الأربعاء، ديسمبر 31، 2008

ونسونى فى 2008

  1. حكايات عادية لملء الوقت -- بهيجة حسين
  2. The unbearable lightness of being -- Milan Kundera
  3. On writing -- Stephen King
  4. ليل ونهار -- سلوى بكر
  5. أطياف -- رضوى عاشور
  6. رجل تحت الصفر -- مصطفى محمود
  7. شئ من هذا القبيل -- إبراهيم اصلان
  8. شخصيات مصرية فذة -- جلال أمين
  9. فى مديح الرواية -- بهاء طاهر
  10. فصول من سيرة التراب والنمل -- حسين عبد العليم
  11. كتب لها تاريخ -- جلال أمين
  12. الرحلة -- رضوى عاشور
  13. الباب المفتوح -- لطيفة الزيات
  14. مغالطات -- محمد قطب
  15. المرأة مشكلة صنعها الرجل -- د. نبيل فاروق
  16. المرأة فى القرآن -- محمود العقاد
  17. نقطة النور -- بهاء طاهر
  18. هموم المرأة -- د. مرفت عبد الناصر
  19. دفاعا عن المرأة -- دكتور جابر عصفور
  20. يتوبيا -- أحمد خالد توفيق
  21. لماذا من حولى أغبياء؟ -- شريف عرفة
  22. The secret -- Rhonda Byrne
  23. كتاب الودعاء -- جمال مقار
  24. ثلاثية غرناطة -- رضوى عاشور
  25. حكايات أمينة -- حسام فخر
  26. Kite runner -- Khaled Hosseini
  27. الحب فى المنفى -- بهاء طاهر
  28. ن -- سحر الموجى
  29. الحكى فوق مكعبات الرخام -- نهى محمود
  30. تقارير السيدة راء -- رضوى عاشور
  31. Immortality -- Milan Kundera
  32. تاكسى -- خالد الخميسى
  33. أرز باللبن لشخصين -- رحاب بسام

السبت، ديسمبر 27، 2008

Peaceful life..

For a disguised reason -I'm sure I don't know-, I decided all of a sudden to quit internet. I took the cable cut as an excuse and a start.
Well, life doesn't look darker without my Laptop buttons, and not that dull without chatting or empty without Greader. In fact, my inner chatting suddenly increased.
I have time to read and watch TV. And above all.. I have few extra TIME..

Amazingly, I don't feel bad! no not at all. I feel much better... as if finally sober from an addiction..

الأحد، ديسمبر 21، 2008

On reading and writing

I’ve been trying to write a short story since a month but, still I can’t. I already have the idea in mind, but words fail me, or I fail words, I am not sure as I talk.
I’ve read a lot, at least enough to judge good or bad books. However I don’t trust my own writings. I’ve seen those writers who wrote nothing, yet, their works are highly acknowledged worldwide; and I don’t wish to join their queue.
I’m not fond of modern Arabic literature. It’s so boring. People are willing to innovate so they went off the shore to shallow extremes. Am not fond of old literature too. I feel it more like dreams and dreams. And I’m bound to reality.
Good literature doesn’t have a time. Good is good, no matter what’s the time.

I want to write good books, but afraid. There are many good books left on shelves that I haven’t read yet. And I reckon, I should mix with people, different mentalities, different places and times.
If I need to be a writer I should confront myself now and for all..
Am I up to it?

I don’t want to be a person running after his mirage. There is an abrupt of words recently; but who will live and who will be soon forgotten. I don’t want to be forgotten. I don’t want to fill white pages with dotted black shapes. I want to write, be heard and I want to have faith in me.

الأحد، ديسمبر 07، 2008

حائر بين الحلال والحرام*

بصراحة شديدة، لم أنوى الحديث عن هذا الموضوع، حتى قرأت مابين ليلة وضحاها، فى ما يسمى بجرنال اليوم السابع، ستة مقالات منشورة عن نفس الموضوع. وكأن الجرنال ما صدق أن يجد ثمانين تعليق –بحالهم- على مقالة واحدة. العدد الذي ربما تجده على أى مدونة فرز ثاني. اقرأ هنا وهنا وهنا وهنا وهنا وأخيرا جمال البنا يفتى هنا!..
وبغض النظر عن تصنيفي الجديد للجرنال على إنه "زعباوى" (من سعيه إلى زوبعة في فنجان).. على غرار الحادثة الشهيرة في إطلاق اسم "شعباوي" على العربية نت، و"اثارى" على المصري اليوم..
اتركوا كل هذا على جانب، فقصص الحب ما بين المسيحيين والمسلمين موجودة منذ أن عرفت الإنسانية الأديان. وأيا كان الجدل الفقهي، فأنا هنا لستُ بصدد الإفتاء من قريب أو بعيد..

دعوني أستهل كلامي بالاعتذار لكل من هلل "للهيصة"، فمقالة دينا عبد العليم " اعترافات فتاة مسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات" لا ترتقى ليتطور الكلام عن الزواج بين المسلمين والمسيحيين. فالحب ليس بهذه السهولة، 3 فى 4 أسنين.. (دا لو تغيير موبيلات مش ح يكون بنفس السرعة في الأداء)
لكن كلامها لمس شيء آخر.. وأعتذر مرة أخرى قبل أن تقذفني عزيزى بالطوب، فالحقيقة هى أن التعامل مع المسيحي أسهل من التعامل مع المسلم في كثير من الأحيان.. والموضوع ليس له علاقة بالدين!

منذ بداية مرحلة التحرر في مصر، والجميع حائر مابين الحلال والحرام. الأغاني والأفلام والروايات كلها عن قصص الحب واللوعة والأشواق، بينما في البيت "عيب البنت تتكلم مع ولد".. "عيب تحب".. "عيب تخرج"... وبالمثل للولد..
اسأل أي بنت وستحدثك عن نوعين من الشباب..
النوع الأول والذي ظهر نتيجة الحملة الوهابية والذي لحظة أن يراني واقفة عند "التجربة" المقررة علينا في منهج المعمل بكلية الهندسة، حتى يبتعد ويبحث عن تجربة أخرى لا تشاركه فيها "زميلة".. أويشاركنى العمل على مضض –فى أسوء الظروف- ولكن دون التحدث معي مثلا أو حتى النظر. كإننى لستُ هنا! ولا يخفى عليك إنتمائه لمن نادوا برمى الفتيات لآخر المدرج عشان البنات فتنة، أو بحشر موضوع الحجاب بمناسبة أو بدون، أو حتى بالرغبة فى الفصل الكامل خلال التعليم الجامعي، وترحيل البنات لكليات البنات. علما بأن البنت مكنها البيت.
أما النوع الثاني فهو فلاح المدينة، واللى ماصدق إنه عرف بنت! وما أكثر الهم ع القلب. يضحك إلى حد البلاهة إن عبرته زميلة. وكل تفكيره متمحور حول هذه تنفع للزواج والأخرى لا..
دينا لم تحب رامز أو سمير أو بيتر. بل أحبت تعاملهم معها.
جرب بجد واسأل أى فتاة.. ستحكى لك عن تجارب لها مع هؤلاء فى الجامعة والعمل والجيرة وحتى بين الأقارب..

هناك مشكلة فى معرفة طريقة التعامل والحدود مابين البنت والولد، وهو ما وجدته دينا فى الثلاث شبان المسيحيين وارتاحت إليه. خصوصا وأنها تتمتع بقدر ما من التحرر، على حد فهمى من سياق قصتها..
وذلك لأن المسيحيين -فى مجتمعنا- معتادون على الاختلاط أكثر من المسلمين. أذكر تمام التذكر زميلنا بيتر عندما كان يصل زميلتنا بيرى إلى منزلها كل يوم بالمواصلات بعد الجامعة، لأنهم جيران، ومن العيب أن يتركها تعود لبيتها وحدها. (وطوال الخمس سنوات الجامعية لم ينطق أحد عليهما بكلمة واحدة). الشئ الذى أفتقده فى زملائى المسلمين.. (ليس الكل طبعا، ولكن الأغلب) فوقوفه معى على المحطة معناه أنه مدلوق.. أو ع الأقل سيجلب لى صيت العار.. فلا يدخر وسعا أن يركب مواصلته، مهما تأخر بنا الوقت ليلا- ويتركنى هكذا فى الشارع بلا أدنى نوع من أنواع اللياقة أو حتى الشهامة!

كل ما أود أن أضيفه، وتلخيصا لما سبق فى جملة واحدة..
المجتمع م الآخر عايز إعادة تأهيل.. عشان جد البنت مش فتنة ومش عار.. والولد يا ماما مش حلمك الوحيد!

------
العنوان لمجموعة إحسان عبد القدوس القصصية "حائر بين الحلال والحرام".. ذكربها أكثر من قصة لنفس المضمون..
بى اس: وآدى كلام واحد زى "الشيخ يعقوب" يأكد على الخلل فى التربية والوعى بالإختلاط فى العصر دا
بى اس: منعا للحرج، ستتم مراجعة التعليقات قبل نشرها.. وأعتذر إن اضطررت الى حذف تعليقات قد تحتوى على إهانة أو بذاءات..

السبت، ديسمبر 06، 2008

معقول فى أكتر

مع أنى لا أفضلها، إلا أن زيارة صوت فيروز لى اليوم طول الطريق كانت مفاجئة وعلى غير العادة. كنت أسير فى الشارع كما تعودتُ خلال الشهور الماضية وقد بدء نسيم ديسمبر يهل فى حياء. بإيقاعات الجاز فى أذنى وضوء القمر فى عينى، أبدو رومانسية أكثر فى هذا التوقيت من العام..

كم يبدو هذا العالم جميل فى بعض الأحيان، رغم قبحه. وكم هو صغير رغم وسعه..
ضممتُ يدى اليّ بقوة أحفظ هذه اللحظة وأعلقها فى مكان ما بالذاكرة. ثم فردتها على أقصى إتساعاتها أفسح مجالا للهواء .
رقصتى المفضلة بعيدا عن تلصص عيون الغرباء..

فى يوم ما سيذهب هذا العالم. سأفتح عينى وأرى إختفاء كل الأشياء سوى بقايا هذا الحلم وطعم الشيكولاتة.
ورغم كل شئ.. أنت والقمر..

توقف قلبى للحظات غير أن صوت فيروز أعاده لى من جديد. صحبنى حتى نهاية الشارع وأنا أتلمس دبلة فى يدى اليمنى ولا أفكر سوى فى هذا الدفئ المفاجئ رغم الشتاء.. وحياتنا المقبلة..

الجمعة، ديسمبر 05، 2008

On Chatting

I hate the smilie ==> :)

Its either cynical, pathetic or asking people to shut up.

الخميس، نوفمبر 27، 2008

Sometimes..

The past few days weren't my favorite. Tomorrow is not my favorite too.
Wished from the deep of my heart to slap life hardly at the face. So ugly to show a smiling face, and in a flip of a second -without giving a damn notice- turns its back.. Like -may be- stabbing in cold blood?

Yesterday night I felt I'm so alone. How I hate this feeling more than anything else, but thats how it goes.. From bad to worst sometimes...

السبت، نوفمبر 22، 2008

سيرحلُ إذن

ذهبتُ إلى مكان وقوفهما ساهمين فسألت: "شكلكم مش مريح؟"..
لم ألحظُ هذا الحزن الزائر فى عينيهما حتى كررت سؤالى: "وراكم حاجة؟"
فقال لى أحدهما.. "سيرحل"
صُدمت.. وللحظات تصلبتُ فى مكانى، وتبعثرت..
سيرحلُ إذن.. وبكل السهولة التى سيرحل بها باقى الأعزاء..

الجمعة، نوفمبر 21، 2008

Egypt and Chinese noodles*

I was making a dish of Noodles today, when I wondered for a second about the Chinese cultural invasion to our country. You can hardly find something that doesn’t have a Chinese equivalent in the market. And usually customers like to buy these, not only because of its cheap price, but also due to the different varieties offered. Nevertheless, the cultural invasion is not only to devices, plastics or things, but also to our Egyptian food trends. Chinese cuisine, Chinese beans, as well as Chinese seeds for agricultural usage.

Since many years ago, Far Eastern culture, Chinese, Korean or Japanese, has clearly invaded other countries like United States of America; and may be now, as I talk, I remember the first time I realized this fact when I heard a line from the song “The day before you came” sung by ABBA, where they said:
Must have opened my front door at eight o’clock or so
And stopped along the way to buy some Chinese food to go
I’m sure I had my dinner watching something on TV
There’s not, I think, a single episode of Dallas that I didn’t see

And ABBA are a Swedish musical band!.

On a different note, Indomie instant noodles, for example, has became a hitting brand in Egypt for the last couple of years; the matter that pushed few Egyptian Pasta factories to decide to compete in the market by producing Egyptianized noodles, like Regina and others. However, I think it’s a hard competition because just like Pepsi in our culture for soda drinks, or Chipsy for potato chips, Noodles are called Indomie.

I remember a decade ago, it was everybody’s talk about American fast food. Yum! brands and other franchised chain restaurants like KFC, Pizza hut, McDonalds, Hardee’s and Chili’s, were topping all restaurants charts. However, since a couple of years ago, it was everybody’s talk in town about the Japanese Sushi and raw fish dishes. Today, if you visited the biggest Egyptian mall, City Stars, you will find 2 Chinese restaurants standing side by side in the main food court (Panda house and Asian corner), while Wagamama is up stairs in another floor.

In reply to my previous wonders I asked few friends about their opinion concerning instant Noodles or Chinese food..

Dina, a 22 year old friend who started her talk as she Loves it a LOT [geddan] then she added:
First of all I’m a pasta fan and soup fan, and its pasts in Soup. It’s very easy to make and not so high in calories. It tastes good, but it’s addictive.


Tarek also confirmed:
Because it is east to be prepared, and not as light as soup

Eman noted:
Simply it’s cheap!


While Serage, a Libyan friend who lived in different Arab and European cities, as well as Egyptian friend Ghafari said they like it for the many flavors enclosed.

Mohamed also noted:
Ya3ny shaghal [it’s OK]. I used to like the song in Sesame Street: Noodles, I like Noodles, I like I like I like I like I like Noodles.
It is easy, not very tasty, but anyone can do it.



On the other hand, Memo mentioned:
I’ve never tried it in the first place. I don’t eat stuff I don’t know what they are. I’ve seen it, but never knew they are called noodles, and never tried it before.

Noha also told me:
Nah! I don’t like it. It has no vitamins!


Myself, I’ve tried Chinese many times. I liked very few dishes but hated the rest. I’m still not that familiar with sweet and sour taste. But apart from that, stays the question.. till when the Chinese culture will invade our tiny details of life?

Between yes and no, and between strong rumors that noodle’s flavors are not healthy and may lead to cancer; in a cold lonely lazy night.. Noodles is yet the best answer for a quick dinner.

China really found its way among us.

--------
* You can check BBC for Story of Noodles' origin.

الاثنين، نوفمبر 17، 2008

A victory dance


I feel extremely happy tonight because of my new blog design. Aah!.. I wished to do so since a year may be.. but always and always either busy or didn’t find a good css to work on..
However, I took Friday till Monday off, and so I insisted to do it.. Enough being as lazy as I am!

It took me 2 whole days sitting in front of the laptop day by night!
Haven’t dealt with new blogger before.. and it was like a disaster to figure out what is doing who!
Till I did it today! (Dancing the victory dance)..

There are missing items still.. and few things I failed to add.. but anyways.. its better than never for the time being.

السبت، نوفمبر 15، 2008

على ما هو عليه

المدخل المتبع لحالة مماثلة: طاولة وحيدة، وصف لرعد ومطر.. أو حديث عن غربة وحنين لليالى مشمسة. لكن الأمر بالنسبة لى مختلف. بالأخص مختلف هذه المرة.
أشرقت شمس هذا الصباح كعادتها، وأضاءت سماء القاهرة. إستيقظت وشربت الشاى. الحركة فى الشوارع كانت عادية. بائع اللبن والخبر. بائع الخضراوات. حتى حارس البناية كان ينظف السلم كعادته فى الشهور الأخيرة.
إذن.. الشئ الحتمى الآن أن كل شئ طبيعى جدا.. عدى شيئا واحدا يجبرك أن تستسلم للطاولة الوحيدة ومدخل الرعد والمطر.. أو الحديث عن غربة وحنين لليالى مشمسة...
شئ داخلى أكثر.. غير مرئى تماما.. ليس لهو وصف محدد.. ولا يوجد لهو دواء معروف..

كان للشاى طعم مختلف عن أى يوم آخر. مرارة ما عالقة بحلقى وفوق الكوب دخان قاتم السواد.
تطلعت مرة أخرى عبر النافذة.. الشمس لازالت هناك.. والحركة لازالت عادية.. وانا لازلت فى مكانى لم أتحرك بعديا..

ظللت واقفة فى مكانى وتناسيت المرارة وأهملت الدخان الاسود.. ظل فى آخر الأمر كوب جديد من الشاى.. آخذه كعادتى اليومية فى الصباح.. لأكمل بعدها مشوار حياتى الطبيعي.. العمل.. المنزل.. الشارع.. المواصلات.. دون تغيير
فالكرة الأرضية لن تتوقف عن الدوران..
لذلك قررت.. سيكون المدخل طبيعيا جدا.. ستكون كتابتى اليوم عادية.. فعل متمرد على تمرد التغيير.. ليس له أى كنايات ولا إسقاطات حزينة ولا ندم من نوع ما..
وسيظل الحال على ما هو عليه... أو لحين إشعار آخر..

الاثنين، نوفمبر 10، 2008

Butterfly effect!

Few weeks ago, I suggested delivery from a certain Fast food restaurant in Cairo. I ate from there a couple of times and found it tastes good.
My colleagues in the office tried it and they liked the sandwiches too.

Today I was passing by the kitchen and found other people in the company eating from the same restaurant.

Strange how butterfly effect can do!

الأحد، نوفمبر 02، 2008

In the mood for Alanis Morissette

Like anyone would be
I am flattered by your fascination with me
Like any hot-blooded woman
I have simply wanted an object to crave
But you, you're not allowed
You're uninvited
An unfortunate slight

Must be strangely exciting
To watch the stoic squirm
Must be somewhat heartening
To watch shepherd need shepherd
But you you're not allowed
You're uninvited
An unfortunate slight

Like any uncharted territory
I must seem greatly intriguing
You speak of my love like
You have experienced love like mine before
But this is not allowed
You're uninvited
An unfortunate slight

I don't think you unworthy
I need a moment to deliberate

Alanis Morissette -- Uninvited

الأربعاء، أكتوبر 29، 2008

ليلى من منظور مختلف

عشان أكتب الكلام دا أخدنى التفكير شهر.. كتبت ومسحت ولسا مش قادرة أوصل اللى ينقل كل افكارى.. كإنى فجأة فقدت القدرة على الكلام..
عشان كدة الكلام القادم غير منمق وغير مرتب.. هو تفكير بصوت عالى.. يمكن.. يمكن يكون فى لسا مكان يتسع..


من سنتين لما فكرت لأول مرة فى فكرة يوم "كلنا ليلى" ماكنش فى بالى إنها ممكن تستمر لأكتر من يوم. يوم مشكوك فى نجاحه من فشله. كنت بفكر فيها كدعابة مثلا؟.. يوم يصحى الرجال على صوت البنات بتقول "إحنا هنا!". الوسيط التدوينى وقتها –ولايزال- شئ غامض. وكان السؤال إزاى ممكن نستغله بأقصى درجة ممكنة.
ويوم ما الفكرة لاقت ترحيب من واحدة واتنين وتلاتة.. ماكنتش متخيلة إنهم ح يبقى خمسة وخمسين ومئة.. والسنة سنتين وتلاتة.. ويبقى فى تنظيم ويوم وناس بتتكلم وهجوم مضاد ودفاع وإعلام وصحافة وباحثين وبوبس!..
وكان اليوم الأول.. وكان اليوم التانى.. و أخيرا كان اليوم التالت من عشر أيام فقط..

ورغم قرب السنة الأولى لقلبى.. الا إن السنة دى مختلفة.. كإنها عتبة البيت الكبير..
لشهر يوليو اللى فات فعلا ماكنش فى دماغى إن ممكن نعمل يوم تالت. كنت حاسة بإحباط. (أعترف، أنا سريعة الشعور بالإحباط).. بس جت لى مكالمة من "لبنى شكرى".. قابلتها من فترة أثناء بحثها عن المدونات –بكسر الواو- فى المجتمع المصرى؛ وبطريقتها السحرية إقتنعت إنه ممكن يكون فى جديد. نشرك كل فئات المجتمع، الفقير والكبير، اللى بيعرف يدخل ع الإنترنت واللى مابيعرفش..
المشكلة بس لما بفكر.. وهو إحنا مين عشان نمثل حد؟
سألت كتير لحد ما وصلت لـ"عمرو غريبة"، قال لى ممكن نسجل للناس اللى تحب. زى فكرة Story Corps، يبقى نقلنا قصص حقيقية بأصوات أصحبها..
عرضت الفكرة على مجموعة من المدونين وكلهم رحبوا.. بنت مصرية.. مريم.. مختار.. عمرو.. بيلا.. بنت القمر.. بثينة.. زينوبيا.. هانى.. إيمان.. هاجر .. شيماء..
ويوم 6 أغسطس لحد 19 أكتوبر وإحنا بنتناقش فى شكل اليوم يكون إزاى. الروح كانت جميلة قوى. والمواقف الإنسانية كانت كتيرة قوى قوى.
بيلا .. هانى.. شريف.. أمانى.. بثينة.. زينب.. شيماء.. هاجر.. عبد الرحمن.. داليا.. رازان.. مريم.. بهاء.. محمد.. جيهان.. ثرية.. مؤمن.. يحي.. إيه دى صبرى.. ياسمين... ألفة.. لبنى.. عزة.. وغيرهم الـ120 مدون ومدونة –ع الأقل- اللى شاركوا السنة دى.. مصريين وعرب..

لكن يبقى السؤال.. ح يبقى فى سنة جاية؟..
بتأكيد معرفش..

كتير بركوا نجاح السنة دى. بس هى فعلا "كلنا ليلى" نجحت؟
إن جيتوا للحق أنا محتارة.. أغلب اللى ردوا على "الإستفتاء" قالوا إنهم عايزين يوم ليلى يستمر لإن فى شئ جواهم إتغير. بس هو ايه اللى اتغير؟.. محدش قادر يحدد بالظبط..
فى يوم ليلى الأول كانت أغلب التدوينات تدين الرجل. تانى سنة كانت محاورة مع النفس. والسنة دى لو لاحظتوا، أغلب التدوينات كانت "ليلى ضد ليلى". ليلى بتنقد نفسها عشان تخلق مجتمع جديد..
فى يوم ليلى الأول كان عدد الرجال تقريبا لا شئ والأغلب هجوم.. السنة دى التلت رجال والهجوم تقريبا لا شئ..
ياترى حسيتوا بالفرق؟

أول مرة اقرأ "الباب المفتوح" كان من إسبوع.. لما إستلفت الكتاب من رحاب بسام..
كنت ح زعل قوى لو "ليلى" فى الرواية كانت شخصية ضعيفة –زى ما بيتقال-.. وكنت ح زعل أكتر لو إن التحول فى شخصيتها كان كله على إيد "حسين"..
لكنه الحمد لله ماحصلش..
هى رمز أدبى صحيح، بس قريبة قوى منى ومننا.. القوة جواها.. بس كانت محتاجة تدعبس فى اعماقها، كانت محتاجة تحس إنها زى أى حد.. جزء من الكل.. وحسين كان فى القصة شخص أهميته إنه بيشجعها لوقفة مع النفس..
ليلى محتاجة تتعلم تقول "لأ"، ومحتاجة تعرف هى عايزة إيه بالظبط..

يوم ليلى زى بذرة بنزرعها جوة الناس من غير ما حد يحس... لسنة إتنين عشرة عشرين قدام... بتخلى الناس تشوف الأحداث اليومية بأبعاد جديدة.. بتدينا فرصة نسمع الصوت اللى بيهمهم ورا وبيقول لنا فى مشكلة..
ليلى أصبحت -بالنسبة لى ع الأقل- مش بس فكرة أو حتى قضية.. لكن شئ مرتبط بالتكوين.. إزاى أكون ليلى فى المجتمع ومش ضعيفة!.. إزاى يكون عندى إيمان أخيرا إنى مش لوحدى، وكلنا مع بعض ممكن نكون فكر ومجتمع جديد.. مش بس فى قضايا المرأة إنما كلنا على مستوى الإنسان؟.. ياترى عندنا الشجاعة نكئ الجراح؟.. ياترى ممكن نكون قد حرية التعبير عن الرأى؟.. وياترى عندنا صبر نسمع ونناقش مسلمات مؤمنين بها من عهود مش قليلة؟..

ولحد دلوقتى وانا بكتب الكلام دا مش متأكدة إذا كان فى سنة رابعة.. بسأل نفسى ميت سؤال وسؤال.. فرحانة وطايرة من السعادة.. بس محتارة، قلقانة وخايفة..
جميل إننا نشكى همومنا بصوت عالى.. أول طريق العلاج بيبدأ بتشخيص المرض.. لكن هل فينا اللى مستعد يكمل الطريق، ينقله لمستوى أعلى؟
مش عارفة ومش متأكدة.. الإجابة أكيد مش فى إيدى أنا..
:)

------
على الهامش..
مدونة "كلنا ليلى" اصبحت الآن مرشحة عن اللغة العربية كأفضل مدونة فى مسابقة الدوتس فيللى "بوبس"..
إن أردت تشجيعنا ربما يكفيك "التصويت" لصالحنا.. ونشر الفكرة بين الجميع..

ليلى من منظور مختلف

عشان أكتب الكلام دا أخدنى التفكير شهر.. كتبت ومسحت ولسا مش قادرة أوصل اللى ينقل كل افكارى.. كإنى فجأة فقدت القدرة على الكلام..
عشان كدة الكلام القادم غير منمق وغير مرتب.. هو تفكير بصوت عالى.. يمكن.. يمكن يكون فى لسا مكان يتسع..


من سنتين لما فكرت لأول مرة فى فكرة يوم "كلنا ليلى" ماكنش فى بالى إنها ممكن تستمر لأكتر من يوم. يوم مشكوك فى نجاحه من فشله. كنت بفكر فيها كدعابة مثلا؟.. يوم يصحى الرجال على صوت البنات بتقول "إحنا هنا!". الوسيط التدوينى وقتها –ولايزال- شئ غامض. وكان السؤال إزاى ممكن نستغله بأقصى درجة ممكنة.
ويوم ما الفكرة لاقت ترحيب من واحدة واتنين وتلاتة.. ماكنتش متخيلة إنهم ح يبقى خمسة وخمسين ومئة.. والسنة سنتين وتلاتة.. ويبقى فى تنظيم ويوم وناس بتتكلم وهجوم مضاد ودفاع وإعلام وصحافة وباحثين وبوبس!..
وكان اليوم الأول.. وكان اليوم التانى.. و أخيرا كان اليوم التالت من عشر أيام فقط..

ورغم قرب السنة الأولى لقلبى.. الا إن السنة دى مختلفة.. كإنها عتبة البيت الكبير..
لشهر يوليو اللى فات فعلا ماكنش فى دماغى إن ممكن نعمل يوم تالت. كنت حاسة بإحباط. (أعترف، أنا سريعة الشعور بالإحباط).. بس جت لى مكالمة من "لبنى شكرى".. قابلتها من فترة أثناء بحثها عن المدونات –بكسر الواو- فى المجتمع المصرى؛ وبطريقتها السحرية إقتنعت إنه ممكن يكون فى جديد. نشرك كل فئات المجتمع، الفقير والكبير، اللى بيعرف يدخل ع الإنترنت واللى مابيعرفش..
المشكلة بس لما بفكر.. وهو إحنا مين عشان نمثل حد؟
سألت كتير لحد ما وصلت لـ"عمرو غريبة"، قال لى ممكن نسجل للناس اللى تحب. زى فكرة Story Corps، يبقى نقلنا قصص حقيقية بأصوات أصحبها..
عرضت الفكرة على مجموعة من المدونين وكلهم رحبوا.. بنت مصرية.. مريم.. مختار.. عمرو عزت.. بيلا.. بنت القمر.. بثينة.. زينوبيا.. هانى.. إيمان.. هاجر .. شيماء..
ويوم 6 أغسطس لحد 19 أكتوبر وإحنا بنتناقش فى شكل اليوم يكون إزاى. الروح كانت جميلة قوى. والمواقف الإنسانية كانت كتيرة قوى قوى.
بيلا .. هانى.. شريف.. أمانى.. بثينة.. زينب.. شيماء.. هاجر.. عبد الرحمن.. داليا.. رازان.. مريم.. بهاء.. محمد.. جيهان.. ثرية.. مؤمن.. يحي.. إيه دى صبرى.. ياسمين... ألفة.. لبنى.. عزة.. علاء.. وغيرهم الـ120 مدون ومدونة –ع الأقل- اللى شاركوا السنة دى.. مصريين وعرب..

لكن يبقى السؤال.. ح يبقى فى سنة جاية؟..
بتأكيد معرفش..

كتير بركوا نجاح السنة دى. بس هى فعلا "كلنا ليلى" نجحت؟
إن جيتوا للحق أنا محتارة.. أغلب اللى ردوا على "الإستفتاء" قالوا إنهم عايزين يوم ليلى يستمر لإن فى شئ جواهم إتغير. بس هو ايه اللى اتغير؟.. محدش قادر يحدد بالظبط..
فى يوم ليلى الأول كانت أغلب التدوينات تدين الرجل. تانى سنة كانت محاورة مع النفس. والسنة دى لو لاحظتوا، أغلب التدوينات كانت "ليلى ضد ليلى". ليلى بتنقد نفسها عشان تخلق مجتمع جديد..
فى يوم ليلى الأول كان عدد الرجال تقريبا لا شئ والأغلب هجوم.. السنة دى التلت رجال والهجوم تقريبا لا شئ..
ياترى حسيتوا بالفرق؟

أول مرة اقرأ "الباب المفتوح" كان من إسبوع.. لما إستلفت الكتاب من رحاب بسام..
كنت ح زعل قوى لو "ليلى" فى الرواية كانت شخصية ضعيفة –زى ما بيتقال-.. وكنت ح زعل أكتر لو إن التحول فى شخصيتها كان كله على إيد "حسين"..
لكنه الحمد لله ماحصلش..
هى رمز أدبى صحيح، بس قريبة قوى منى ومننا.. القوة جواها.. بس كانت محتاجة تدعبس فى اعماقها، كانت محتاجة تحس إنها زى أى حد.. جزء من الكل.. وحسين كان فى القصة شخص أهميته إنه بيشجعها لوقفة مع النفس..
ليلى محتاجة تتعلم تقول "لأ"، ومحتاجة تعرف هى عايزة إيه بالظبط..

يوم ليلى زى بذرة بنزرعها جوة الناس من غير ما حد يحس... لسنة إتنين عشرة عشرين قدام... بتخلى الناس تشوف الأحداث اليومية بأبعاد جديدة.. بتدينا فرصة نسمع الصوت اللى بيهمهم ويقول فى مشكلة..
ليلى أصبحت -بالنسبة لى ع الأقل- مش بس فكرة أو حتى قضية.. لكن شئ مرتبط بالتكوين.. إزاى أكون ليلى فى المجتمع ومش ضعيفة!.. إزاى يكون عندى إيمان أخيرا إنى مش لوحدى، وكلنا مع بعض ممكن نكون فكر ومجتمع جديد.. مش بس فى قضايا المرأة إنما كلنا على مستوى الإنسان؟.. ياترى عندنا الشجاعة نكئ الجراح؟.. ياترى ممكن نكون قد حرية التعبير عن الرأى؟.. وياترى عندنا صبر نسمع ونناقش مسلمات مؤمنين بها من عهود مش قليلة؟..

ولحد دلوقتى وانا بكتب الكلام دا مش متأكدة إذا كان فى سنة رابعة.. بسأل نفسى ميت سؤال وسؤال.. فرحانة وطايرة من السعادة.. بس محتارة، قلقانة وخايفة..
جميل إننا نشكى همومنا بصوت عالى.. أول طريق العلاج بيبدأ بتشخيص المرض.. لكن هل فينا اللى مستعد يكمل الطريق، ينقله لمستوى أعلى؟

كالعادة "لستُ أدرى".. لإن الإجابة فى إيديكم مش معايا أنا..
:)

------
على الهامش..
مدونة "كلنا ليلى" اصبحت الآن مرشحة عن اللغة العربية كأفضل مدونة فى مسابقة الدوتش فيللى "بوبس"..
إن أردت تشجيعنا ربما يكفيك "التصويت" لصالحنا.. ونشر الفكرة بين الجميع..

الثلاثاء، أكتوبر 28، 2008

Sepia reflection

My life has been revolving around 3 songs:
1. Top of the world by The carpenters
2. Windmills of your mind by Jose Feliciano
3. Blue cafe by Chris Rea

Now and then I have a mix of one or two songs. My life is like a Sin wave with a 30 mins time period. One hour I'm up, another hour I'm totally down.
I lost the ability to use words properly..
Words do kill, harm or murder..
A single word can keep you feeling guilty for life long! A word you can not capture or record.. something said and went in thin air .. but it can leave marks in the heart more than million hammers or nails can do.

These days my life is one and two. I'm on top of the world fighting all the windmills..
I feel like a peasant? a peasant who went suddenly to New York..
Lost? cold and hungry?.. but over joyed.. impressed by the whole new world..

I know this is not my place.. and everything will soon be gone..
But sometimes I can not help it.. I dream and dream and dream.. and dream.. then talk words.. and words ask for more words..
God!..
Why were we created with desires and needs?!
What if we were humans with hearts, but no craving for warmth?
or minds, with no urgency to think?!
What if we were souls that doesn't need to be fed?

Yesterday I had a nagging thought that I will die. I was so captured by the thought that I was afraid to go out.. was going to cancel everything at a second..
but one more second and I closed the door behind me..
instead of sitting down to write my will, I went to chase the sun.. and it was one "heaven" of a day..

it's fear my friend..
fear is the reason behind us losing faith in ourselves.. losing faith in our abilities and will..
Losing eagerness to go on..
Losing the love of charming lights within..
We lose the passion.. and then everything else losses its meaning..
Even words.. it will be hard..


I can hear "Top of the world" playing in my background now..
I'll forget about said words and my windmills.. and I'll think of the enjoyment I might once live :)

الأحد، أكتوبر 26، 2008

Reflections..

There is something about walking after rain, returning back home after a long working day. More like a new adventure. With a refreshing breeze, I expect new horizon in front of me.
Tomorrow hasn’t come yet.. and I still feel the sun is waiting for me with open arms..
Wait for me!..
I’ll run till there… for who really knows what or when..

الأحد، أكتوبر 12، 2008

Epitaph lost her blog!

Dear Google again,

We are a group of Egyptian bloggers really bothered by the blockage of the two-year-old blog "Epitaph_87" ( http://www.epitaph-87.blogspot.com/) along her gmail account (epitaph87@gmail.com), since October, 4th , 2008. She has sent you her problem and requests on Google Help Center and Blogger Support, but in vain. We wish that you'd help us retrieve that blog and account and answer the requests of our fellow blogress, sending you from (epitaph_1987@hotmail.com), and hopefully ASAP!
Just for notice, we have published this problem on our blogs!!

Thank you!

الجمعة، أكتوبر 10، 2008

على سهوة.. عمار يا مصر

إمبارح كان يوم خريفى مثالى بنسماته، ويوم إكتوبرى أصيل بدخان سماءه..
ركبت الميكروباص، وبدأت أتأمل الناس من حوليا..
فترة كبيرة بتعدى من العمر وتحس كإنها مش فى الحسبان.. يوم بيجيب يوم ويوم وشهر فى سنة.. تصحى فجأة وتلاقى حاجات كتير نقصاك..

الهم ع الوشوش بقى شِبر..
والهم فى القلوب شبرين..

الدنيا إتزحمت قوى على سهوة..
وبقت ملخبطة.. مش فهماها.. مش فاهمة ليه الناس مابتسألش نفسها للحظات "طب وإيه الهدف؟ إحنا ليه ع الأرض؟"

بينى وبين المحطة الأخيرة كان تقريبا مسافة محطة.. يعنى مش أكتر من خمس دقائق مشى.. بس الشارع كان واقف لدرجة إن الخمس دقائق بقت نص ساعة فى نفس السنتيمتر..
وكل وشوش ركاب الميكروباص متنحة
الكل مستحمل دخان السما، ودخان العربيات المكربسة حولينا.. ماحدش بيتكلم ولا بيبص للتانى.. كله فى دنيته
انا قعدت بس عشان اشوف أخرتها معاهم.. حد منهم ممكن يتحرك ويستعجل النص ساعة ويتمشى المحطة أم خمس دقائق مشى؟
حد منهم ممكن يلعن حال البلد والوقفة اللى فيها؟
حد منهم ممكن ينزل يصرخ فى باقى الميكروباصات اللى واقفة صف تانى، ولا العربيات السوبر لوكس.. مترين وراكبهم عيل أصغر من دور أولادهم؟
بس كل دا محصلش..

الناس فضلت مكملة لآخر الطريق فى الميكروباص.. مسهمة.. ومش عايزة تفكر أو تتصرف.. أو تعمل أى شئ أبعد من مجرد الإستسلام للواقع
محدش عايز يغير أو يتغير

فكرت وقلت لنفسى.. طول ما إحنا كدة.. الزحمة ح تزيد أكتر وبرضو على سهوة..
ودخان أكتوبر ح يفضل فى السما
والهم فى القلوب ح يبقى فوق الشبرين، شبرين ونص
وع الوشوش الناس ح تفضل متنحة.. لا بتهش.. ولا بتنش

على سهوة.. عمار يا مصر

الثلاثاء، أكتوبر 07، 2008

Google, Free Laila Blog!

This blog is restored now..
Thanks everybody for asking,
Thanks Google for making the link available again!

*****************



Dear Google,

I wish this message would reach you because you've turned my life into a mess the past couple of days.
My friend's email was hacked, and somebody has deleted all blogs she's an admin to, including a blog we were preparing for a big event next 19 October called "kolena Laila" or "We are all Laila". This event was to help Women in our society's to speak up and fight against unjust traditions. (http://laila-eg.blogspot.com/)
Now everything is just deleted, and you do not mention even a proper contact email to send you our request to have the site back!

I can provide all ownership requests you need to prove that this blog is ours and we should have it back..everything, the URL, the posts and comments...

Google, I will NEVER forgive you if our voices are not heard on your Blogspot lands, at time you are calling for project 10 to the 100 !

At least we want the URL back..

One of the many Laila's
Lasto adri


PS: Girls, please promote!


Other Voices
--------------


الأربعاء، سبتمبر 24، 2008

Twitter Song



You’re no one if you’re not on Twitter
And if you aren’t there already you’ve missed it
If you haven’t been bookmarked, retweeted and blogged
You might as well not have existed

In the old days it was all about achievements
Collecting all your trophies in a shrine
Then everybody came across the internet
And suddenly you had to be online

A home page was all you really needed
To seem like a success but not a geek
As long as you updated semi-annually
And checked your email once or twice a week

You’re no one if you’re not on Twitter…

Technology was moving rather quickly
And the next thing you needed was a blog
With intimate and detailed press releases
And now and then a photo of your dog

More recently the students brought us Facebook
And everybody has a hundred friends
The parties in the photos look amazing
They’re not so great but everyone pretends

You’re no one if you’re not on Twitter…

Now you need to publish every movement
And every single thought to cross your mind
I’m told the Twitterverse is full of rubbish
But most of us are actually quite refined

We validate each other’s insecurities
And brag about the gadgets that we’ve bought
We laugh out loud at every hint of jolliness
And try to self-promote without being caught

You’re no one if you’re not on Twitter…

Ben Walker
Thanks to my GVO friends...

الاثنين، سبتمبر 22، 2008

LOL

Few people like to finish a dream just to start another..

الجمعة، سبتمبر 19، 2008

A yesterday's dream

A year ago I wrote something in a website asking to save our dreams and check it later on...

Today I received a reminder..

Dear Blue,

September 19, 2007 you wrote this dream to yourself on www.dreaminder.com. Today is the day that you thought you should read it.

mm... working and may be engaged.. why not?
with a car.. and at least 10 thousands in the bank...


We hope this service has been helpful to you. Please visit Dreaminder again to give us feedback or post your thoughts. You may also want to write yourself another dream to send to yourself in the future.

We hope you've enjoyed the adventure of knowing yourself.


Dreaminder
www.dreaminder.com

work?
engaged?
10 thousand at the bank?
a car?

:D
GOD!
Dream high, you reach the sky...
Dream moderate, and you'll be me..

الأحد، سبتمبر 14، 2008

Me is back..

Sometimes I feel stupid. I do act very stupidly without noticing except after 2 seconds. And always 2 seconds, not 3, not 4.. always 2..
One, two.. I got it.. I was stupid (!!)..
And what’s more stupid than acting stupid, is getting it eventually.. because later on, I act even more stupidly to show neutral reactions..

The words might seem vague.. But tell me, when wasn’t I?
It’s yet another babbling...
It’s yet another blog post…

الخميس، سبتمبر 11، 2008

حكمة اليوم

كان وياما كان.. كان فيه عصفور صغير كان نفسه يطير. فقالت له العصفورة الكبيرة، "طيب، إستنى لما يطلع لك ريش"..
العصفور الصغير إستنى حبة.. وكمان حبة.. بس أول ما أول ريشة نبتت حاول ورفرف. لكنه ياخسارة وقع من عشه على جناحه وإتكسر. ومن يومها وهو خايف، مكسور وحزين، مابيعرف يرفرف ولا بيعرف يطير زى باقى العصافير

الثلاثاء، سبتمبر 09، 2008

Kolna Laila 3

 
Believe it or not, Laila is still here.. sound and kicking. She'll speak about herself, and the people who can not speak for themselves.
So, if you want to participate or ask for details..
Just click and leave a comment, or email us...
We'll tell you what to do..
Email: laila.eg.08@gmail.com
Blog: http://laila-eg.blogspot.com

كلنا ليلى كمان وكمان


تاريخ النهاردة له ذكريات بدءت من سنتين بالظبط
كان نفسى يفضل يوم 9-9 هو يوم ليلى المصرى
لكن لجل رمضان، السنة دى "يوم ليلى" ح يتأجل لــ 19 أكتوبر القادم


ليلى هي بطلة رواية بعنوان " الباب المفتوح" للروائية لطيفة الزيات وقد تحولت تلك الرواية إلى عمل سينمائي يحمل نفس الاسم - قامت ببطولته فاتن حمامة . ليلى هي نموذج للفتاة المصرية التي تتعرض لمواقف حياتية مختلفة في مجتمع يعلى من شأن الرجل ويقلل من شأن المرأة، ولا يهتم لأحلامها أو أفكارها أو ما تريد أن تصنع في حياتها.
ومع ذلك فقد استطاعت ليلى التي تعرضت منذ طفولتها لأشكال مختلفة من التمييز أن تحتفظ بفكرتها الأصيلة عن نفسها وتظل مؤمنة بدورها كإمراة لا تقل أهمية بأي حال من الأحوال عن الرجل سواء في البيت أو في العمل أو في الدراسة أو في العمل العام.


فعلى كل من يحب المشاركة، أو الإستفسار عن أى تفاصيل
برجاء المراسلة عبر البريد الإلكترونى
laila.eg.08@gmail.com


ويمكن ايضا زيارة المدونة الرئيسية
http://laila-eg.blogspot.com


الدعوة مفتوحة لكل الناس

الأربعاء، سبتمبر 03، 2008

Today's confession

I can neither make a good leader nor a good teacher,
I don't act, I react..

الخميس، أغسطس 28، 2008

On the day she died




A Hair perhaps divides the False and True;
Yes; and a single Alif were the clue--
Could you but find it--to the Treasure-house,
And peradventure to THE MASTER too;

Whose secret Presence through Creation's veins
Running Quicksilver-like eludes your pains;
Taking all shapes from Mah to Mahi and
They change and perish all--but He remains;

Strange, is it not? that of the myriads who
Before us pass'd the door of Darkness through,
Not one returns to tell us of the Road,
Which to discover we must travel too.

From “The Rubaiyat of Omar Khayyam”
Translated by Edward J. Fitzgerald

---------------
I instantly remember the above lines, once I know somebody new left our world..
May God rest all in peace.. Grant their families patience.. And gift me serenity and strong belief..

الثلاثاء، أغسطس 26، 2008

The Milk Girl

I've been thinking lately about "my childhood dreams" post. I thought what do I want to do with my life. ehe2! why is it that hard ya Raby?!

I got an idea about it actually.. and started working on achieving it. Not sure bardo if I will, or if I will not. I got nothing else but trying..
Few people told me I must have gone insane to think in what I am thinking.. I should keep in mind that there might be a probability they are right, and I am wrong. But.. can't help dreaming..

And something else I discovered along the dreaming way; I dream one step more. Like if I told you "lets have an outing".. I'd start thinking immediately in what can be done in an outing, or whom to invite, before even deciding where to go :D
Dreaming what will I do when I get "this or that", before beginning to work for "this or that"..
Like the story of the Milk girl... who kept dreaming of the amount of money she's about to have after selling her milk.. then, her milk split on the grass.. she bent down crying over spilt milk.. yet alas..

ehe2 ehe2!..

My final exam on Thursday, and I'm not in the studying mood. In fact I wasted the days I took off studying Arabic grammar and forgot all about French. Only today I remembered that I'm having an exam I should work for.
YES! was studying Arabic Grammar.. asl I thought, whats the hell am I going to do with other languages if I can not master my own language. I've been complaining alot before that I do not have a language identity. I think in English and prefer to write in Arabic. Even that Arabic was colloquial, not Fos7a.. So, I started learning Arabic all over again.

I'm hopping between different spots, and not focusing..
I am waiting for Friday, so I will have finished the exam by then, and I'd really get down to write the "thing" thats going to change my life..
or so I hope... :(

الاثنين، أغسطس 25، 2008

حالة تجلى

لأيام مضت، كنت أنتظر شيئا كـزيد ديرانى لينتشلنى من حالة السكون الحالية. كنت ابحث عن الإلهام والتجلى، أبحث عن حالة من النشوة.. كالطيران فوق العالم، أو الغوص فى أعماق واحة الإنسانية.. فجاء زياد بأنامله على اصابع البيانو ليحلق بى بعيدا عن عالمكم ولو للحظات قليلة، لكنها –بكل تأكيد- لحظات تستحق..
تغمرنى أنغامه بمشاعر متباينة؛ تذكرنى برزانة زياد رحبانى، وحنين إلياس رحيانى، وشجن عمرو إسماعيل، وشاعرية يانى، واصالة عمر خيرت.. أحاسيس لم أشعر بها مجتمعة منذ زمان قبل الزمن.. أو ربما لم أشعر بها من قبل..
وأنا هنا، من أمام نافذتى الصغيرة المطلة على العالم، أقر أن هذا الفنان الأردنى العشرينى سيصبح فى يوم علامة موسيقية عربية فى آفاق الإبداع.. فهو –عن جد- يستحق!


معزوفة : عالم فى صمت وهى
ومعزوفة: StarChild
وتنويعة جديدة لأغنية "كل شيء عم يخلص" لماجدة الرومى..

كل شيء عم يخلص، الحب والأحلام
كل شيء عم يخلص، الضجر والأيام
طريق عم يصغر ونحنا ع الطريق،
راح تخلص المسافة والطريق..

خدنى حبيبي عجل خدنى، الدنيا عم بتغيب
دخيلك خدنى ما تضيعنى بالليل الغريب
خدنى حبيبي عجل خدنى، من قدام الباب
خبينى بقلبك لا تتركنى وحدى بالضباب..

كل شئ عم يخلص، السهر والأعياد
والسفر عم ينده، بمطارح بعاد
خريف عم يخلص، ونحنا بالخريف
والضباب يغطى بالرصيف..

خدنى حبيبي عجل خدنى، الدنيا عم بتغيب
دخيلك خدنى ما تضيعنى بالليل الغريب
خدنى حبيبي عجل خدنى، من قدام الباب
خبينى بقلبك لا تتركنى وحدى بالضباب..

كل شئ عم يخلص، بوجوه الأصحاب
كل شئ عم يخلص، ضحكات الأحباب
والعيد راح يخلص، وأنا بها العيد
وحدى يا حبيبى وإنت بعيد..

خدنى حبيبي عجل خدنى، الدنيا عم بتغيب
دخيلك خدنى ما تضيعنى بالليل الغريب
خدنى حبيبي عجل خدنى، من قدام الباب
خبينى بقلبك لا تتركنى وحدى بالضباب.

الأحد، أغسطس 24، 2008

Everybody loves somebody, sometime..

Love is defiantly an all time mystery. None has reached an agreement for a definition. Some people say it’s a need, others say it’s a feeling and few like to relate it to a basic materialistic instinct. But defiantly, nobody can tell. Not even the most sophisticated philosophical psychiatric books. Everybody failed to explain or describe the moment when you “love” somebody.
But what draws my attention now towards this, is basically because I began to firmly believe that “love is all around”, “love is in the air” and “love virus has its own seasons to grow”.

And believe it or not, now its yet a new season!
What I have noticed that, in the past, love used to spread in summer, on the beaches; when people didn’t have much chances to get along as often as what’s happening now a days.
Now its different.. mm.. I noticed that the cycle usually starts in April, and September.. I can’t tell a certain reason for this. However, I think that in April, people begin to get bored from studying and the carve for a new feeling before exams, as well as spring forms an ideal environment for love to grow. While in September, at the end of summer vacation, people also feel bored and need a new thing to experience before the start of schools..

This may make nonsense at all or all the sense in the world.. I am not sure, and I can not tell.. Lasto adri, as I say. But what I am sure of, is that NOW a season for love in this country.
Don't you think so?

الجمعة، أغسطس 22، 2008

لربنا


أنا حزينة قوى

الأحد، أغسطس 10، 2008

وداعاً لما سوف يأتى

واسمى، وإن أخطأتُ لَفظَ اسمي
بخمسة أحْرُفٍ أفُقيّةِ التكوين لي:
ميمُ / المُتَيمُ والمُيتّمُ والمتممُ ما مضى
حاءُ / الحديقةُ والحبيبةُ، حيرتانِ وحسرتان
ميمُ / المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته
الموعود منفيِّا، مريضَ المُشْتَهَى
واو / الوداعُ، الوردةُ الوسطى،
ولاءٌ للولادة أَينما وُجدَتْ، وَوَعْدُ الوالدين
دال / الدليلُ، الدربُ، دمعةُ
دارةِ دَرَسَتْ، ودوري يُدَللُني ويُدميني
وهذا الاسمُ لي...
ولأصدقائي، أينما كانوا، ولي
جَسَدى المُؤقَّتُ، حاضرًا أم غائبًا..
مِتران من هذا التراب سيكفيان الآن...
لي مِتْرٌ و75 سنتمترا...
والباقي لزِهْرٍ فَوضويّ اللونِ،
يشربني على مَهَلٍ، ولي
ما كان لي: أَمسي، وما سيكون لي
غَدِيَ البعيدُ، وعودة الروح الشريد
كأنَّ شيئاً لم يكن
وكأنَّ شيئاً لم يكن
جرحٌ طفيف فى ذراع الحاضر العَبَثيِّ...
والتاريخُ يسخر من ضحاياهُ
ومن أبطالِهِ...
يُلقى عليهمْ نظرةً ويمرُّ...
هذا البحر لي
هذا الهواءُ الرطبُ لي
واسمي -
وإن أخطأتُ اسمي على التابوت -
لي.
أما أنا - وقد امتلأتُ
بكُلِّ أسباب الرحيل -
فلستُ لي.
أَنا لَستُ لي
أَنا لَستُ لي...


جداريّة
محمود درويش
مارس 1941 - 9 أغسطس 2008

الأحد، أغسطس 03، 2008

Thoughts for a month,



Since yesterday I have been thinking about what I should write. I kept gathering thoughts throughout the day. Everything was written in my head; I will say this and this and that.
But by the time I reached home, I was tired to the extent that I was sitting in front of TV not because I was watching something, but rather because I didn’t have the slightest ability to do anything else, even sleeping..

Summer is awful, and summer plus work is unbearable. Already you are exhausted by the hot weather and humidity. Add to that if you are taking a course or having lots of errands to do.
I pity my friend who just got married the day before yesterday. She must have lived a nightmare before the wedding day.

Today, its Sunday morning. I began to like Sunday mornings because of the hour or two I have alone in the house. (May be that’s the only good thing about having Saturday and Sunday as your weekend..!).
Opened the shuffle and listened to ‘my music’ ..
It’s been time..

*~*~*

Remember when I said I want to pursue my French? Alright, yesterday was my first French exam in CCFC. I did unexpectedly well. In addition to that, finished the first 6 chapters in the first French novel I’d read “Le petit prince”.
Something to feel proud of and refreshed ;)

Every time I go to the course's sessions, I end up with faith even stronger that the first recipe for a happy life is.. “Live life learning, and you’ll never grow old”..

Don’t fall into the well of believing you have nothing else to know about life, nothing else to give and that’s enough. Go find something to learn, anything, cooking or astronomy. Its life! No longer a boring university with five or ten subjects to choose from; but a wide campus with lots of ‘humanity’ and ‘little numbers’..

*~*~*

After listening to Randy’s Last lecture, I asked my mother about what I wished to be when I was young. (It’s a pity that I forgot everything about my childhood. As if years of education have erased my identity.) So she told me, “you once wanted to become a math teacher, and once a painter”.. few hours later she added, “and in your prep years, you wished to become a writer , then in secondary you wished to be an announcer..”..
By then, I didn’t remember anything about being a teacher or a painter. Not even a writer. But now I can tell.. Suddenly I recalled everything very well.

Painter?!
I used to draw when I was young. My arts teacher, Mrs. Azza used to motivate me always to persue drawing. Always a 10/10, and also nominated me for a scholarship like for painting (somewhere I don’t remember). I visited the place, and the guy there told my parents that my drawings were very mature compared to my age!
But of course I didn’t take this course. It was during the day, and my parents weren’t able to drive me there every morning, so I left it for somebody else. That was in my 5th primary as I remember. (worth to mention that I took 3rd place in Cairo for a drawing competition. These were the days my friend!).
I don’t blame my parents for this. I will be in their place someday. And painting is not of a profession to fight for, but rather more of a hobby. When I told my father once that I wanted to join the faculty of applied arts, he said “w howa el rasm by2akl 3eesh?”.. I believed him then..

Exactly in 2001, when I was in 2nd Secondary, I drew a black and white picture for a sad boy.. I claimed then it’s dedicated to the intifada (I’m not sure if I was true with myself). This was the last picture I drew, and till this moment, I am not sure if I can hold the pencil and draw again. It’s like million years has passed since the last time I held a pencil. And if I once did again, I will start by crying.. feeling as if falling down from a high mountain lingering to a talent.. but then again not sure if it would be there waiting for me still..

Math teacher?.. :) .. (mesh be3eda.. don’t worry..)
Math = arts . And teaching is the best way to communicate with people.. I remember when I was in prep year in college, I was working as hard as I can to get A and join the staff. (You can defiantly tell where I am from that dream now).. I wasn’t an excellent student in college, and I do not regret it. I was not ready to quit reading, writing or listening to radio. I think I’ve taken what matters: logical way of thinking.
Bear in mind, you are reading for someone who joined faculty of engineering to work as a sound engineer (my last chance to join the radio). Whenever I remember now, I laugh at myself. How naïve and with little experience I was. Especially when I discovered the bitter truth, I found that sound engineering in Egypt is a job for Diplomat fanya..
But the point is. Teaching is still in my mind. I still wish to work as a teacher or a professor. A trainer?.. Something where I can deal with and address people from a near place. I would put all my wisdom and knowledge (Ha! Ha!) within my daily talk. Forming a new generation, fighting the materialistic monsters of new world.
One day I thought I will lead the teachers’ wake up….
And that dream also failed to fulfill.. may be partially.. I am not a teacher yet.

Writer and announcer ...
I do remember the announcing part very well. For years in life (and I mean years) I used to be an avid listener and friend to the European local service, and almost all international radio stations on the SW. DW, VOR, Radio China, Radio Japan, Voice from Australia (that’s now called hello).. etc. In Radio China they called me “المهرة البيضاء” for my brilliant Arabic writing, and I was interviewed in DW from Germany.
I feel proud mentioning that now..
You think I can turn into a teacher thru announcing?

As for writing..
Till just before my mother told me that I wished to become a writer when I was young, I thought that I wished to become a writer only after I opened my Arabic blog and started writing for real. But suddenly I remembered something that changed it all.
In my primary stage, I wrote a short novel called “خ ي ا ن ة” (treason and with letters mefarateen). I gave it to my Arabic teacher Mrs. Howayda. It was a colored little book with pictures I drew here and there, like ‘el maktaba el khadra’s books’. But she never returned this back to me! I want to have my book BACK!… it was a mix between Snow white fairy tale, and ‘Love story’. (I saw this movie when I was very young, and till now the idea hunts me, that I will live something as such one day.. )
In secondary stage, I wrote another novel but in English.. after reaching the 100 page, I forgot all about it. English is a weak language you can only use to disguise. Arabic is richer, and better to elaborate feelings in the correct form. You can guess now why this blog in English..
In College, I started the Arabic blog, and I had like roughly 10 articles published here and there; one of them in ‘Al Araby el Kuwaity’. I am very sure, If I worked more, I would have had a fixed column somewhere.. I am pretty sure of my words; yet I always claim that I don’t have something to say..!
Loss of self confidence or laziness?
Can I be a teacher and announcer thru writing?

*~*~*

Few weeks ago I was having a related discussion with a colleague in the office. He told me that his childhood dream was to work as an interior designer. So I asked “why don’t you start a shift in career and work in the field you like then?”.. but his answer was the least I expected. I thought he’d say he needed the money (like I do) or waiting for a chance to study interior design, or even its in his plans but later on… but he actually said “which is better? To work in something you ‘like’ then escape to your hobby when you want to escape from life? Or to work in the hobby you ‘love’ and you would have nowhere else to escape to?”..
His words left me thinking with a faint echo in my head saying “life is short”!..

*~*~*

These days I am reading “رحلتى الفكرية فى البذور والجذور والثمر” by AbdelWahab El Messery. This book is amazing. It might be my favorite book for this year or may be life time (I will review it isA, as soon as I finish the read, in my Arabic Blog: Lasto Adri). It’s a philosophical biography, where El Messery is comparing his life in Damanhour (Egyptian village) and USA. And begad, it’s very interesting, informative and worth the time. He’s comparing a materialistic society like USA, and a human society like Damanhour in the late 40’s and 50’s. You can bitterly laugh at the shocking facts, how we are gradually turning into a human-less environment.
There was a line he wrote that I won’t forget. He was talking about the more we find many options in life, the more decisions become the hardest thing in life; the thing that might lead to mental complications. And instead of being free to do whichever you like or choose whatever you want, you end up falling into a hesitant person, not knowing what you should do now. Many options and nothing in mind; you don’t know the difference between this or that. So you take the first thing you reach –or you hear of- with little satisfaction, telling yourself it’s a matter of trying to find what suits you best…
And it doesn’t matter now if you are applying the above words on things or Humans.
You can find a man in this mid 50’s and still searching for himself..

*~*~*

I don’t wish to be so..

*~*~*

I want to be something my children would be proud of. I want to revive the lost humanity, like el Messery is trying to convey in his books. (Rahmato ALLAH 3aleh)..
Could be teaching? Could be writing? Could be announcing?.. anything that would deal with human to human interaction.. I hate computerized world..
You know, in another part in his book, he said something brilliant I was actually thinking about the other day. That the more we claim we have controlled life through computers, the more we lose control. There would come a moment in time when experiences won’t be saved in mind, because your external memory that is taking care of your pet’s food will save your experiences somewhere. First it was general knowledge, now identities, then experiences… there we’d turn into a shadow creatures, with no past or present, slaves to ‘matter’..
Creating monsters out of your arrogance..

Woh! I love this book, and I think that it’s like a sign that I am reading it now. And though I don’t understand few parts, It’s very complicated at times, but I am trying, and will read it again isA..

*~*~*

You know that I wished to enter faculty of political science one day.. but forgot about it because of the distance between the faculty and my house?! I wonder what was I thinking of then!.. And as well I refused the idea of faculty of Arts because it was a memorizing faculty!... as if engineering was not ‘for me’..

*~*~*

The thing that always bothers me that I always knew that we live most of our life waiting and I end up doing nothing..
Now.. what I am waiting for?
When I was young, I waited to have money enough to buy the books my pocket money couldn’t afford. Now after I got the money, I am waiting for the time to read :) . So the change in plans was to wait for a little fortune that would let me live the ‘start’ of my life safely. BUT! How much is this fortune? what will I lose in return? … And the point is, by the time I would have this fortune, I will be occupied by a family stuff..
I am also waiting for the time that would come when I can go to the places I want to write about.. the desert.. el Hussine.. sina.. or other countries.. I want to have the freedom to go to Discussions I want without parental censorship. But who can confirm having this life after leaving my house?..

The boring cycle goes on and on and on..

*~*~*

I am aware of my present and future. And most probably I am very hasty. But life is short, and the things I need to know and accomplish are a lot.. I am keeping my internet usage to minimum, but that’s not enough.i need to have better usage of my time, read more, write more. 1 hour reading per day is not enough.
I think by now, I am in a better understanding for myself.. (thanks to the lecture and the book).. And looking forward to the next step..

-------------------
PS:
1. Today’s post is dedicated to 2 people, one of them is Placeb0, my coincidences mate and the first to know my quest.
2. today’s theme music is “to love you more” played by “lucia Micarelli”. The song is originally by Celin Dion, and I’ve heard it for the first time during my first visit to matroo7. So unintentionally I feel me sitting infront of the beach, with sea breeze on my face, each time I listen to it.
Etfadalo m3aya..
3. I know this is the longest post I've written. Thanks for reading till here.

السبت، أغسطس 02، 2008

What a coincidence..

Today, I have million +1 reasons to love this place..

الأربعاء، يوليو 30، 2008

أنا والعذاب والميكروباص

كل مرة أركب الميكروباص، أغمض عينى وأتشهد فى إنتظار رحلة العودة إلى السماء.
وكل مرة بعزى نفسى بإن رغم كل الحاجات اللى كان نفسى أعملها فى الدنيا، فأكيد ف الآخرة فى قانون يحاسب الميكروباصات..

السبت، يوليو 26، 2008

The last Lecture..




************

Last September, Oprah Winfry interviewed a university professor who is dying of cancer and gave a final lecture to his students. His lecture instantly gained wide popularity, and was downloaded more than a million times on the internet.
Ever since then, he’s been regarded as a source of inspiration for a lot of people, teaching them basics –from a dying man in his mid 40’s- for “how to live your life” & “Achieving your childhood dreams”..

Unfortunately, last Friday Randy Pausch died; and strangely I felt very sad after hearing the news. The thing that left me wondering a min or two; because I knew that he was dying, I’ve never met him before and I got to admit that he didn’t have this dramatic impact on my life (unlike others worldwide).. but still I felt sad.. and I said to myself “Properly life is not what we think it’s all about after all.”..
For Randy just strengthened my belief that.. “Make a life, not just a living.”..


His full lecture
http://www.youtube.com/watch?v=ji5_MqicxSo

His short presentation in Operah
http://www.youtube.com/watch?v=fJp24vNxWKY

His lecture’s transcript
http://download.srv.cs.cmu.edu/~pausch/Randy/pauschlastlecturetranscript.pdf

His legacy
http://www.cs.virginia.edu/~robins/Randy/
http://www.cmu.edu/randyslecture/
http://download.srv.cs.cmu.edu/~pausch/

And finally, Randy Pausch Blog
http://download.srv.cs.cmu.edu/~pausch/news/index.html

الاثنين، يوليو 21، 2008

تعددت الوجوه، والشعب واحد

إعتاد الأب إنتقاد الحكومة وشجب أفعالها كلما شاهد تلفازا أو قرأ جريدة، حتى صار الشجب والإنتقاد لغته المفضلة فى الحياة. عندها وكف ابناءه التعجب كلما سمعوا "كليشيهاته" عن الديموقراطية والعدل والحرية. ولما العجب وقد أصبح بالنسبة لهم، مجرد حكومة أخرى.

الأحد، يوليو 06، 2008

الأربعاء، يوليو 02، 2008

When everybody is pushing on me


I wish to go to the desert and get away from all people, except my brother.

I would go with no bags, but few books and 1 mobile phone to call my mother, and that's it…

Just forget about the whole universe.. and live in peace, ever after..

السبت، يونيو 28، 2008

الحياة بعد الثانوية والجامعة

ولإن ما ينفعش كل من : بنت مصرية، بودى ومحمد سمير يدلوا بدلوهم من غير ما أنا كمان أدلو بدلوى.. قررت التعقيب على التعقيبات فى محاولة لبداية مرحلة الشفاء..
لذلك عزيزى القارئ وعزيزتى القارئة، لو فاكرين إن دى تدوينة زى ما متخيلنها منى كل مرة.. يبقى أحسنلكم تقفلوا البلوج وتروحوا حتة تانية.. عشان النهاردة مافيش لا لحمة ولا حاجة ساقعة والكلام بجد..


* * *

فى سنة 2002، للتأريخ الشخصى ليس إلا، جبت 98.8% فى الثانوية العامة. وكنت فاكرة نفسى ساعتها ياما هنا يا ما هناك.. وبالطبع، بما إن طموحى كان ينتهى عند حدود المجموع العالى وفقط، دخلت كلية الهندسة من غير ما أفكر فى أى شئ تانى! مع إنى على ما افتكر كان طموحى فى المرحلة دى أطلع مذيعة فى الراديو.
وخلصت خمس سنين الكلية، وفقدت معاها أشياء جميلة كتير.
الحياة مش بس شهادة جامعية، ولا مادة علمية دخلت إمتحانها ودلقت الكام معلومة اللى حفظتهم عن ظهر قلب. الحياة يعنى "أنا"، ثم "إنت".. ثم "مجموعة تجارب". وكل دا لا يمكن بشتى المقاييس يتوفروا فى ظل نظام تعليمى زى بتاعنا. نظام مبنى اساسا على تقيد الفكر والإبداع وإنماء الشخصية لمواجة العالم سواء فى المنظومة الحياتية العادية تماما، أو حتى العملية..

كلام كبير مش كدة؟!

المهم إنى إتخرجت السنة اللى فاتت، بتقدير عام جيد.. طبعا، الحمد لله على كل شئ، أولا وآخرا. لكن الحقيقة اللى لازم كل حد يعرفها وهو ناوى يدخل الجامعة. التعليم فى مصر بدأ يصبح شوية بشوية "منظومة متكررة للثانوية العامة"...
يعنى الطالب من دول اللى غرق دروس خصوصية فى الثانوية العامة، بيتخرج عشان يدخل الكلية، وهناك يعيد الكرة. طبعا لأنه دخل كلية مش عارف ينجح فيها، بما إنها كلية إختارها له المجتمع عشان برستيج أهله، ولأن –أيضا- فى جهات عمل غبية بتقيم الإنسان على تقديره فى الكلية، وتدى أفضلية لأبو إمتياز عن أبو جيد جدا! وبصراحة عندهم حق فى دى. يعنى عدد مهول زى اللى بيتخرج كل يوم، وممسوخ الشخصية زينا، ممكن أفرقهم إزاى عن بعض سوى بالتقدير اللى ممكن ينم عن شئ من المسؤولية. ورغم كدة، فإن طريقة "أحسن الوحشين" فى نظم الإختيارات الفردية للمتقدمين للوظائف، فاشل جدا... لإن أغلب المتقدمين مش وحشين أبدا.. إنما منتظرين مرحلة الإكتشاف الذاتى تبدأ عشان يبرعوا..
أنا إتخرجت بتقدير جيد، والحمد لله على حبة الشخصية اللى فضلولى، إشتغلت بعد الدراسة على طول. ورغم كل دا حاسة إنى ولا حد أصلا. ولا مميزة ولا بفكر ولا بفهم ولا بحب اللى درسته خمس سنين. ومقتنعة تماما إنى إشتغلت عشان لازم أتشتغل. زى ما هو لازم أتعلم، ولازم أدخل الكلية، ولازم أتفوق ولازم أتجوز وأكون أسرة ولازم ولازم..

الحياة بعد الكلية شئ تانى خالص.. بتبدأ تبان حبة حبة.. وكل ما بندخل فيها أكتر كل ما بتخنقنا أكتر
وبس الشئ الوحيد اللى ممكن يفوقنا من الدوامة دى.. إننا نكون نفسنا بجد..

الواحد بيتخرج من الكلية ويتصدم إنه ولا حاجة.. طبعا أنا مش بتكلم عن فئة قدرت تحقق نجاحات فى الحياة بمجهودها وتعبها وفهمها الصح للحياة.. لكنه بردو مش من فراغ.. فى اللى علمها، أو فهمهم بداية الطريق إزاى..
تخلفوا عن قطيع الخرفان، فسبقوه..
زى مثلا اللى اهلهم سايبنهم يدوسوا فى الحياة بحساب من بدرى، أو اللى دخلوا جامعات زى الجامعة الأمريكية بمصر. ماعرفش إيه نظام الجامعات الخاصة، لكنى متأكدة إنك لو دخلت كلية –بفلوسك- عشان مش قادر تنجح –بمجهودك- يبقى إحنا بنضحك على بعض. ولو مش ناجح من بدايات الطريق، يبقى الأحسن لك تدور على طريق تانى... (طبعا أنا مابتكلمش عن الإستثناءات)..

المرحلة الأصعب من الحياة، بتبدأ بعد الكلية بالظبط. ومش لصدمتك وإنت بتبدأ مرحلة البحث عن عمل وتكوين أسرة. إنما محاولتك للبقاء أصلا. محاولتك لمعرفة نفسك. تعرف إنت مين وبتحب إيه وعايز أيه وايه اللى فى إمكانياتك.. وأخيرا وليس بآخر.. إزاى تبدأ دلوقت. ودلوقت يعنى مش بعد يومين ولا ساعتين.

فيتبقى لك عزيزى أربع إختيارات ما لهم خامس:
1. تنضم لنفس الترس، وتدور على شغل وتكون أسرة وتمشى زى ما إنت عشان تخلف غيرك بنفس تفيكرك... وتجبرهم على كلية الهندسة عشان برستيج أهلك
2. ماتدخلشى الدوامة أصلا، وتفضل بتتكلم يا إما عن أمجاد ماضى مش موجود اساسا، أو تتكلم عن مستقبل ح تبدأه بكره.. والعجيب إن بكرة مابيجيش
3. يا تعرف نفسك..
4. يا تقصر الطريق وتنتحر زى طلاب الثانوية العامة.

كدا أو كدة، لازم نعرف إن نظامنا التعليمى الحالى فاشل وبشهادة كل اللى اتخرجوا منه "فى الفترة دى"... وإن كان هو شئ لا مفر منه بسبب غباء اللى بيفكروا لنا.. يبقى ع الأقل نوحد أسباب الغباء ونبدأ إحنا نفكر بطريقة منطقية..
سواء الأهل يقللوا الضغط على أولادهم ويحاولوا يساعدوهم من بدايتهم على إكتشاف مهارتهم وأحلامهم وحياتهم الخاصة، أو الشركات تبدأ فى مساعدة الطلاب والخريجين على الإحتكاك بالحياة العملية أكتر، مع السماح للعمل لغير الحاصلين على شهادات عالية، زى الدول المتقدمة...
يا إما الحكومة تلحق تلم نفسها وتحكم شعب غيرنا، عشان نحكم نفسنا من جديد على نضافة..


فتكم بعافية... وسلاماتى

الأربعاء، يونيو 25، 2008

The universe and me

Everyday I got to suffer the same thing. I can not get along with the folk in my office. Everyday I have to ask my colleagues if anybody needs a company, so I can spend my break with them. Hang out together, eat something, have a chit chat….

Every-other-day, I got to ask.. then ask.. then ask..

No body thinks of asking me even once for the same, and each day I end up believing "I am a boring person, and no body wants to spend time with me."..

 

I might have different views, different hobbies; but I am sure I am not by any means a boring person (at least, as far as I am concerned). Yet, I am not sure why I meet this rejection every now and then.

I hate spending the break alone. I wish to talk to people. Ask them about the companies' news, or even outside gossip. I want to eat with somebody or walk in the mall and visit new shops.

But this never happens.

 

Sometimes I remember when I was a kid in school; I used to have the same thing. I was not a popular person, though survived with few friends after all.

And those, I am not sure now if we are friends or not. Because we do not act like friends do. We don't ask about each others frequently, we don't chit chat this much and we don't hang out very often.

My best friend is getting married very soon, and I am not sure if I am invited or not till now :) I don't even know if she bought her dress or not yet.

 

Sometimes I try hard to love the universe. But some times of these times I believe… the universe does not love me..


الأحد، يونيو 22، 2008

Creative routine

Today, for the first time in many months, I was able to sit at my computer, for more than 1 hr to finish reading an ebook. I find it quite hectic most of the times, to sit still reading on an electronic screen. It hurts my eyes, and make me feel awkward for doing 1 task at a time. Somehow my work is ruining my nervous system by going through all the multitasking routines EVERYDAY.

But today I did it and read “Time management for creative people”. Not only because its interesting and easy piece of work, but –most importantly- because I need such lifting up writings. I feel I am wasting my time and accomplishing nothing. I have no “clear” dream for the future, and I don’t even have a start to start my search. I work from 9-6, that leaves less time for myself.

This book helped me to re-think about my life.
Yes, I do check my email a lot. I am not organized when it comes to my to-do list. I don’t know a way for inspiration yet. I wake up very late. I don’t have a healthy routine. I don’t have a comfort zone. Gosh! Everything is done at anytime, with all the interrupts and distraction you can ever think of. My mobile, emails, music, people shouting, IM’s, TV.. etc. by God’s sack, I never prioritize and I never tried to be on top of anything to love it!..

This book is a good start I believe, for anyone wishing to know about simple techniques on the run. Not sure if it would work with either me or any of you, but I do believe it got something to say, something to point out and something to alert us that there is something going wrong.

Enjoy the reading.

Movie: The joy luck club

15 mins ago, I just finished watching the movie "The joy luck club". Frankly, I have no clue what does the name got to do with any thing concerning the movie, but I bet it is still worth seeing. It's not superb. It's not fabulous. Strange belief being discussed, mm, Chinese kind of believes, and its.. mmm... strange in a way.

The film is simply about the story of 4 Chinese women, their 4 daughters and their grandmothers, narrated by the women and their daughters.
I enjoyed living thru this. It's honest and beautiful. Simple and tranquil with a human touch.

Well, I do -very- recommend this movie to any one interested in "Details" and "Tangled stories".

الأربعاء، يونيو 18، 2008

قهوتى الصباحية على طريقتى المكتبية

عندما كنت صغيرة، تمنيت إمتلاك مكتبة صغيرة. وكلما إمتد بى العمر، وأدركت صعوبة تحقيق الأمانى الصغيرة، إكتفيت بأمنية العمل فى أحد المكتبات العملاقة، كمكتبة مدبولى أو فروع دار الشروق بوسط البلد. أكاد أتخيلنى فى كل حلم وأنا أرتب الكتب صباحا، وأنفض الأتربة عن واحد تلو الآخر بلمسات أميرة باريسية.
لكنك تعلم -مثلى- يا عزيزى معنى الإنهماك بين رحى الحياة..


ولأن هذا الفضاء، فضاء حقيقى، يتسع حضنه للضال والشريد.. وجدت مكانى أخيرا بين الكتب.
أصبحت اليوم مكتَبِية فى مكتبةٍ إفتراضية.. أنفض غبارا إفتراضيا عن الرفوف وأصحح معلومات الكتب..
أشعر -كل يوم- صباحا بتجدد روحى يغمرنى، ويفاجئنى برغبة فى إكمال الحياة.

فأصبح كنزى هذا أفضل من قهوتى الصباحية

الجمعة، يونيو 13، 2008

The flickr tag..




Rules:

a. Type your answer to each of the questions below into Flickr Search.
b. Using only the first page, pick an image.
c. Copy and paste each of the URLs for the images into fd’s mosaic maker.

1. What is your first name?
2. What is your favorite food?
3. What high school did you go to?
4. What is your favorite color?
5. Who is your celebrity crush?
6. Favorite drink?
7. Dream vacation?
8. Favorite dessert?
9. What you want to be when you grow up?
10. What do you love most in life?
11. One Word to describe you.
12. Your flickr name.

الأحد، يونيو 08، 2008

Phases of me

When I was young, my mother told me “don’t keep what you won’t use again”.
I used to be a very un-organized kid. E7m :$ I believe I am still so… bas anyhow.. ever since then, I liked the attitude of throwing things I won’t use. And it worked.
Every time I felt low, I opened my cupboard and throw things away.

But the habit evolved, and I no longer get rid of things -only-, but get rid of emails, clothes, feelings, memories sometimes -as well-.

Nonetheless, there came my dilemma. I forget things very easily, and so I get rid of stuff I could use later on, but alas.. when "later on" comes, I would have already got rid of things!

Now every month I got to suffer the same trouble at work. Searching for emails I have already deleted by mistake, in my monthly throwing away phase :D

She got to admit

She amazes me every time I find this look in her eyes, and I wonder why she wishes that hard to make us friends.
Competitive she is. But I would never give her the chance :)
Me and her totally different; Socially, mentally, life style… etc. and its not meant for arrogance, but me and her can never make friends one day.
I tried before once and twice, but its hard to be with someone you don’t feel comfortable with, you feel there is something s/her trying to reach.
Yet what amazes me more her stubbornness to achieve what she wants though she believes as good as I do that me and her = a pathetic relationship.
Yeah yeah! That is pathetic…

May be she thinks I might be her enemy?
I think so sometimes, and this way she tries to turn an enemy into a friend.
But if so, then she got to understand I am not her enemy. I don’t care if she took A, and me straight B’s. in fact, I see me more a B girl than an A one.
Me only a girl who wishes to live her life as simple as that. No big dreams. No complicated wishes. no worries. No envies. No inner wars. No fights for fake lights.


I feel sad for her sometimes. But most of the other times, I wish I could punch her in the face, to let go of all the accumulated feelings towards her, and then she or me can rest in peace forever.

السبت، يونيو 07، 2008

كل يوم على دا الحال

وبترجع روحها لروحها من رنة مفاتيحه وهو بيفتح باب البيت.
دلوقتى -بس- تقدر تقفل عينيها وتنام..

مقامة الأسئلة

لإن مرة زمان إتقال لى "ما تسأليش سؤال ممكن توصلى لطريق إجابته".. ولما سألت عن السؤال اللى من غير جواب إتقال لى "مش لينا خالص.. دا ربنا إختص به نفسه".. ولإنى مؤمنة باللى قال "أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة".. صدقت، وبعدت عن كل الاسئلة..
مافيش سؤال فى الكون مالوش له طرق للمعرفة.. وأنا يا صغيرة، إن كنت مكسلة أو مش فاهمة ولا مستوعبة، مش معناها إن السؤال من غير أجوبة..

ولكن لإن طرق المعرفة، كل طرق المعرفة كانت كتيرة عليا، هجرت طرق الأسئلة، وإختزلت الأجوبة..

غدر عدو أرحم من غدر صديق.. كذلك هى الأسئلة والأجوبة..
الأسئلة علامة إستفهام كبيرة، آخرها طاقة نور وحرية.. يغدر بك سؤال، أرحم من إجابة غبية يقتنع بها صغيرك من غير ما تدى نفسك فرصة تناقشه.. يكبر وهو لاغى من فكره مبدأ الأسئلة.
ولحد دلوقتى بندم كل مرة تعدى عليا من غير ما أسأل "ليه وعشان إيه وإمتى وفين وإزاى؟"..
كل سؤال فى الكون له إجابة.. واللى ما له إجابة ربنا إختص بها نفسه.. لكن كل صغير فى الكون من حقه يسأل كل سؤال فى الكون ويسمع إجاباته الممكنة.

ماتحرموش ولادكم من الأسئلة..

الخميس، يونيو 05، 2008

Blessed (‘’,)





More and more, I turn into a less talkative person. Words loses its meaning, when you have a lot to say. That’s true. Especially when you begin to listen more than you talk. You find that talking is an arrogant habit.
People show off with words..

Lately I feel, I’m more “motasal7a m3 nafsi”..

And on top of the world..

الثلاثاء، يونيو 03، 2008

سفر الرحيل

من أكثر الحالات المُحزِنة فى هذا العالم
"محل مهجور"

الثلاثاء، مايو 27، 2008

De lovely

I opened the radio today at work, and found Yiruma playing. It's probably the first time I hear Yiruma on an Egyptian radio station, and so I was happy.

His notes make me smile for no reason…

I just feel the world is so small, as small as a wafting musical note played elegantly on a piano..

On the moment I hear the Piano play :)

 

A lovely morning to all of you

الاثنين، مايو 26، 2008

I HATE CHATTING
AND NOT IN THE MOOD

الخميس، مايو 22، 2008

Blog post

Test blog post via email.

--
*Blue* on the run..
Never forget the flavor ;)

http://lasto-adri.blogspot.com/

السبت، مايو 17، 2008

Book: The Secret

I read “The secret”, or let me be precise, I read half of “The secret”, or even more, 3 chapters of “The secret”.. because I couldn’t complete the book. I hated the concept.

Every one writes a book and says this is the ultimate solution of the whatever in life; and after reading and applying you will turn into another Einstein. We read, we apply, and it doesn’t work. It doesn't change anything. So the writers reply back, because we didn’t fully believe in “the concept” while applying.
Which is nonsense really.

“The secret” is mainly about “The Law of Attraction”. What you think of, returns back to you. If you think “happy thoughts”, you will meet “happy things” all through, and vice versa.
It’s true. I won’t say no. but that doesn’t guarantee full success.
What about destiny then? What about tests in life? What about wrong choices?
Everything would be conserved -just- into our own thinking?!
If we think we will have an accident, then we will have an accident?
That means that we die because we think we will die; which is not true, because we will die one way or another, because we have to.

See. That guy might have a point. Like when I think of car X for example. I walk in the street and notice that car X is everywhere, as if all cars suddenly turned into X.
If I think gloomy thoughts, I will turn sad; and hence sadness attracts more sadness.. and the windmill goes on and on.
That’s very true.
But I cannot control my destiny with my own thoughts.

May be the problem lies in our different religious believes?!
Islam says that you choose in life.. but you will meet tests too. Just to justify if you deserve heaven or hell.
I am not sure…

Just take my opinion about this book. Reading 1 chapter is more than enough. The book repeats it self one paragraph after the other. It’s not a “Secret”.. it’s a well known philosophy in life. You might find your self heard it accidentally somewhere you don’t remember. May be you’ve thought of this long ago, but was never aware of your thoughts.
The writing style is good. New if I can say.
Some people liked it, but I didn’t. I didn’t like explaining quotations this way. I am not dump… I can understand people’s words…

Look, all in all, I hated it… but who knows, you might hate me for hating it :D
Different opinions pals. And without differences, I would have forced everybody to think Blue :D


Chaw and see you later alligator ;)

الجمعة، مايو 16، 2008

هديل


لم أكن أتخيل أن فى إنسانية هذا العالم الإفتراضى ما يحزن إلى هذا الحد

لم أجد ما أقوله من الكلمات حين عملت بخبر غيبوبتها، فآثرت الصمت.
لا أحب مواقف الرثاء..
حتى علمت اليوم بخبر رحيلها..
لم أجد ما أقوله من الكلمات أيضا، لكننى بكيت

أراك برقتك يوما ما.. على خطى الجنة..
وأرى كتاب يحملُ حروف إسمك على رفوف مكتبتى..



سأحمل الريح في طريقي
مضى من العمر ما يكفي لأن أتوقف عن أن أكون المصب، مضى ما يكفي لأمتهن مهنة أخرى غير مفترق الطرق، والتفرس في الأصوات المتداخلة، لعلي أسمعك..

مضى ما يكفي لأن تتوقف عن العبور بركني البعيد، دون أن تأبه بإلقاء تحية وحتى لو كانت تحمل ملامح الغرباء..

مضى ما يكفي، لأن أمضي

الثلاثاء، مايو 13، 2008

سؤال محيرنى

إحنا بنكبر لما بنشيل الهم..
ولا بنشيل الهم لما نكبر؟

الأحد، مايو 11، 2008

سنة الجواز

وزى ما كل بنت نفسها تعيش دور العروسة
كل أم نفسها تعيش دور أم العروسة

من العتبة للموسكى

- تفتكرى البلد دى ممكن تنضف؟
سرحت كتير وقالت: - إتكدست.. إتكدست بشكل غير طبيعى

الخميس، مايو 08، 2008

Far Far Away..


I Installed Linux Ubuntu lately. I'm not sure if it is better than Windows or not, but I'm sure it makes one feel better. Better in a way that at least you are not hacking somebodies' property.
Now I can use everything as free and Halal.. so Viva Linux.

There is a very beautiful application called “Amarok” for music. To tell you the truth, I've heard positive feedback about it, that made me feel more excited to discover, and yes, believe me it's worth it all. One of the easiest media players I've used.
So I was organizing my files, when I got me playing them.
Gosh! .. I think I've forgotten since when I started collecting those 20+ Gb of my favorite music.
>> Play..
And as if it's my first time to listen to music. It's been a while.. quite a long while..

I'm thinking of opening a new blog. Probably I'd do it tonight, or probably never.
I wish to dedicated for spontaneous talk. Like how I hear my head without thinking much if I should, or if I shouldn't.
There are so much trouble in the world, that doesn't need to add more worries when addressing the void as well..

today is my first day in my 5 days off from work.
The first day, thats today, already gone. I thought I will study, I thought I will read.. I thought I will write, I thought I will go play sports.... but I ended up organizing my files and folders.
A not bad bargain after all.. especially that I think, I should lose hope towards the new position I am applying to.

Probably the world still hides magic somewhere far far away, especially for me :)


----------
Currently listening to a favorite masterpiece "Caravan" by "Pages"

الخميس، مايو 01، 2008

عن حزم الشخصية أتحدث

وكل حد مكبوت من شغله أو مخنوقة من بيتها
يا يطرد البواب.. يا تغير الشغالة

ثم اطلق الدائرة لعنان إتساعاتها

الثلاثاء، أبريل 29، 2008

لما نبقى سوا

واتمنيت يكون عندى برطمان شفاف أحوش فيه كل الذكريات الجاية لبعد كدة

الاثنين، أبريل 28، 2008

Humming..

I'd like to run away from you
But if I were to leave you I would die
I'd like to break the chains you put around me
And yet I'll never try

No matter what you do you drive me crazy
I'd rather be alone
But then I know my life would be so empty
As soon as you were gone

Impossible to live with you
But I could never live without you
For whatever you do / For whatever you do
I never, never, never
Want to be in love with anyone but you

You make me sad
You make me strong
You make me mad
You make me long for you / You make me long for you

You make me live
You make me die
You make me laugh
You make me cry for you / You make me cry for you

I hate you
Then I love you
Then I love you
Then I hate you
Then I love you more
For whatever you do
I never, never, never
Want to be in love with anyone but you

You treat me wrong
You treat me right
You let me be
You make me fight with you / I could never live without you

You make me high
You bring me down
You set me free
You hold me bound to you

I hate you
Then I love you
Then I love you
Then I hate you
Then I love you more / I love you more
For whatever you do / For whatever you do
I never, never, never
Want to be in love with anyone but you

I never, never, never
I never, never, never
I never, never, never
Want to be in love with anyone but you
But you


I HATE YOU THEN I LOVE YOU
(Celine Dion & Luciano Pavarotti)

الأحد، أبريل 27، 2008

وأنا وهى فى العربية

قالت لى وإيديها معلقة ع الكلاكس.. الناس مابقاش عندها صبر

In the middle of the road


It’s 1:30 am, and I can’t sleep. I have a headache since 5 pm may be, and till now I just can not sleep. You know when the pain is coming through your eyes and from the back of your neck till the very center of your head.
El La3na 3l sodaa3..

2 days ago I was thinking about my life and I highly considered taking a pause. Its very early for one, but I should monitor myself, where am I heading in 5 years from now. And so far I found me reaching no where I’ve imagined to my self.
I admit it, I don’t have a clear, sharp and focused vision for my future life. But at least I am sure its not where I am starting now.
I stopped reading like since a month ago. Stopped listening to new music. Stopped working my handy crafts. Stopped attending my gym sessions periodically. Stopped learning driving, or at least searching for a good school to practice. God! I stopped watching movies. I stopped walking. I stopped writing. I stopped talking with my parents. I stopped FUNCTIONING my brain.
I feel dizzy and over distracted.
El la3na 3l ekt2aab..

I am thinking a lot. I know at least one very satisfying incident happened to me in the last month or so. But you know, I just wish for the rest.. I dream and think. ALLAH knows better, but I have to think and work, and only God makes it going.. that’s what I’m sure of. And that’s what I try to do..
Having more faith in myself. Dreaming I will fit in the place I dream of. I will fetch my vision and write it clear everywhere. I will make that someone as happy as I can. I will write more often. I should write more often.
El la3na 3ala kol el la3anaat..

Mmm…
And my first decision will be ..
I will sleep on time..


"When we think we know all the answers, life comes and changes all the questions."
Anon