فى غابة الأمير هارى بوتر
إذا فقد زورنا فى اليوم قبل الأخير الهند، وفُقدنا بقصر المشمش، بعد أن إتروقنا عند الصخرة المروشة..
بعدها ترحمنا على قبر عمر الخيام، ثم بدأنا مهمة البحث عن هارى بوتر!
أخيرا شوفت لبنان بالشمس..
ولاحظنا "العنف ضد الإسرة" كان عامل النحس الاساسى اننا نرجع للمنارة مرة تالتة
جريا ورا القمر..
العربية كانت شرحة وبرحة.. كفت خريطة لبنان كلها..
ورغم تجاوز السرعة المقررة 20 كم / ساعة،
إلا إن الردار كان نعسان بيسمع مزيكا أندلسى ع الموبيل
المشكلة الاساسية ان السماء كانت ملبدة.. مافيهاش نجوم..
نجمة منهم هربت فى كتاب موقع ليا..
والتانية فى ورقة شجر..
والتالتة الكوفية الغير مدندشة..
والرابعة بطاقة بريدية ح تتبعت على بوستة الحاج بن يونس وهو يؤدى (بالواو) دور "ودنك منين" مع شوية فزلكة...
والخامسة كانت شمسية من دكاكين أخيرا وجدتُها مفتحة!
صحيح الوجه القبيح بان تانى، يمكن على كدة وكدة..
وصحيح روحنا كل دا من غير ما أمسك بإيدى التلج..
لكن يعنى.. نقدر نقول المطر وصفا "رغي قبل النوم" معاها والأكل الوحش، كان مخلينى مزقططة..
شكراً لأول مغامرة وأول نطة وأول شوف للجبل