السبت، سبتمبر 05، 2009

أيامى الحلوة

ساعات، لما بقرأ حاجة كتبتها من سنتين تلاتة بالصدفة، بسأل نفسي.. "ياترى البنت أم ديل حصان راحت فين؟.. وياترى صوتها ليه بطل يرن فى وداني؟.. تاهت فى قصة حب فاشلة.. ولا ضغط الشغل ولا زحمة شوارعها؟"..

أوقات بحن للبنت دى أم ديل حصان.. أيام ما كانت تستنى غروب الشمس كل يوم عشان تسمع محطة أم كلثوم فى بلكونة بيتها القديم.. ويكون أكبر همها.. ح تقرأ إيه بكرة..

هناك 4 تعليقات:

aboyassin يقول...

سبحان الله
نفس الشعور

انا كنت مخاصم القلم

ابتديت اكتب عشان اقدر اقارن و اعرف الفرق
ابو ياسين دهـ هو ابو ياسين بتاع امبارح ؟؟!!

فعلا
التدوين سواء الالكتروني او الورقي
مرايا عشان تشوف نفسك

ربنا ...
ارنا الحق حق و يرزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطل و يرزقنا اجتنابه

ربنا يسهل ويثبت

شكرا لست ادري

radwa osama يقول...

البنوتة ده كبرت وبقت بنت زى القمر بتعرف تكتب ليها اهتمامات تانيه ، بعد شوية سنين كمان هتبتدى تحن لأيامها ده .. انا اليومين دول بفكر ازاى اقدرؤ استمتع بتفاصيل الحياة ده اللى انا عايشاها من غير ما احس بحنين للايام اللى فاتت

Hicham يقول...

من مميزات التدوين هو أن يتعرف المدون على نفسه أكثر وربما -بل عادة- يكتشف جوانب أخرى أو يسترجع التي طويها النسيان. ربنا يوفق الجميغ لكل الخير!

غير معرف يقول...

Beautiful blog ya Eman. I've been following it for a while now.
All the best,
Dalal