.jpg)
النهارة مش مصدقة نفسى... إتفرجت على أول فيلم عربى يبقى نفسى أعرف نهايته... "انت عمرى". صحيح كان اداء "هانى سلامة" بتناحته المهودة، و "نيللى كريم" بتسبيلتها المعهودة برضو، و "منة سلبى" بسهوكتها المعهودة أيضا، كان كفيل انى اكره التليفزيون المصرى على السينما بقى على... الى أبد الآبدين بدون أى رجعة.. الا تلات حاجات خلتنى اكمل فرجة:
1. هشام سليم.. 2. عبد الرحمن أبو زهرة.. و 3. القصة ! .. لاء أظن فيه حاجة رابعة.. الأغنتين المصاحبين للخلفية..
تبدأ القصة (من ساعة ما بدأت اتفرج أكيد) بواحد "يوسف" مسافر، وفجأة قرر مايسافرش ويكمل حياته فى المنيل. ونكتشف انه اساسا مالوش حياة عشان هو مريض ومش عايز يتعالج. ثم تظهر فى حياته "شمس" على ايد دكتور "هشام" اللى هو هشام كان بيحبها اصلا، بس لما لقى انها بتتحسن مع "يوسف" قرر يسيبهم يكملوا الحياة مع بعض فى سعادة وهناء. حتى يتم العلاج، وترجع "هند" زوجة "يوسف" مع ابنه "رامى"، وتلاقى حوارات من نوع "انا ظلمتك قوى يا هند".. على "مش قادر اظلمك تانى يا هند".. "يوسف، مقدرش اهدم سعادتك انت وشمس، لازم تكملوا مع بعض".. "يوسف، مقدرش آخدك من مراتك".. الخ الخ... ويموت "يوسف".. وبقدرة قادر "شمس" و "هند" –أعداء الأمس- يصبحوا اصدقاء الغد لمستقبل أكثر بهجة لرامى الصغير...
أوقات كتير بستعجب على انه فيلم، يعنى قصة كدة وكدة، بس معرفش ليه ابقى ح أتجنن وأعرف النهاية.. طب ما انا ممكن اخترع نهاية مع نفسى واصدق نفسى بنفسى.. بس برضو مش زى ما اكمل فيلم!.. والمرة دى يعنى ماعجبتنيش النهاية قوى قوى.. بس ع الاقل يعنى حققت شئ فى نفسى.. كان نفسى حد من "شمس" او "يوسف" يموت.. واهوه "يوسف" مات، عشان لو كانت "شمس"، اظن الفيلم كان ح يبقى آلش قوى..
بس برضو... ماعجبتنيش النهاية! او عجبتنى بس مش فهماها.. مش عارفة.. بس ماتعاطفتش معاها.. ولا تعاطفت مع كمية الدموع المنهمرة من عيون الأبطال التلاتة.. ولا حركتنى قصة الحب القوية بين "شمس" و "يوسف".. ويمكن كرهتهم التلاتة اصلا..
انما الشئ اللى حركنى وبقوة.. وقت ما "شمس" و"يوسف" كانوا بيتعلجوا بالكيماوى مع بعض.. شئ مؤلم انك تشوف عذاب الناس بالشكل دا.. بس عجبنى معنى المشاركة اللى تخلق طاقة فى الانسان اكبر مننا.. عجبنى لمسة الانسانية جوا كل واحد فينا.. يعنى ايه انسان يحس بانسان تانى فى الألم... يااااه على كدة... مش ح نكر ان الفيلم خلانى عايزة اعمل اى حاجة زى لمثلا مستشفى 57357
بس خلص الفيلم، زى ماخلصت باقى الأفلام اللى قبله واللى بعده... ويفضل الاحساس فقط.. والامل ان باقى الأفلام (من غير هانى سلامة والشلة دى ونبى) تمس مواضيع انسانية بسيطة فى حياتنا..
بى اس: العنوان من أحد أغانى الفيلم اللى لا أعرف اساميهم ولا مين بيغنى.. أعتذر للجهل.. وضيق الوقت للبحث..
سلاماتى
1. هشام سليم.. 2. عبد الرحمن أبو زهرة.. و 3. القصة ! .. لاء أظن فيه حاجة رابعة.. الأغنتين المصاحبين للخلفية..
تبدأ القصة (من ساعة ما بدأت اتفرج أكيد) بواحد "يوسف" مسافر، وفجأة قرر مايسافرش ويكمل حياته فى المنيل. ونكتشف انه اساسا مالوش حياة عشان هو مريض ومش عايز يتعالج. ثم تظهر فى حياته "شمس" على ايد دكتور "هشام" اللى هو هشام كان بيحبها اصلا، بس لما لقى انها بتتحسن مع "يوسف" قرر يسيبهم يكملوا الحياة مع بعض فى سعادة وهناء. حتى يتم العلاج، وترجع "هند" زوجة "يوسف" مع ابنه "رامى"، وتلاقى حوارات من نوع "انا ظلمتك قوى يا هند".. على "مش قادر اظلمك تانى يا هند".. "يوسف، مقدرش اهدم سعادتك انت وشمس، لازم تكملوا مع بعض".. "يوسف، مقدرش آخدك من مراتك".. الخ الخ... ويموت "يوسف".. وبقدرة قادر "شمس" و "هند" –أعداء الأمس- يصبحوا اصدقاء الغد لمستقبل أكثر بهجة لرامى الصغير...
أوقات كتير بستعجب على انه فيلم، يعنى قصة كدة وكدة، بس معرفش ليه ابقى ح أتجنن وأعرف النهاية.. طب ما انا ممكن اخترع نهاية مع نفسى واصدق نفسى بنفسى.. بس برضو مش زى ما اكمل فيلم!.. والمرة دى يعنى ماعجبتنيش النهاية قوى قوى.. بس ع الاقل يعنى حققت شئ فى نفسى.. كان نفسى حد من "شمس" او "يوسف" يموت.. واهوه "يوسف" مات، عشان لو كانت "شمس"، اظن الفيلم كان ح يبقى آلش قوى..
بس برضو... ماعجبتنيش النهاية! او عجبتنى بس مش فهماها.. مش عارفة.. بس ماتعاطفتش معاها.. ولا تعاطفت مع كمية الدموع المنهمرة من عيون الأبطال التلاتة.. ولا حركتنى قصة الحب القوية بين "شمس" و "يوسف".. ويمكن كرهتهم التلاتة اصلا..
انما الشئ اللى حركنى وبقوة.. وقت ما "شمس" و"يوسف" كانوا بيتعلجوا بالكيماوى مع بعض.. شئ مؤلم انك تشوف عذاب الناس بالشكل دا.. بس عجبنى معنى المشاركة اللى تخلق طاقة فى الانسان اكبر مننا.. عجبنى لمسة الانسانية جوا كل واحد فينا.. يعنى ايه انسان يحس بانسان تانى فى الألم... يااااه على كدة... مش ح نكر ان الفيلم خلانى عايزة اعمل اى حاجة زى لمثلا مستشفى 57357
بس خلص الفيلم، زى ماخلصت باقى الأفلام اللى قبله واللى بعده... ويفضل الاحساس فقط.. والامل ان باقى الأفلام (من غير هانى سلامة والشلة دى ونبى) تمس مواضيع انسانية بسيطة فى حياتنا..
بى اس: العنوان من أحد أغانى الفيلم اللى لا أعرف اساميهم ولا مين بيغنى.. أعتذر للجهل.. وضيق الوقت للبحث..
سلاماتى
هناك 18 تعليقًا:
الله يحرقه الفيلم ده
انا اصلا مش من هواة العربي بس في يمو بنقلب شفت كام حته كده حزوا فيا اوييييي
ما هو فيلم عربي لازم سهوكه و شويه الدقيق عشان السن
فكرتيني بالذي مضى
الفيلم ده دخلته بعد إمتحان شفوي و طول الفيلم قعدت و انا صاحبي مكتئبين و السينما تعيط و اللي بيقطع التذاكر كان بيعيط و اللي بيقعد الناس كان بيعيط
و رغم إن الفيلم ممل شوية بس فعلا مكنش وحش
الأغنية من تأليف كوثر مصطفى و غناء سلمى الصباح تقريبا
لو لقيتيها دليني عليها و ليكي الحلاوة :))
I know and love the song, the girl who sings it is Riham Abdel Hakeem badawwar 3aleiha, will send it as soon as I find it!
انا باحب الاغنيه اوى
و مناظر اسوان و رقص نيلى فى بتميل
النوع ده من الرقص بيعجبنى
معرفش ساعه ما شفته فى السينما كان بالنسبه لى حزين
النهايه
حسيت ان الكاتب احتار فيها
فكان ده افضل حل
يخليك خارج حزين بس حاسس بدفا
سيبنا من كل ده
تفتكروا فيه حد ممكن يحب حد اوى
لدرجه انه يختار يكون بعيد عنه عشان
يعيش؟!
ده السؤال اللى كان مسيطر عليا
http://www.4shared.com/file/16555421/134ba3e8/__online.html
الاغنيه
esmeralda:
اه فعلا.. فيه حتت كتير مؤلمة
:'(
محمود عزت
اهى دنانير حطتهالنا يا محمود...
بس الحقيقة مش بقدر افهم الناس ازاى ممكن تعيط فى فيلم
:D
Deeeee
دنانير جابت واحدة.. لو لقيتى باقى الأغانى ابعتى
:D
Dananeer
الف شكر يا بيبو
بس انا اللى تاعبنى اكتر فكرة الحب الحقيقى دا
هو مش المفروض انه شخص واحد؟ ازاى يبقى فى حياة انسان اكتر من حد.. اذا ففكرة انه فى حقيقى وفيه كدة وكدة دى اى كلام.. وهو شئ لا ارادى بينتج عن طريق سبب ما.... ومش لازم لشخص بعينهز.. انما لاى حد مناسب تتشد له وخلاص
ولا ايه رايك؟
dah film fashel geddan...we el batal mesh 3aref ay 7aga fe 3shtoh..elly bey7'oon meratoh 3ashan la2a wa7da fe nafs zorofoh..we mardeesh ye2ool le meratoh enoh 3ayan..eh el habal dah? wel nahaya habla,,ezai el setetain takabaloh keda we wa2fen ma3aa ba3d..yalla howa ya3ny el wa7ed yatawaka3 eh men el aflam el 3araby 3'air keda...sorry for the bad language :P:P
الفيلم ده دخلته فى السينما, انا و واحدة صاحبتى و واحدصاحبنا غالبا خسرناه بسبب الفيلم
يا خراابى, ان عيطت عياط فى الفيلم ده, ماكنتش ماسكة نفسى, بس بصراحة الفيلم وحش اوى, و التمثيل وحش اوى, و عياطى مش مقياس لان انا باتأثر باى حاجة
و بعديت ما تعاطفتش مع هانى سلامة خالص, عندى ازمة انا مع فكرة الخيانة, بتخلينى افقد تعاطفى مع الشخص ايا كانت مصيبته
:]
دنانير يا حبيبتي بوسه كبير الاغنيه دي مكنتش عندي
الباقيين عندي لو عاوزينهم ارفعهملكو
والله ياست بلو الفيلم دا عملي حاله اكتئاب لاني عملت زي الانسه ماعت كده ونزلت سح في السنيما
بس بسبب المشاهد بتاعه العلاج دا
الفيلم دا جاي من عالم الاوهام لان مفيش حد بيعمل كده بس الواحد كان بيطلع طاقه سلبيه
وبصراحه كل ما يجي في التلفيزيون مبشفهوش لاني بضايق قوي
ملحوزه اللي بتغني الاغنيه دي اسمها ريهام عبد الحكيم اللي غنت اغنيه فيلم في شقه مصر الجديده انا قلبي دليلي وهيا اللي غنيت الاغنيه التانيه هيا الحياه كده ليه
انا اللى بيضايقنى فعلا ان كتاب السيناريو فى مصر والممثلين والمخرجين فكرتهم عن الرومانسيه والمشاهد المؤثره هى التتنيح والبلاهه والكلام اللى يحرق الدم
وبعدين حكاية ان البطل يخبط فى البطله فالكشاكيل ولا المفاتيح تقع دى بقت حاجه تجيب جلطه
فكرة الخروج عن الافلام المعتاده والنمطيه كويسه وممكن نتقبلها كبدايه
طرحتى الموضوع باسلوب جميل
أشكرك بشدة ، و عنف ، يعني أخيرًا انتي تقريبًا البنت الوحيدة اللي شفتها كاتبة عن الفيلم بحيادية بعض الشيء ، أو بمنطق يعني البنات كانوا يا إما مهوووسين بالفيلم أو كارهينه على طول الخط ، أنا كنت كتبت عنه مقال اتنشر حينها ، موجود عندي ف مدونة ( كلام سمـا) و أستأذنك إني آخد اللي إنتي كاتباه ده عندي لما أفتتح المدونة رسمي أوائل الشهر القادم
****************
أشكر بشدة يا إيمان ، و أجب أقول لك إن اللي غنت مركب ورق كانت ريهام عبد الحكيم حسب معلوماتي
و شكرًا لدنانير ع الرابط
بس مستشفى 57357 مشروع سرقه مش مشروع حلو اوي يعني، مبنى بيتبني بقاله عشر سنين من عينة مباني سيتي ستارز، مع ان اللي رايح يتعالج مش هتهمه الدوشه اللي عاملينهافي تصميم المبني من اشكال غريبه من الزجاج، وبقالهم عشر سنين بيشحتوا من الخليجيين، ونص الفلوس اللي بتيجي على طول على جيب المهندسين الاستشاريين، ومش حاسيين انهم لازم يخلصوا بسرعه علشان الاطفال المصابيين بالسرطان مش هيستنوا، وكل ده علشان ماما سوزي تبقى شكلها متشحتف ياعيني على الاطفال، كل ده وكان ممكن من الاول يحدثوا مستشفايات الاورام الموجوده او يبنوا مستشفى عاديه بسرعه تنجد اللي بيتعذبوا بالسرطان، وأخييييييييييييرا لما المبنى اتبنى وقلت الحكاية هتخلص، بدئوا يشحتوا على الاجهزه، يعني المستشفى على ماتجهز هتكون أخدت وقت اكتر من السد العالي ما اخد وقت في بناه، ربنا ينجد مصر كلها، البلد دي غنيه بس منهوبه...
فراعنه بقى يا مصرى
benmil:
m/file/16747736/4cd3f963/Enta-Omry-OST_Mohamed-Beshir-_Benmil_.html
El7ayaah:
http://www.4shared.com/file/16747864/d4f62b37/Enta-Omry-OST_Riham-ft-Mohamed-Gamal-_El-Hayah_.html
sorry ya blue:
benmil aheh:
http://www.4shared.com/file/16747736/4cd3f963/Enta-Omry-OST_Mohamed-Beshir-_Benmil_.html
أخيراً لقيت البوست ده .... دورت عليه كتير ... علشان أرد عليه ... طب ليه ؟؟؟ ... لأن البوست ده هو اللى دخلنى عالم التدوين ... مكانش ليه فى الموضوع ده و كنت بدور على أغنية مركب ورق ... و دخلت البوست ده ... و عجبتنى فكرة ان كل واحد يكتب اللى جواه ... حاجة بسيطة أو حاجة كبيرة ... المهم انه يكتب ... و من ساعتها قعدت ورا حوار التدوين و المدونات ده لحد ما اندمجت فيه ... الف الف شكر
و سلام
الفيلم جميل بس في لقطات نكد كتييييييييييييييييييييييييير واحنا عيزين حاجه تخرجنا من الحاله دي وشويه ضحك بس والله اغنيه مركب ورق جامده جدا ياريت لو حد يقدر يجيبهالنا يبقي شكرا اوي
يا جماعة انتو ظالمين هانى سلامة قوى كدة ليه هانى اداؤه عالى جدا فى الفيلم ده لان هى الادوار اللى هو بيتقنها كويس اوى والفيلم ده اثر فيا جدا لانه مش اوهام القصة منطقية وممكن تكون حقيقية كمان واعتقد ان لو اى حد كان مكان هانى سلامة فى الفيلم ده مكنش حيقدر يطلع نفس الاحاسيس والاداء القوى ده
هذا رأيى والاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية وياريت لو حد عنده اغنية ريهام عبد الحكيم يرفعهالى
اخوكم
احمد جابر
انا بتفرج ع الفيلم ده من زمان كل ماييجى ف التليفزيون واعد متنح قدامه لحد مايخلص وشاغلنى جدا بس بصراحه عمرى ماتخيلت انى هلاقى ناس مهتمه بالفيلم ده زيى ابدا بس انا رأى الانسه اللى كاتبه الموضوع فى الممثلين عاجبنى لانها وصفت كل ممثل بصفته الحقيقيهوبرضه حكايه ان الاراده تعمل اى حاجه حتى انها تتغلب ع المرض دى حاجه انا مؤمن بيها جدا
إرسال تعليق