الأحد، يوليو 05، 2009

مليتوا البلد

شوف بعد كام سنة وصلت لنتيجة حتمية محتمة لا جدال فيها ولا إعادة نظر..
إحنا شعب حتى اللى بيدعى إنتمائه للمعارضة مش بيقبل المعارضة لرأيه!

رب البيت بالدف ضارب، وأهل البيت هم من بدؤوا بصنع الدفوف

هناك 9 تعليقات:

غير معرف يقول...

مش كده والنبي

غير معرف يقول...

وليه تحديد ده بينا كشعب؟ :)
ما الدنيا كلها ماشية كدة!

المسألة مش مسألة قبول على فكرة، المهم انه اللي يبقى في ايده سلطة ميستخدمهاش ضد الآخر لمجرد انه عارض رأيه..طبعا اللي في ايدهم السلطة فبلدنا مش كدة خالص.. :D

Lasto adri *Blue* يقول...

فى البلد دى يا احمد ما اتربناش على الاستماع للرأى الآخر.. عشان كدة اى تقليد للديموقراطية بيطلع من غير معنى..
وأى محاولة للظهور فى شكل الاعتدال فى الرأى بيكون فى الواقع مش حقيقى..
انت عارف ان الشعب دا بيحب يفتى كتير.. ومقتنع تماما ان رأيه الصح.. سواء معارض أو مش معارض
بس مشكلتى مع المعارضين اللى مش قادريين يستحملوا رأى تالت معارض لهم ولغيرهم


أنا بقول كدة ومش بستثنى نفسى على فكرة..
لوقت طويل إتعودنا على إنتهاء الحوارات بـ "هو كدة"..

زى ما ح قول لك دلوقتى.. هو كدة :P

Unknown يقول...

كل واحد من حقه إن يتمسك برأيه .. ويمكن كمان كل واحد من حفه إنه يتعصب لرأيه لو عايز ..

لكن ما يعملش كده وبعدين يلوم علي باقي الناس إنهم متعصبين لرأيهم ..

أعتقد إن النقد هنا للنفاق (أو بمعني أدق hypocrisy) مش علي حاجة تانية ..

karakib يقول...

dah 7a2i2y .. gedan

غير معرف يقول...

ماهي أصلا الديموقراطية حاجة ملهاش علاقة باننا نستمع للرأي الآخر من عدمه أو نتطرف في آراءنا من عدمها :)

الديموقراطية بتدير علاقات بين أطراف مختلفة بغض النظر عن نوعية اختلافاتها أو أفكارها..

لكن برضو كل الناس عموما بتحب تفتي وتتبع ظنها وتصدقه، عادي مش فاهم برضو وجه تحديد ده بينا كشعب :D انا شفته في كل مكان رحته :D

احنا طبيعيين يعني اطمني ههههههههه

Hicham يقول...

إن تناقشت واختلفت في الرأي فأنت في حزب الكفار والأغيار والمغضوب عليهم والضااااالين.

عموما أنا وصلت للنتيجة دي من زمان، اصل عقبال عندك أخدت الدائري مش صلاح سالم :)

فاروق عادل يقول...

فعلا معارضة او مش معارضة مفيش حد بيعارض كلامة

غير معرف يقول...

أين ذهب هذا المبلغ الضخم وهو " 130 مليار دولار" ؟.....؟

فى حديثه بقناة الجزيرة فى سبتمبر 2004 قال الأستاذ محمد حسنين هيكل أنه خلال الثلاثين سنة الأخيرة حصلت مصر على 150 مليار دولارعلى شكل منح وقروض وهبات .. صرف منها حوالى 12 مليار دولارعلى مشاريع البنية الأساسية وستة مليارات دولارعلى مشروع مترو الأنفاق .. ومصيرالمبلغ الباقى غير واضح !!!! أين ذهب هذا المبلغ الضخم وهو " 130 مليار دولار" ؟.....؟

و لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة فى هذا الرابط:

www.ouregypt.us