بصراحة شديدة، لم أنوى الحديث عن هذا الموضوع، حتى قرأت مابين ليلة وضحاها، فى ما يسمى بجرنال اليوم السابع، ستة مقالات منشورة عن نفس الموضوع. وكأن الجرنال ما صدق أن يجد ثمانين تعليق –بحالهم- على مقالة واحدة. العدد الذي ربما تجده على أى مدونة فرز ثاني. اقرأ هنا وهنا وهنا وهنا وهنا وأخيرا جمال البنا يفتى هنا!..
وبغض النظر عن تصنيفي الجديد للجرنال على إنه "زعباوى" (من سعيه إلى زوبعة في فنجان).. على غرار الحادثة الشهيرة في إطلاق اسم "شعباوي" على العربية نت، و"اثارى" على المصري اليوم..
اتركوا كل هذا على جانب، فقصص الحب ما بين المسيحيين والمسلمين موجودة منذ أن عرفت الإنسانية الأديان. وأيا كان الجدل الفقهي، فأنا هنا لستُ بصدد الإفتاء من قريب أو بعيد..
دعوني أستهل كلامي بالاعتذار لكل من هلل "للهيصة"، فمقالة دينا عبد العليم " اعترافات فتاة مسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات" لا ترتقى ليتطور الكلام عن الزواج بين المسلمين والمسيحيين. فالحب ليس بهذه السهولة، 3 فى 4 أسنين.. (دا لو تغيير موبيلات مش ح يكون بنفس السرعة في الأداء)
لكن كلامها لمس شيء آخر.. وأعتذر مرة أخرى قبل أن تقذفني عزيزى بالطوب، فالحقيقة هى أن التعامل مع المسيحي أسهل من التعامل مع المسلم في كثير من الأحيان.. والموضوع ليس له علاقة بالدين!
منذ بداية مرحلة التحرر في مصر، والجميع حائر مابين الحلال والحرام. الأغاني والأفلام والروايات كلها عن قصص الحب واللوعة والأشواق، بينما في البيت "عيب البنت تتكلم مع ولد".. "عيب تحب".. "عيب تخرج"... وبالمثل للولد..
اسأل أي بنت وستحدثك عن نوعين من الشباب..
النوع الأول والذي ظهر نتيجة الحملة الوهابية والذي لحظة أن يراني واقفة عند "التجربة" المقررة علينا في منهج المعمل بكلية الهندسة، حتى يبتعد ويبحث عن تجربة أخرى لا تشاركه فيها "زميلة".. أويشاركنى العمل على مضض –فى أسوء الظروف- ولكن دون التحدث معي مثلا أو حتى النظر. كإننى لستُ هنا! ولا يخفى عليك إنتمائه لمن نادوا برمى الفتيات لآخر المدرج عشان البنات فتنة، أو بحشر موضوع الحجاب بمناسبة أو بدون، أو حتى بالرغبة فى الفصل الكامل خلال التعليم الجامعي، وترحيل البنات لكليات البنات. علما بأن البنت مكنها البيت.
أما النوع الثاني فهو فلاح المدينة، واللى ماصدق إنه عرف بنت! وما أكثر الهم ع القلب. يضحك إلى حد البلاهة إن عبرته زميلة. وكل تفكيره متمحور حول هذه تنفع للزواج والأخرى لا..
دينا لم تحب رامز أو سمير أو بيتر. بل أحبت تعاملهم معها.
جرب بجد واسأل أى فتاة.. ستحكى لك عن تجارب لها مع هؤلاء فى الجامعة والعمل والجيرة وحتى بين الأقارب..
هناك مشكلة فى معرفة طريقة التعامل والحدود مابين البنت والولد، وهو ما وجدته دينا فى الثلاث شبان المسيحيين وارتاحت إليه. خصوصا وأنها تتمتع بقدر ما من التحرر، على حد فهمى من سياق قصتها..
وذلك لأن المسيحيين -فى مجتمعنا- معتادون على الاختلاط أكثر من المسلمين. أذكر تمام التذكر زميلنا بيتر عندما كان يصل زميلتنا بيرى إلى منزلها كل يوم بالمواصلات بعد الجامعة، لأنهم جيران، ومن العيب أن يتركها تعود لبيتها وحدها. (وطوال الخمس سنوات الجامعية لم ينطق أحد عليهما بكلمة واحدة). الشئ الذى أفتقده فى زملائى المسلمين.. (ليس الكل طبعا، ولكن الأغلب) فوقوفه معى على المحطة معناه أنه مدلوق.. أو ع الأقل سيجلب لى صيت العار.. فلا يدخر وسعا أن يركب مواصلته، مهما تأخر بنا الوقت ليلا- ويتركنى هكذا فى الشارع بلا أدنى نوع من أنواع اللياقة أو حتى الشهامة!
كل ما أود أن أضيفه، وتلخيصا لما سبق فى جملة واحدة..
المجتمع م الآخر عايز إعادة تأهيل.. عشان جد البنت مش فتنة ومش عار.. والولد يا ماما مش حلمك الوحيد!
------
العنوان لمجموعة إحسان عبد القدوس القصصية "حائر بين الحلال والحرام".. ذكربها أكثر من قصة لنفس المضمون..
بى اس: وآدى كلام واحد زى "الشيخ يعقوب" يأكد على الخلل فى التربية والوعى بالإختلاط فى العصر دا
بى اس: منعا للحرج، ستتم مراجعة التعليقات قبل نشرها.. وأعتذر إن اضطررت الى حذف تعليقات قد تحتوى على إهانة أو بذاءات..
وبغض النظر عن تصنيفي الجديد للجرنال على إنه "زعباوى" (من سعيه إلى زوبعة في فنجان).. على غرار الحادثة الشهيرة في إطلاق اسم "شعباوي" على العربية نت، و"اثارى" على المصري اليوم..
اتركوا كل هذا على جانب، فقصص الحب ما بين المسيحيين والمسلمين موجودة منذ أن عرفت الإنسانية الأديان. وأيا كان الجدل الفقهي، فأنا هنا لستُ بصدد الإفتاء من قريب أو بعيد..
دعوني أستهل كلامي بالاعتذار لكل من هلل "للهيصة"، فمقالة دينا عبد العليم " اعترافات فتاة مسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات" لا ترتقى ليتطور الكلام عن الزواج بين المسلمين والمسيحيين. فالحب ليس بهذه السهولة، 3 فى 4 أسنين.. (دا لو تغيير موبيلات مش ح يكون بنفس السرعة في الأداء)
لكن كلامها لمس شيء آخر.. وأعتذر مرة أخرى قبل أن تقذفني عزيزى بالطوب، فالحقيقة هى أن التعامل مع المسيحي أسهل من التعامل مع المسلم في كثير من الأحيان.. والموضوع ليس له علاقة بالدين!
منذ بداية مرحلة التحرر في مصر، والجميع حائر مابين الحلال والحرام. الأغاني والأفلام والروايات كلها عن قصص الحب واللوعة والأشواق، بينما في البيت "عيب البنت تتكلم مع ولد".. "عيب تحب".. "عيب تخرج"... وبالمثل للولد..
اسأل أي بنت وستحدثك عن نوعين من الشباب..
النوع الأول والذي ظهر نتيجة الحملة الوهابية والذي لحظة أن يراني واقفة عند "التجربة" المقررة علينا في منهج المعمل بكلية الهندسة، حتى يبتعد ويبحث عن تجربة أخرى لا تشاركه فيها "زميلة".. أويشاركنى العمل على مضض –فى أسوء الظروف- ولكن دون التحدث معي مثلا أو حتى النظر. كإننى لستُ هنا! ولا يخفى عليك إنتمائه لمن نادوا برمى الفتيات لآخر المدرج عشان البنات فتنة، أو بحشر موضوع الحجاب بمناسبة أو بدون، أو حتى بالرغبة فى الفصل الكامل خلال التعليم الجامعي، وترحيل البنات لكليات البنات. علما بأن البنت مكنها البيت.
أما النوع الثاني فهو فلاح المدينة، واللى ماصدق إنه عرف بنت! وما أكثر الهم ع القلب. يضحك إلى حد البلاهة إن عبرته زميلة. وكل تفكيره متمحور حول هذه تنفع للزواج والأخرى لا..
دينا لم تحب رامز أو سمير أو بيتر. بل أحبت تعاملهم معها.
جرب بجد واسأل أى فتاة.. ستحكى لك عن تجارب لها مع هؤلاء فى الجامعة والعمل والجيرة وحتى بين الأقارب..
هناك مشكلة فى معرفة طريقة التعامل والحدود مابين البنت والولد، وهو ما وجدته دينا فى الثلاث شبان المسيحيين وارتاحت إليه. خصوصا وأنها تتمتع بقدر ما من التحرر، على حد فهمى من سياق قصتها..
وذلك لأن المسيحيين -فى مجتمعنا- معتادون على الاختلاط أكثر من المسلمين. أذكر تمام التذكر زميلنا بيتر عندما كان يصل زميلتنا بيرى إلى منزلها كل يوم بالمواصلات بعد الجامعة، لأنهم جيران، ومن العيب أن يتركها تعود لبيتها وحدها. (وطوال الخمس سنوات الجامعية لم ينطق أحد عليهما بكلمة واحدة). الشئ الذى أفتقده فى زملائى المسلمين.. (ليس الكل طبعا، ولكن الأغلب) فوقوفه معى على المحطة معناه أنه مدلوق.. أو ع الأقل سيجلب لى صيت العار.. فلا يدخر وسعا أن يركب مواصلته، مهما تأخر بنا الوقت ليلا- ويتركنى هكذا فى الشارع بلا أدنى نوع من أنواع اللياقة أو حتى الشهامة!
كل ما أود أن أضيفه، وتلخيصا لما سبق فى جملة واحدة..
المجتمع م الآخر عايز إعادة تأهيل.. عشان جد البنت مش فتنة ومش عار.. والولد يا ماما مش حلمك الوحيد!
------
العنوان لمجموعة إحسان عبد القدوس القصصية "حائر بين الحلال والحرام".. ذكربها أكثر من قصة لنفس المضمون..
بى اس: وآدى كلام واحد زى "الشيخ يعقوب" يأكد على الخلل فى التربية والوعى بالإختلاط فى العصر دا
بى اس: منعا للحرج، ستتم مراجعة التعليقات قبل نشرها.. وأعتذر إن اضطررت الى حذف تعليقات قد تحتوى على إهانة أو بذاءات..
هناك 35 تعليقًا:
تدوينه جميله جدّا ..
ذكّرتنى بمرّه كنت فى أحد المنتديات و كانوا عاملين لقاء مع عضو مسيحى يحترمه أغلبية الأعضاء بحيث يمكنك
توجيه بعض الأسئله له ..
وقتها كان سؤالى -الذى لا يزال قائما حتى الآن- ليه الأزواج المسيحيين بيتعاملوا مع زوجاتهم بشكل مختلف
كثيرا عن كثير من الأزواج المسلمين؟ ده كان بناء على مشاهدتى لأحوال الأسر المسيحيه التى تقع فى دائرة
معارفى .. تلاقيهم كده بيحبّوا زوجاتهم الحب الذى أظن أن الله عناه فى قوله "وجعل بينكم مودّه و رحمه"
يعنى مش حب ملهلب و عواطف مشتعله بقى و كده لأ الحب الهادئ الذى أنضجته العشره و جعلته أكثر
استقرارا !! مش عارفه هل التعامل الأخوى الحميم بين الطلبه و الطالبات المسيحيات راجع لشئ فى التعاليم
المسيحيه أم هى الكنيسه هى التى نجحت فى زرع هذه الأخوّه بين من ليسوا إخوة دم !!
لن أنكر أنّى وقت الدراسه كنت أحيانا أتساءل : البنات المسيحيات أمّا يكونوا أعضاء فى شلّه بها شباب يا ترى مش بيخافو أن يساء فهمهم أو يساء الحكم على سلوكهم !! بس لقيت إن زملاءهم الأولاد بيتعاملوا معاهم فعلا باعتبارهم إخوات عليهم الحفاظ عليهم ومن ثمّ مفيش مبرّر لسوء الفهم .. يمكن كمان عشان فيه نشاط اجتماعى حقيقى من خلال الكنيسه و ما تقدّمه من خدمات بقى فيه تقارب لا يخشى منه بين الشباب و البنات بينما نحن فى كثير من الأحيان نتعامل مع فكرة تعامل الشباب و البنات مع بعض باعتبارها شرّا مستطيرا !!
حديثك عن زملاء الهندسه فكّرنى بأيّام لطيفه :) كانت فيها الأسره التى تدير الاتّحاد -وكانت ذات توجّه
إسلامى- تنظّم مثلا مسرحيه .. نروح عشان نتفرّج نلاقى الشباب ملتفّين حول المكان الذى تقدّم به المسرحيه
ومفيش مكان للبنات و لو حاولتى تقتربى للفرجه و الاستمتاع تلاقى أحد شباب الاتّحاد اقترب منك بكل أدب و تهذيب و طلب منك الانضمام للأخوات للفرجه بينما مفيش أثر ولا مكان للأخوات !! ده رغم إنّى زيّى زى
الأخوات رشّحتهم فى الانتخابات و كان صوتى من الأصوات التى وصلت بهم لمقاعد الاتّحاد و من ثمّ يبقى من
حقّى زيّى زى الإخوه إنّى أستمتع بالأنشطه اللىّ بيقدّموها .. لكن تقولى لمين :) بقيت من سنه تانيه أمتنع عن التصويت خالص الحقيقه ..
المأساه الحقيقيه بتكون أمّا ينتقل الموقف الإقصائى ده لمكان الشغل !! تخيّلى لو لك مدير ده رأيه فى عمل
المرأه بس طبعا ليس من حقّه أن يعلنه صراحة و من ثمّ يكون الحل من وجهة نظره بتكليفك بأتفه المهام
التى لا تضيف لخبرتك الكثير !! ده عشان هو مقتنع إن الست يا إمّا لا تعمل أو تعمل طبيبة نساء أو
مدرّسة أطفال غير كده مفيش !! أدينا بنتفرّج ..
شوفي يا بنتي
صحيح التصنيفات ديه موجودة ... بس مش كل الولاد تفكيرهم كده يعني.
أنا مثلا كنت في مدرسة إسلامية غير مشتركة فالمفرض حسب نظريتك أكون مزيج من النوعين ... فمن ناحية فيه مدرسين - بالذات بتوع العربي و الدين - كانو شايفين البنات عورة و صوتهم عورة و ياسلام لو ينفع يوءدوهم و من ناحية تانيا عشان مكانش معانا بنات فكان الطبيعة نتخيلهم نوع من الكائنات الفضائية. بس مش ده الواقع يعني ففيه كمان مؤثرات تانية زي البيت و التلفزيون و الكتب و المدرسين أو المدرسات المتفتحين كانت بتصب أفكار كلها متناقضة في دماغنا لكنها في النهاية بتخلي تفكيرنا مش بالسطحية ديه. و أكيد فيه ملايين من البشر تفكيرهم مش بالشكل ده.
و في المقابل أكيد برضه فيه مسيحيين بيقيمو أي واحدة مسيحية بالتقييم البايناري بتاعك - تنفع عروسة ولا لأ. يعني المسألة ملهاش علاقة بالدين قوي.
و بالنسبة لفكرة الإختلاط و التعود عليه فمتقلقيش إحنا في زمن المسخ على رأي عادل إمام. فمن ناحيا الولاد بقو بيصاحبوا من وهما في كي جي و من الناحية التاني الفكر الوهابية بيعلمهم إن النساء فتنة و عورة و عار و نار ... عشان كدة يا إيمما حايجلهم إنفصام في الشخصية يا حايجلهم تخلف عقلي و في الحالتين الدنا حاتبقى فل الفل
الأول انا مش عارف اللى كتب الكلام دا
مسيحي ولا مسلم ولا ملحد غير مؤمن بأى دين
كلامك غير مفيدللمجتمع باى شكل
ولا هدف له
اتوكس على عينك و اكتب كلام يفيد الناس
يفيد المسيحين يفيد المسلمين يفيد الملحدين
يفيد اى حد يا يا ,,,
اتفق معاكى فى عدة نقاط اولها ان اليوم السابع فعلا جريده زعباويه - عجبنى جدا التعبير- عرفتها وقت امنا شوفت صورة كبيره لهاله سرحان و تحتها عنوان عن عودة مواضيع الشواذ فى الفضائيات - تقريبا ده العنوان مش فاكره بالتحيد- قرأت الموضوع مرتين تلاته دون ان اجد لهاله سرحان اى دخل فى المكتوب قلت بس يبقى هو ده
النقطه التانيه موضوع طلبه الهندسه السلفيين انا كنت باحس و انا واقفه امام احدهم انى لابسه من غير هدوم من كتر ماهو بيتحاشى و بيستغفر و يحوقل لو مريت بالصدفه امامه مع ان شكلى يساعد على العفه - انظرى اللوجو بتاعى - و بالبس حشمه و كده
اما موضوع علاقه الأزواج المسيحيين بزوجاتهم و اللى اشارت له زمان الوصل اعتقد لأنه يا حرام مافيش امامه بديل ده قدره و مكتوبه مع انى انا بقه اللى صديقاتى مسيحيات متزوجات بيتعاملوا مع ازواجهم بنفس الطريقه انا قدرك و مكتوبك و مش حاتقدر تعمل حاجه فبيدوسوا جامد على قد ما يقدروا
و كمان موضوع صداقاتنا فى الكليه بالمسيحيين - المشروع بتاعى كنا 3 بنات مسلمات و 4 ولاد مسيحيين- كنا بنتعامل فعلا كأخوة لأننا عارفين و متأكدين ان لا يمكن حايكون فيه تطور طبيعى لعلاقتنا فكنا على راحتنا تماما
مقال جميل وجريء
حسب رايي بداية الفصل بين الجنسين منذ مراحل الطفوله والمراهقه وهي المرحله الحرجه وبالذات في الدول العربيه التي تفصل فيها مدارس البنات عن البنين فكل لايعرف الاخر الا عن طريق تخيلات او من بعيد لبعيد او في السر فالولد والبنت عندما يدرسون سويا في نفس الفصل تصبح بينهما الفه وصداقه وزماله -اسالوا كل من تعلم في مدارس مختلطه وانا منهم- هذا اولا والثاني والاهم هو التربيه في البيت والمجتمع وبالذات في هذا الوقت الذي انتشر فيه شيوخ لا يلمون في الدين بل يفقهون كما ارادوا من عقد وبالذات تجاه المرأه وجعلها دونيه وناقصه وبحاجه الى محرم
طيب شوفوا النساء الغربيات منهم وزيرات دفاع وخارجيه يعني هم ليهم عقل كامل واحنا نسائنا ناقصات؟
الشاب الغربي يحترم المرأه اكثر وهذا صحيح
@زمان الوصل
بصى مش ح فتى فى موضوع الأزواج المسيحيين.. لإن ماليش إختلاط قوى بهم..
إنما اللى قلتيه عن الأخوات والإخوان اللى فى الكلية صحيح جدا.. كنت بستغرب لهم قوى .. بس أنا عكسك.. عمرى ما إديتهم صوتى.. لإن من اللى ظاهر لى يأكد إنهم مش اللى أتمنهم على صوتى
وأعتقد الأخوة فى التعامل -بين المسيحيين- نابعة من إحتكاكهم ببعض برقابة..
يعنى بتساءل، ليه مافيش أنشطة مختلطة تحت الرقابة فى المسجد؟ ليه مايكنش المسجد ساحة للتعارف بين الولاد والبنات بدل ما فى ولاد كتير ما إتجوزوش لحد دلوقتى عشان معتقدين إن مافيش بنات تصلح للزواج من اللى بيشوفوهم
ايه المشكلة يكون التعارف مابين الاسر؟
وعلى فكرة.. انتى بتقولى فيها.. صحيح أنا الحمد لله ربنا أكرمنى بشغل لأصحاب عقول نضيفة شوية.. بس فى أماكن أخرى المدير رافض يعين معاه بنات، مع إن قوانين الشغل لا تمنع.. ولا حتى متطلبات الشغل عايزة رجل..
!
@ Tarek
ماهو أكيد يا طارق مش كل الولاد يندرجوا تحت التصنيفات دى.. أنا بتكلم عن الأغلب للأسف
وعلى فكرة.. انا كمان كنت فى مدرسة إسلامية غير مشتركة.. بس أحب أقول لك .. أفضل ناس قابلتهم كانوا زملائى من المدرسة.. عشان بجد إتعلمنا الحدود واللائق والغير لائق
ايه يمنع إننا نشتغل مع بعض أو حتى نتكلم مع بعض بإحترام مادام مافيش تجاوز
ليه كل فعل أو كلمة بين الولد والبنت، بقت تصور على إنها فعل فاضح فى الطريق العام
أكيد فى مسيحيين تعاملهم مايعجبنيش أو منفتح زيادة عن اللزوم.. لكن برضو بتكلم عن الأغلب اللى قابلتوا فى حياتى واللى ممكن يصدقنى عليه القول أغلب الناس
حتى بص.. من خمس تعليقات منهم واحد بس معترض
مافيش رؤية موضوعية للتعامل فى الحياة
@ غير معروف
واضح إنك ماقرأتش اللى كتبته.. عشان مش قادر تميز إنى بنت ومسلمة كمان
وكنت أتمنى لو إنك شايف كلامى مش مفيد، إنك تقول المفيد.. بدل ماتقول لى إتوكس وانت أساسا مش فاهم أنا بتكلم عن ايه
@ مش فاهمة
اليوم السابع لا ترتقى انها تكون جريدة.. دى مدونة إلكترونية صفراء وعبارة عن نقل لأخبار من مواقع مختلفة.. مع حبة أى كلام من بعض الكتاب
التعامل مع السلفيين مرهق بصراحة.. والفكرة إنهم بيعدوا باقى الناس من غير ما حد يحس
بيخلى اللى واقف مع بنت -مثلا- حاسس إنه بيعمل جرم.. مع إنه مش متبنى أى فكر ما.. بس الإحساس المشع من التصرفات المحيطة بيلخبط الواحد وبيعمل الحالة المرتبكة اللى الناس عيشاها
أكلم بنت ولا ما أكلمش؟
وكإننا فى القرن الواحد والعشرين لسا على الهودج وممنوع الكشف على الرجالة
:D
بخصوص الأزواج المسيحيين.. فلو كلام زمان الوصل صح.. أعتقد يا "مش فاهمة" إنه شئ عيب فى حقهم بصراحة
يعنى ليه الزوج المسلم حاطط فى مخة إنه ممكن يبدل؟ ما الزواج للإستقرار والمودة الأبدية..
كون إن ربنا أعطى رخصة فى الإسلام وأحل الطلاق.. مش مبرر إن الأزواج يقرفوا فى بعض أو..
take each other for granted
عشان عندهم فرصة للطلاق
بس هو من الأول للآخر فهم خاطئ للدين
@ غير معروف 2
كلام مظبوط.. الا فى حاجة واحدة..
أنا كنت فى مدرسة اسلامية غير مشتركة طول سنين الدراسة المدرسية
بس كان البيت له الفضل بصراحة فى تنشئتى بشكل ما متفتح..
ورغم كدة، برضو حصل لى لخبطة جامدة جدا أول سنتين فى الكلية.. بس بعدين أرسيت قواعد ومشيت عليها.. ارتحت وريحت
:)
دلوقتى بعد ما كل الدراسة خلصت.. وفى أصدقاء قرروا ياخدوا الطريق المنغلق على نفسهم.. جم يقولولى "إحنا كنا معقدين قوى فى الكلية.. ماإدناش نفسنا فرصة"
التعارف فى الجامعة شئ مهم.. أمال ح نعرف نميز بين الشخص الصح والغلط إزاى الا بالإحتكاك بشخصيات مختلفة
وكون إن السلفيين مثلا عايزين يتجوزا بنفس طريقة زمان.. يبقى عليه العوض ومنه العوض
زمان كانت الأسر عارفة بعض.. ويوم ما تخطب بتقول دى بنت فلان أو دا إبن فلان
دلوقتى.. لو ماكنش الحكم شخصى قوى.. يبقى إحتمال كبير تتعرض للخداع
عشان الدنيا وسعت فجأة.. ومحدش عارف حد
ما الرد ده اتقال فعلا يا "مش فاهمه" فى المنتدى :)
بس الحقيقه أنا لم أقتنع به إطلاقا بتاتا البتّه .. لأن فيه منهم اللىّ بيدفعه اليأس من التخلّص من هذا الوضع الأبدى لإقامة علاقات غير شرعيه خارج إطار الزواج .. و فيه منهم اللىّ بيبيع القضيه خالص .. يعنى لو واحد تعيس فى حياته الزوجيه و عارف إنّه لن يستطيع التخلّص منها سيواجه هذا -فى أفضل التقديرات- بالصمت لكنّه لن يشعر زوجته فى كثير من المواقف بتقديره لها و سعادته لوجودها فى حياته ..
بصراحه أنا أحيانا باحس إنّنا كمسلمين بنترجم موقف المسيحيين بهذه الطريقه من باب "قصر الديل" و كأنّنا نستغرب أن يكون هناك زوجين عايشين مع بعض بما يرضى الله و بينهم عشره طيبه و حسنه :) من غير ضرب ..
"لست أدرى"
أنا أعطيتهم صوتى فى إعدادى و فى سنه أولى و من سنه تانيه خلعت خالص .. لا أنكر أنّهم كانوا متعاونين جدّا معنا خصوصا فى بداية دخلونا للكليّه و التوهان اللىّ كنّا فيه بس بعد كده بدأت أشعر أن مقابل هذا عليك أن تتخلّى تماما عن أى رأى معارض أو أى نقد يمكن أن تحمله لمواقفهم و مش بس كده يستحسن مايكونش عندك شخصيه تقريبا و اللىّ يتقال لك اعمله تعمله حتى لو مش مقتنع ..
تدوينة رائعة
أنا كتبت امبارح عن نفس الموضوع
http://voice-of-egypt.blogspot.com/2008/12/blog-post_06.html
أنا موافئك تماماً في حتة ان دينا ما حبتش ال٣ دول و لكنها ارتاحت في التعامل معاهم و علشان كده خليت عنوان التدوينة "عندما تصبح المشاعر الإنسانية جريمة"
و ليس "عندما يصبح الحب جريمة"
و أعتقد ان استخدام كلمة "حب" في المقالة هي نوع من نواع لفت الإنتباه للخبر لتحقيق نسبة قراءة أعلي و علشان كده فيه ناس كتير حسيت ان القصة مفبركة.. و هي في الحقيقة مش مفبركة و لا حاجة بس اتزودلها شوية تحابيش لزوم الاثارة
و لكن في النهاية أنا ما توقفتش عند كل ده.. أنا توقفت فعلاً عند رد فعل الناس العنيف.. فعلاً بقي فيه خلل في المجتمع و بقي من الصعب قبول الآخر.. و اللي ضايقني أكتر ان من وجهة نظري ان نية البنت في نشر المقالة كانت نية كويسة و هي لفت انتباه الناس علي التشابه اللي ما بينا.. انها مقدرتش تفرق ما بين المسلم و المسيحي لاأننا ببساطة شبه بعض و ريحة بعض!
تحياتي
اولا قبل هذة الموضعات الي طرحتها في مقالتك الرائعة انظر الي التعليقات الاستفزازية يا عزيزي هناك مد وهابي تكفيري في الجتمع يغزو الثقافة المصرية
لابد من مواجهة هذا المد التكفيري و كتتبت شىء مماثل لتدوينتك اتمنى ان تقرائها
http://lifeonnile.blogspot.com/2008/12/blog-post_02.html
مواطن مصري
موضوع العلاقة بين الولاد والبنات مالوش علاقة بغزو وهابي. أنا دفعة هندسة عين شمس 82 ونفس جو التوتّر فى العلاقات كان حاصل وقتها وماكنش فى ساعتها ذِكر للوهابية بالمرّة. اللي عايز أقوله إن إحنا عندنا مشكلة إجتماعية خاصة بينا إحنا ماحدش فرضها علينا من برّه. مانقدرش نتجاهل إن دخول الجامعة يمثّل نقلة كبيرة فى حياة معظم طلبة المدارس ومش كل ولد أو بنت بيقدر يتعامل معاها بسهولة خاصة إن التباين بين الطلبة من كل النواحي مش قليل أبداً. كل ده مع صورة مسبقة غير حقيقية رسمها الإعلام (أفلام ومسلسلات ...) حصرت العلاقة بين طلبة الجامعة فى قصة حب فاشلة أو ناجحة بين ولد وبنت ، طبيعي يسبب لخبطة من كل نوع وعدم راحة فى العلاقات بين الطرفين ومن حولهم وأيضا يؤدي لأراء دينية فيها تحفّظ شديد. اللي بيفلت من الجو السخيف ده هو اللي ظروفه الإجتماعية بتكون مختلفة شوية.. على سبيل المثال لمّا يكون ولد وبنت فى نفس الكلية وحصل إنهم جيران وعلاقة أهلهم ببعض سهلة ، كل ده بيكون له دخل فى وجود علاقة طيبة بين الولد والبنت
أول مرّة أسمع الشيخ يعقوب بس قرأت عن أراءه فيما يخص المرأة. أنا كنت سألت صديق ليا معجب به عن الموضوع ده فكان رأيه (زي رأي قرأته لمعجبات به) إنه مش المفروض يتكلم أبداً فيما يخص المرأة لأن ده نقطة مش مظبوطة عنده
كل ما في الموضوع يا جماعة ان المسيحين في مصر اقلية ..
الموضوع ليس له علاقة بالدين او تعاليم احد الفرقتين
المسيحين بيتصرفوا على اساس انهم اقلية اجتماعية وليست اقلية دينية لازم نفهم كدة
لو ليكو حد قريبكو في اوروبا او اميركا يقلكم هناك المسلمين بيخافو على بعض وبيحبوا بعض اكتر من المسيحين
تاني حاجة ايه العيب لما تتوطد علاقتى بزميلتى افكر فيها كزوجة ... انا ضد مبدأ ان البنت زي الولد ده ... يعني اه ليا صديقة بنت وبنتكلم عادي من غير افكار حيوانية ومحدش يقدر يقول حاجة علينا ولكن في فترة من الفترات فكرت فيها كزوجة ووجدت انها لاتصلح ده مش عيب في حاجة بس العيب بقى انى لو لقيتها لاتصلح كزوجة انى اقطع الصحوبية معنى كدة انى مكنتش صاحبها اساسا.... كمان ياريت بقى تسيبوكو من فكرة البنت زي الولد دي لانها مش زي الولد خالص ... يعني مواضيعي اللى بتكلم مع البنت فيها مش هكلم فيها ولد .... محدش دماغه تروح لبعيد ويقلى عشان الولد بشتم ادامه وبكلمه في الجنس مثلا ... لكن الفكرة ببساطة ان الراجل راجل والست ست يعني البنت برضه مش هتكلمنى زي ما بتكلم واحدة صاحبتها
ومتكبروش المواضيع ومد وهابي وسلفى والحوارات دي ... انا شايف ان السلف افادوا وضروا والوهابيين افادوا وضرو زي ما اي فكر في الدنيا يؤحذ منه ويرد
سلام
إستكمالاً لتعليقي اللي إتقطع سهواً.. كنت باقول إن نوعية الأراء دي مالهاش تأثير حتى على المعجبين بالشيخ أنفسهم طبعاً المفروض توضيح ما بها من خلل لكن إعتبارها مصدر أو سبب فى المشاكل الموجودة أمر فيه مبالغة كبيرة
لست أدرى
"أنا احترمت البوست بتاعك " , ده اللى عندى أقوله , لأنك واحدة فكرت و بتمعن فى وجهه نظرها و تحليلها , لكن معلش أغلب التعليقات اللى عندك لم يستوعبوا بالضبط قصدك .
هى يا جماعة مش بتتكلم على أن الدين له دعوى بالموضوع , خلونا نسمى بيتر " حسين " , المشكلة أن " حسين " ده تعودت من و هو صغير على نشاط مشترك فى دور العبادة بتاعته " أى كانت" , و اعتاد يطلع رحلات مشتركة, و اعتاد يعمل حفلة يعزف هو , و زميلته تغنى , فأصبح فى تكامل فى العلاقة . الظروف دى انطبقت على الشاب المسيحى , و لو كان المسلمين أو البهائيين أو أيه ديانة أخرى , توافرت فيها ظروف بتاعت , احتواء دور العبادة - بغض النظر عن رأينا فيه - واللى نتج عنه اختلاط من الصغر كان ح يبقى عندنا نفس النتيجة , و بعدين لازم نضيف حاجة أن " حسين " ده , لا يربط بين الملبس و بين عفة البنت , طبعا مش على اطلاقه , لكن مش معنى أن واحدة كاشفة شعرها , حتى لو لابسة محترم , ح تبقى عنده مش محترمة .
طبعا كل ده مش قاعدة , لان الشاب المسيحى , قليل التعليم , و الذى لم يزاول أى عمل اجتماعى , و بيشتغل صنايعى - مع احترامى للصنايعة - مش ح يحترم البنت برده , بس دى الأغلبية .
أما أن البنت بنت و الولد ولد , أنا سمعت الجملة دى كتير جدا , بس أراهن أن حد يعرف يفسرها , يعنى ايه البنت بنت و الولد ولد ؟؟ من ناحية البيولوجية , طب كده مش جبنا الديب من ديله , من ناحية الموضوعات اللى بيناقشوها طب ما طبيعى , أنتوا بتكلموا الواحدة و أنت بتبصوا لجسمها , و احنا لسه بنصدق الاسطوانات المعادة , بمعنى أأنت فى بداية معرفتك بواحدة , ح توصفها حسيا , و هى ح تفكر فى كلامك اللى اللى يجنن , و ده لا يدينك و لا يدينها بشكل كلى , فطبعا هم مختلفين , لكن مفيش غلبة لنوع , لأن ربنا أعدل بكتير من أنه يخلق نوعين بس من البشر , يكون واحد فيهم أقل من الأخر .
معلش يا جميلة , أنا بس حبيت أوضح لأن الناس قلبتها معاكى جو أديان , معلش بجد ع التطويل .
أحييك على تحليلك جدا ,و سعيدة بيه
سلام
انا مليش أي تعليق على كلامك وموافق عليه تماماً .. انا بس عايز أقولك أن اللي قاله الأخ يعقوب دا بسيط مقارنه بأخوته في الإسلام ..
اتعودت من فترة اني اصلي الجمعة في مسجد ما .. المسألة انه بالتدريج بدأت ألاحظ أن المواضيع ماشية بتدريج معين وبتسلسل ذكي فعلاً .. الحمد لله في الخطبة الأخيرة كان حصن الأمة على المنبر بيقول أننا لازم منعلمش البنات من أصله .. يعني هما لحد الإبتدائية عشان يعرفوا يقروا قرآن ويربوا العيال وكفاية كدا اوي ..
ودا للعجب كان في نفس الفترة اللي بقرا فيها بين القصرين لنجيب محفوظ .. واتأكدت اننا فعلاً بنلف في دواير مفرغة ..
عجبنى جدا الكلام الى انتى كتبتيه
بجد كلام جميل ما أقدرش أقول حاجة عنه
رغم انى ما أعرفش ملابسات الموضوع
وان العنوان مر قدامى فى موقع جريدة اليوم السابع بدون ما |أديله أى إهتمام...لأنى متأكد ان ده زوبعة زى ما انتى بتقولى
النقطة الأولى ان اليوم السابع ما تقدريش تقولى عنها جريدة ...الجريدة لها سياسة معينة متبعاها...و غير كده مش سباقة فى الأحداث ..ده انتى ممكن تلاقيها آخر جريدة تكتب عن خبر اتنشر و اتهرى تحليللات...غير كده مين اللى بيكتب فيها؟
مجرد هاويين حبوا يسلوا وقت فراغهم...أى حد الوقت بيكتب فيها و يقول اللى هوا عايزة طالما انه يفيد الجريدة فى الحركة الزوبعاتية بتاعتها
ممكن أضرب مثل؟..رغم انه من واقع تحربتى و أنا مش بحاول أشهّر
كنت كتبت دراسة عن كتاب و نشرتها على جريدة إلكترونية و ف كذا مكان
ألاقى صديق ليا بيفرحنى و يقولى إلحق مقالك اتنشر فى اليوم السابع
أدخل على الموقع ألاقى المقال متغير فى عنوانه و منشور بدون إسم كاتب المقال.,.,.عادى ممكن بيستعينوا بكائنات فضائية فى كتابة مقالاتهم
حاولت ان أنا ألفت نظرهم ....و أخير بعد جهاد و صبر بال نشروا تعليقى على المقال
دى صحافة؟ ما أظنش
تانى حاجة حابب أتكلم فيها و ده شىء إحنا بنعانى منه و نصرخ كل يوم
و هوا الهجوم الوهابى...رغم مآسيه ..لكن تيجى تتفرج على مشايخم و التكنيكات بتاعهم ..لازم تفطس من الضحك رغم البلاوى اللى ملوا الشوارع بيها
النفط إشتغل و بقه بيشكل خريطة دماغتنا
بالنسبة للاستاذة سارة
الموضوع مش موضوع اديان فعلا وهوا موضوع انسانى في المقام الاول ... ولكن مش الدين والتقاليد هيا للى بتفرق انسان عن انسان .... انا مش مقتنع ان يبقى في علاقات اسلامية وعلاقات مسيحية بين البنت والولد ..فيه علاقات انسانية ... كل اللى كنت عايز اقوله ان المسيحين بيتصرفوا على اساس انهم مجموعة من الافراد ذوي الميول والافكار والعادات المشتركة ف "طبيعي" يبقى بينهم ما نراه ... المسلمون مجمموعة كبيرة جدا من الافراد ذوى افكار وتقاليد مختلفة باختلاف البيئة فنشأ عن هذا الخلف خلاف في التعاملات كلا حسب بيئته.
ها اي رايك المرة دي
ana ma3ake begad fe kol 7arf, bass ana mo3tareda bass enek sanafte el shabab el moslemeen le shatreen bass, bel 3aks geddan yemken ana t2reban kol ele et3amelt ma3ahom kano nas tabe3eya geddan w kano e5wate bezzabt, w tab3an fee ba3d el zamayel barta7 leehom zeyada w beyb2o asdeka2 begad, w da beyeb2a ertya7 bass...w howa fe3lan el mazkoor fel maqala 3ala ra2yek heya el bent erta7et lel welad el zakaret-hom , msh 7abet-hom, wel maqal dah ya emma sho3'l propagandeya ya emma fe3lan 7asal, bass 7asal soo2 targama men el bent, w da natiga le en3'laq el mogtama3 beta3na wel enfeta7 fel gam3a marra wa7da w teb2a el bent msh 3arfa temayez el friendship men el luv
معلش يا لست أدرى أستأذنك أرد على alah slave
رأيى المرة دى زى رأيى اللى كتبته فوق ,أنت يمكن اللى كلامك يغلب على التعميم و قدر من عدم الدقة - على الأقل بالنسبة لى -
1)طبعا العلاقات انسانية , أمال أنا كنت قايلة ايه غير كده ؟
2)لو أنت بترد على النقطة اللى فى البوست بتاعت علاقة المسيحى بالمسيحية , يبقى ردك ماشى مع الكلام , لكن لو على كلامى فأنا علقت على شىء محدد و هو علاقة المسيحى بالمسلمة و اللى ليه فى احتمالية اختلافها عن معاملة المسلم للمسلمة , مش عن سلوك المسيحين مع بعض لأن ده عاوز بوست لوحده , و ح يندرج تحتيه أنواع تعاملات كتيرة أوى .
3) طبعا المسلمين مجموهات مختلفة , هو أنت زى أخوك , عشان المليار و نص مسلم يبقوا زى بعض ؟؟ لكن اللى حاصل عندنا على أرض الواقع - مش اللى نتمنى حدوثه - أن الأغلب بيتبع نمط سلوك متشابه لوقوعه تحت ظروف معينة يطول شرحها , و اللى حصل برده أن وقوع الفتى المسيحى ضمن ما تسميه الأقلية جعله له فى الغالب أنماط من السلوك معينة .
وتقريبا احنا مش مختلفين , لأن النتيجة بتوصلنا للاتفاق على شىء " أن أغلب الشباب المسيحى المتعلم تعامله أفضل من اغلب الشباب المسلم المتعلم " مش عشان الدين نفسه له دعوى , عشان اختلاف نظم دور العبادة فى مصر , و عشان نظام تربوى تم اتباعه منذ الصغر نتيجة برده لمنهج تتبعه دور العبادة , و أسبابها كتير أوى لده- و مش أسباب دينية - .بس أنت بقى اللى مش فسرت " يعنى ايه الست ست و الراجل راجل " , و مش تقولى زى ما كانوا بيسألونا فى المدرسة , مين اللورد كرومر ؟ , فنقول : كرومر , هو كرومر , مش عارفةيا ميس كرومر ؟؟هههههههه
و بعدين الوهابية مذهب صوغ و شيد على يد الاستعمار , أى فائدة يجلبها لنا الاستعمار عندما يساعد على تأسيس مذهب جديد ؟؟
خالص تحياتى ليك
و لكى برده يا لست أدرى
@ زمان الوصل
همه للأسف عندهم الصفة دى قوية قوى.. بيدؤوا فى الأول بصورة ملائكية.. مساعدات وخلافه.. أول ما تحبيهم بيظهروا الوجه الآخر
عموما ربنا يكفينا ..
الحمد لله إن والدى ووالدتى عرفونى من الأول .. فماجرتهومش فى أى حاجة من الأول
:D
@ عم مينا
هى فعلا مشاعر يا مينا.. ودى حاجة طبيعية
لما بتحب جمال ما.. بتحبه وبيجى فى المرتبة التانية الإعتبارات العقلية
بس أنا مش عارفة نية دينا كانت كويسة ولا فرقعة إعلامية
إنما ما تستغربش الناس..الناس بقت واقفة للناس على شعرة
ربنا يستر عللى جاى
منورنى
مواطن مصرى
للأسف العنف اصبح دائرة ما بين افراد المجتمع
وفى وجهة نظرى مافيش جهة معينة ممكن نتهمها بإنها اصل العنف..
فرض السيادة والبلطجة من نتاج سياسات الحكومة من ساعة الثورة.. وفرضت نفسها على الحلقات الاصغر منها.. المدير والرئسي فى العمل ثم البيت
بعدين ظهر المد الوهابى وعلو الطبقة اللى التحت مع الإنفتاح
وأظن لإن مافيش تحديد للأسباب.. مش ح يكون فى تحديد للحلول
اللهم الا لو البلد دى إتهدت واتبنت من جديد
:(
@ عدى النهار
بص مش عايزة أكون بفتى.. بس النعامل سنة 82 إختلف عن دلوقتى برضو يا عدى النهار
صحيح التلفزيون ساهم فى التغيير.. إنما هو مش سبب واحد.. هو أكتر من سبب وغير محدد
ماتعرفشى هى تربية الإناث عندنا السبب؟ ولا الفكر الوهابى -واللى بدء مع ثورة السفر للخليج مش القنوات الفضائية-؟
أنا فعلا ماعرفش
بس بتكلم عن دلوقتى.. الفترة المنفتحة اللى عايشنها لكن للاسف مافيش لا إنفتاح ولا إعتدال حتى
الخطاب الدينى سيئ.. والتربية سيئة
:(
وعلى فكرة، أنا جبت مثال لفيديو الشيخ يعقوب عشان بس أورى الناس إن فى مشايخ بتتكلم بالشكل دا
ومشكلتهم مش بالأخص فى إقناعهم لفئة ما فى المجتمع، لإن أيا كانت نوعية العقول للى ممكن تصدق كلام زى اللى إتقال فى الفيديو، فهى عدد محدود
إنما المشكلة الأكبر بتقع ع الناس اللى فى النص.. اللى بتشوف إنفتاح ع الآخر من جهة، وإنغلاق للآخر من جهة أخرى
الفئة اللى فى النص.. انت وانا.. بيحصل لنا برجلة.. ومش بنبقى عارفين بالظبط فين الصح وفين الغلط..
أعتقد والله أعلم دا أسوء تأثير لأصحاب الفكر المنغلق أو المتعصب أو الوهابى فى قول آخر
بس كلامك خلانى افكر.. ودا أحسن ما فى الموضوع
@ أحمد جمال
حاجة تجيب الهم
مش عارفة لحد إمتى ح تمشى البلد دى بالمنظر دا يا أحمد
والكتب اللى بتتباع ع الرصيف.. مين المسؤول عنها؟
مش عايزة أستفيض فى النقطة دى عموما عشان محدش يقول إنى بهاجم فى دينى.. وفعلا مش بتكلم عن جوهر الدين.. إنما عن ممارسته الخاطئة وفهمه الخاطئ أيضا
@islam yousef
دا مش جرنال ولا صحافة ولا أى حاجة اصلا
بعد ما كنت مشتركة فيها لغيت الإشتراك عشان الأخبار اللى ملهاش لزمة بتاعة كل يوم
إيه.. فوق ال300 خبر كل يوم.. كلهم أسخف من بعض
:S
يلا ربنا يكفينا الشر!
@ سارة عطوة
انا ماصنفتش الشباب المسلم لصنفين بس.. لأ طبعا.. فى ناس كتيرة جدا أصحاب العقول المتفتحة..
أصدقائى مسلمين ومسيحيين وبحرتمهم كلهم
لكن بتكل عن التعامل السطحى مع الناس اللى بتربطنى بهم علاقة زمالة مثلا أو أى إحتكاك يفرضه عليا واقع ما
وانتى بتتكلمى صح جدا.. التعنت فى تربيتنا للأولاد بيأثر عليهم بالسلب .. خصوصا فى مجتمع كل شئ عنده يا عيب يا حرام
@ Allah-slave
طب ياعبد الله، مبدئيا سارة قالت كل اللى نفسى فيه، تسلم ايديها... بس دا لايمنع ان كلامك فيه نوع من التناقض.. لإنه مش سبب أعامل مصرى زيي كويس عشان فى بلاد غربة وفى وطننا ندبح فى بعض
المبدأ المفروض يفضل هوه هو سواء أقلية أو أغلبية مادام بنتكلم على مستوى التعامل بين الفرد والآخر..
لكن اللى بتكلم عنه هنا، هى نظرة المجتمع للتصرف دا من فئة أه وفئة لأ
بعدين زى ما سارة قالت.. يعنى ايه الرجل رجل والبنت بنت
:D
أنا جبتلك سيرة عن الـ
gerne studies?
ولا طلبت بإباحة بوس الولد للبنت فى السلام زى ما بيبوس صاحبه ع الخد؟
وبرضو.. ماقلتش إنه عيب حد يفكر فى زميله له كزوجة.. دا حقك الطبيعى كبنى آدم تحب وتتحب وتتجوز.. بس مايكنشى دا الفكر الوحيد اللى فى دماغك..
انت قلت بعد ما تعاملت معاها فكرت فيها.. غيرك من أول ما بيشوفها بيفكر فى الكوشة وليلة الدخلة
!
ثم إنما ولله الحمد المناقشة هادية ومفيدة ولا حد كبر المواضيع ولا أى حاجة
:)
منورنى
وشكرا على مشاركتك معانا والحوار
سارة النجاتى
متشكرة يا سارة وخدى راحتك يا جميلة البلوج وصاحبته بتوعك
:)
وماعنديش أى تعليق تانى اضيفه على كلامك.. متفقة معاه من الأول للآخر
لا فض الله فوكِ
السلام عليكم
بالرغم من انى جيت متأخر لكنى فعلاً
غى كثير من الأحايين أحتار بين الحلال والحرام
...
الموضوع كما قال الأخ alla- slave
إحساس الأخوة المسيحين أنهم أقلية فى ظل أغلبية مسلمة
وقيام الكنيسة بدور إجتماعى قوى لزيادة التماسك بين أفراد المجتمع المسيحى
فمثلاً تُنظم رحلات ولقاءات ومنتديات وغير ذلك وفى ظل ذلك تنشأ علاقات طبيعية بين الأولاد والبنات..تجعل التعامل فى مرحلة المراهقة والشباب علاقات ناضجة وحترمة
..............
وعلى فكرة الإسلام الحقيقى ..ليس كما يروج ..بين العامة
فصل تام بين الرجال والنساء كما يظن البعض
كانت النساء فى صدر الإسلام يخرجن للأسواق ويبعن ويشترين وغيرذلك
........
المجتمعات ومنها المجتمع المسلم فى لحظات الضعف الحضارى يحدث لها إنتكاسات فكرية تحاول بها الحفاظ على هوياتها فتدفع للإتجاهات التى ترى بها خصوصية لها
........
فنحصر الدين فى المسائل التعبدية والفقهية
ونرك جوهر الدين الإسلاى فى توحيد العبادة لله وممارسة ذلك على أرض الواقع ..حرية وعزة وكرامة
...........
عذراً للإطالة
تحياتى
كل واحد حر يعتنق اللى هو عايزه و يتجوز او تتجوز اللى هى عايزاه
الشاعر الانسانيه ملهاش علاقه بالدين, و لو الدين بالفطره مكنش سمح بالحب بين الاتنين
بكره اعبد البقراه بعده اعبد القطه بعده اعبد حتى نفسى انا حر
مادمت اعملك باخلاق جيده انا حر فيما اعتنق انت مش مسؤل او موفوض الدين و الله
و هى حره و المسلمه حره تتجوز مسيحى
لانه مينفعش نحط قاعده ثابته من قديمه جدا من اكتر من 2000 سنه و نخليها مطلقه
لان الانسان متغير و مشاعره متغيره ازاى نحكم عليها بمطلق و مطلق مش منطقى
هو الحب و الاعضاء التناسليه بتفرق بين الاديان ؟؟؟؟
مجتمع مريض .. الناس بتحتمي بالدين رغم انهم جهلة فيه ..بس عشان تهرب من التعريفات الاجتماعية الي مالهاش اساس منطقي ...
مدونة رائعه جدا.
إرسال تعليق