الخميس، أبريل 16، 2009

الأنثى بداخلى

توقفت عن قراءة الشعر منذ سنين. لا أعرف العزف ولا أجيد انتقاء الألوان. لا أطيق الأطفال ولا اتهاون بطول احتمال..
إنسانة عملية حتى النخاع وفى نظر الآخرين موصومة لأننى امرأة متمردة، ولا أملك الكثير من تطلعاتهم الأنثوية..

هناك 8 تعليقات:

AbdElRaHmaN Ayyash يقول...

ربما هذا أكبر دليل على عدم تنميط الأنثى أو تأطيرها :)
دمت كما أنت .. و أفضل :)

أفندينا يقول...

كوني كما أنت ولا تبالي برأي الناس ...
أسعد الله أيامك ورزقني وإياك براحة البال

غير معرف يقول...

Hahaaaaay! We should be best friends! I wrote that I need shallow friends a couple of posts before.. Bass I know that they will get on my nerves

mido يقول...

يتكرهى ايه فى الاطفال واو مش بتطيقه ايه فيهم ؟

غير معرف يقول...

مبروك ...وممكن تقعدي في الشغل لغاية الساعة 2 بليل كل يوم.. وممكن تشتغلي مقاول انفار.. وممكن تشتغلي جندي مرتزق كمان بس اوعي تتاملي في نفسك في المرايا بالساعات ... سيبك ياعم دي الانوثة حاجة تقرف!

DantY ElMasrY يقول...

كونى انسان

islamz يقول...

ليست الانوثة كلها قراءة شعر وموضة وعزف .... ليس معنى الانوثة التفاهة
المراة لطالما كانت على قدر المسئولية
ولا يعيب الانثي اهتمامها بعملها طالما تقوم بباقى واجبها تجاه من يحتاجون اليها ..

تحياتى

غير معرف يقول...

ليست هناك تطلعات بل تنازلات انثاويه من ترضي بان تفكر فقط كانثي كل ماتحصل عليه لن يكون اكثر من حط لها من مرتبه انسانه لمرتبه لانثي