يا.. اللحن ده سمعته كتير جدا.. و رغم إنى معرفش إسمه، إلا إنه عالق بذهنى بشكل مخيف..
أنا ح أحاول أوصف اللحن كما أشعر به، لعل أحد يساعدنى..
"" كلما سمعت أصابع العازف ترقص فوق أوتار البيانو.. أحسستُ و كأننى فى حلم على جزيرة.. أو مكان أشبه ما يكون لجزيرة.
أمشى حافية القدمين و أنا أحاول إجتياز أوراق أشجار الموز الكثيفة عن يمينى و شمالى.. فى منظر غاية الروعة لخيوط الشمس الممتدة من أعلى و المتسللة من بين الأغصان المتشابكة.. أحاول جاهدة تفاديها عن عينى فأغمضها، لأجدنى فى زورق صغير وسط بحيرة رقراقة..
و بينما الماء ينساب من بين كفوفى، أرى إنعكاسات الضوء كأنها أحجار بلورية تداعبنى باسمة.. لأكتشف فجأة أن ما الزورق إلا سحابة تحملنى من فوق العالم..!! ""
حد عرف اللحن إسمه إيه؟!
عموما كل سنة و الإذاعة المصرية طيبة.. 71 سنة مروا بسرعة.. رغم إنى ملحقتش إلا آخر حقبتين، إلا إنى حاسة إنى أعرفها من زمن بعييد ..
أمد الله فى عمرك و حفظك و رعاك..
و بالأخص إذاعتى " البرنامج الأوروبى" *البث الإنجليزى* و "البرنامج الموسيقى"..
آخر حاجة بجد.. أنا بعتذر من أصدقائى اللى أهملت وعودى لهم..
إعذرونى.. فوقتى المخنوق و المقارب لشفى الإحتضار، ما يزال يحتفظ ببعض الرمق ليداهمنى على أرض معركتى، بوابل من الإمتحانات المسيلة للدموع..
و السلام ختام
سلاماتى
أنا ح أحاول أوصف اللحن كما أشعر به، لعل أحد يساعدنى..
"" كلما سمعت أصابع العازف ترقص فوق أوتار البيانو.. أحسستُ و كأننى فى حلم على جزيرة.. أو مكان أشبه ما يكون لجزيرة.
أمشى حافية القدمين و أنا أحاول إجتياز أوراق أشجار الموز الكثيفة عن يمينى و شمالى.. فى منظر غاية الروعة لخيوط الشمس الممتدة من أعلى و المتسللة من بين الأغصان المتشابكة.. أحاول جاهدة تفاديها عن عينى فأغمضها، لأجدنى فى زورق صغير وسط بحيرة رقراقة..
و بينما الماء ينساب من بين كفوفى، أرى إنعكاسات الضوء كأنها أحجار بلورية تداعبنى باسمة.. لأكتشف فجأة أن ما الزورق إلا سحابة تحملنى من فوق العالم..!! ""
حد عرف اللحن إسمه إيه؟!
عموما كل سنة و الإذاعة المصرية طيبة.. 71 سنة مروا بسرعة.. رغم إنى ملحقتش إلا آخر حقبتين، إلا إنى حاسة إنى أعرفها من زمن بعييد ..
أمد الله فى عمرك و حفظك و رعاك..
و بالأخص إذاعتى " البرنامج الأوروبى" *البث الإنجليزى* و "البرنامج الموسيقى"..
آخر حاجة بجد.. أنا بعتذر من أصدقائى اللى أهملت وعودى لهم..
إعذرونى.. فوقتى المخنوق و المقارب لشفى الإحتضار، ما يزال يحتفظ ببعض الرمق ليداهمنى على أرض معركتى، بوابل من الإمتحانات المسيلة للدموع..
و السلام ختام
سلاماتى