
غياب الحضور وحضور الغياب – عمر نجم
مصريات رائدات ومبدعات
المرأة المصرية والتغيير الاجتماعى – د.لطيفة محمد سالم
الحركة النسائية الحديثة – د.إجلال خليفة
المرأة بين الموروث والتحديث – د.زينب رضوان

مكتبة مدبولى
ملخص قواعد اللغة العربية – فؤاد نعمة

السور
المسحراتى – فؤاد حداد
Writers’ dictionary – The essential style guide -- Oxford
Mythology – Edith Hamilton



وزى زمان ح قول.. سلاماتى
--------
* من إختيار أخويا

الاثنين، فبراير 02، 2009

غير المحطة واشترى المصرى



إنجى فكرت.. وبعدها دينا وجيهان وسينا وميادا وياسمين (اللى عملت اللوجو) وبليا وويل إي.. ونرمينا كتبت على "أصوات عالمية"..
"مصانعنا أولى بينا" بدل ما فى كل كارثة نقول ح نقاطع الدنمارك وإسرائيل وأمريكا.. ح يبقلنا مين لو إن إقتصادنا مافيش؟
والكارثة اللى جاية فى الطريق.. ح نعمل فيها إيه لو عقدة الخواجة لسا كابسة على أنفاسنا؟.. المصانع تخرب.. أكتر ما هى خربانة.. والبيوت تتهد.. أكتر ما هى مهدودة..؟

اشترى المصرى.. ولو مش عارفه، دور عليه..
وشاركهم الأصناف اللى تعرفها حلوة من إنتاجنا المحلى ع الفيس بوك..


بى إس: فكرت أكتب عن فكرة "مصانعنا أولى بينا" فى يوم "غير المحطة" التانى.. عشان أقول إن لسا يا مصر فيكى رجالة بنات وأولاد عايزين -وح يقدروا- يغيروا المحطات كلها