الخميس، أبريل 19، 2007

علامة إستفهام

"ياريتك حلم فى جفونى.. أنام وألقاك وأعيش وياك.. وآخر طيف أشوفه إنت..
ياريتك فجر فى عيونى.. أنام وأصحى على فرحه.. وأول صورة أشوفها إنت.."

كل ما أسمع البيتين دول من أغنية "دليلى إحتار" لثومة ورامى.. استعجب على تعلق الناس بالأحلام.. مع ان فى الواقع، الواقع ساعات بيكون أجمل.. وحتى لو مش أجمل.. ع الأقل مش ح تفوق منه على واقع اسوء..

سلاماتى

هناك 7 تعليقات:

إبراهيم السيد يقول...

عندما نفقد المفاتيح في اللحظات الأخيرة من الليل،
يظل هناك أمل في العثور عليها .

فقط ؛
نحتاج أن ندرب أصابعنا علي الغياب



..................

أحيانا نحتاج أن نتعود علي الواقع ..

ابراهيم

Aladdin يقول...

ممكن تنظري للموضوع من بعد تاني (بعيد عن أية "أفضليات")

"الحلم" يربطنا بما هو إثيري وأسطوري ولا مادي بينما يشدنا "الواقع" إلى الأرض والمادة!

كلاهم حقيقة ... الحلم والواقع، لكنهما ينتميان فقط إلى عالمين مختلفين!!

محمد عبد الغفار يقول...

فى ناس بتحب تهرب

Unknown يقول...

To love is to realize an old dream, so when you love you feel yoyu are living your own dream and everything related continue to be a dream.

خيرالدين يقول...

أول زياره
مش عارف فعلا ليه بنهرب ...مش كل الأحلام هروب طبعا فيه ناس بتعتبرها مرحله ومش بتاخد مهم وقت يعنى بمعنى اصح بمثابة دراسة جدوى وتخطيط لو شاف ان الحلم على الواقع ممكن يتحقق يبدأ ينفذه وفى الحاله دى بتكون الاحلام اهم مرحله
انما انى افضل احلم وانا صاحى وانا نايم ...هأوصل لايه ..انا ممكن حتى انسى الحلم

غير معرف يقول...

dreams has another flavour
that make us run after and chase
and may be even get haunted by them!

Unknown يقول...

عَلمنى حُبه أن أُصارع الأقدار
وأعزف قيثارة حُبىْ مع الأحرار
ألحانٍ تشدوها الأزهار
علمنى حُبه أن أتحٌدى أمواج الِبحَار
لِكى لا تجرفنىْ الظنون كالتيار
وأن أكون كـزَبَدُ الموجُ
فى هدوء رِقَته ..
لكن ليس لهُ قرار
علمني أن أكون بدرٍ غَارِق فىِْ سَنَاه
ساطِع فى السماءِ فوق حدود المَدَار
أُحَِبه وقد نَقش بِدمه على قلبىْ
ليس لهٌا من بعَدىِْ رَجُلٍ آخر تختَار


مِن أجله رقَََصتْ حرُوفىِْ
على الثُريا وأقَامت مٌع نِجُوم اللٌيل
حوار
وعلمتَ قَلَمِىْ كَيفْ يوزن القوافي
ويَتغزل فيه بعالم الأشعارْ
ويَرسم له من نبضُ أفكارى
أجمل لوحة حُبٍ فىْ دُجىْ الأسحار
أحببته ولم أدرى
إنىْ بَعدُه سأتقلبُ فى جٌمر النٌار
وأُكحل جِفونْ عيِنىٌِ مِنْ حُزنىْ
الذى أسَقانىِْ طعم العَلقَم و المرار
وأعزف لواعجُ الأنينْ
فى قلبي كـوترٍ حزين
علىِْ نَغٌماتُ قِيثْار


يا أيُها القلبُ
الذى طَعنتُهُ سِهامُ الإحتِضارُ
إنى إليكَ أُقدم أشَدُ إعتِذار
وأطلب العفو لأننى أودِيتَ بِك
للرَدىْ دونَ رُشدٍ أو قرار
فـاليوم جَنِيتُ مُر الثِمٌار
والرُوح مُتَيَمه رَهينه الأطلال
تَصَطلىِْ بٌِنار الأنَِتظار
يتَخَطَاهَا الآلم ويسْكُنهَا الأنيِنْ
والفُؤاد فَقَد بِفقَدِهِمْ
مَعنىْ الحياة وحٌب الأمصار
يعتَصِره وجدٍ بَات علىْ مْحَياىِْ
شِعَار
يَقتَفىْ اثره كل مُغرم
فىِْ هواه أضحَىْ مِثلىِْ محتار
يبيت ليله الداج سَاهراً
يَنتَظِر جَلاء سٌهدِهِ بحِلوُل
النَهَار
لستُ أدرىْ إن كان حٌبٍ
حُكِمَ عليه قَبل أكتِمَالُه بالَدمٌار
أم كَانْ خَطِيئْة لَفَظَتها الأوطَار

From :Ibrahim @ web site design