الأربعاء، ديسمبر 31، 2008

ونسونى فى 2008

  1. حكايات عادية لملء الوقت -- بهيجة حسين
  2. The unbearable lightness of being -- Milan Kundera
  3. On writing -- Stephen King
  4. ليل ونهار -- سلوى بكر
  5. أطياف -- رضوى عاشور
  6. رجل تحت الصفر -- مصطفى محمود
  7. شئ من هذا القبيل -- إبراهيم اصلان
  8. شخصيات مصرية فذة -- جلال أمين
  9. فى مديح الرواية -- بهاء طاهر
  10. فصول من سيرة التراب والنمل -- حسين عبد العليم
  11. كتب لها تاريخ -- جلال أمين
  12. الرحلة -- رضوى عاشور
  13. الباب المفتوح -- لطيفة الزيات
  14. مغالطات -- محمد قطب
  15. المرأة مشكلة صنعها الرجل -- د. نبيل فاروق
  16. المرأة فى القرآن -- محمود العقاد
  17. نقطة النور -- بهاء طاهر
  18. هموم المرأة -- د. مرفت عبد الناصر
  19. دفاعا عن المرأة -- دكتور جابر عصفور
  20. يتوبيا -- أحمد خالد توفيق
  21. لماذا من حولى أغبياء؟ -- شريف عرفة
  22. The secret -- Rhonda Byrne
  23. كتاب الودعاء -- جمال مقار
  24. ثلاثية غرناطة -- رضوى عاشور
  25. حكايات أمينة -- حسام فخر
  26. Kite runner -- Khaled Hosseini
  27. الحب فى المنفى -- بهاء طاهر
  28. ن -- سحر الموجى
  29. الحكى فوق مكعبات الرخام -- نهى محمود
  30. تقارير السيدة راء -- رضوى عاشور
  31. Immortality -- Milan Kundera
  32. تاكسى -- خالد الخميسى
  33. أرز باللبن لشخصين -- رحاب بسام

السبت، ديسمبر 27، 2008

Peaceful life..

For a disguised reason -I'm sure I don't know-, I decided all of a sudden to quit internet. I took the cable cut as an excuse and a start.
Well, life doesn't look darker without my Laptop buttons, and not that dull without chatting or empty without Greader. In fact, my inner chatting suddenly increased.
I have time to read and watch TV. And above all.. I have few extra TIME..

Amazingly, I don't feel bad! no not at all. I feel much better... as if finally sober from an addiction..

الأحد، ديسمبر 21، 2008

On reading and writing

I’ve been trying to write a short story since a month but, still I can’t. I already have the idea in mind, but words fail me, or I fail words, I am not sure as I talk.
I’ve read a lot, at least enough to judge good or bad books. However I don’t trust my own writings. I’ve seen those writers who wrote nothing, yet, their works are highly acknowledged worldwide; and I don’t wish to join their queue.
I’m not fond of modern Arabic literature. It’s so boring. People are willing to innovate so they went off the shore to shallow extremes. Am not fond of old literature too. I feel it more like dreams and dreams. And I’m bound to reality.
Good literature doesn’t have a time. Good is good, no matter what’s the time.

I want to write good books, but afraid. There are many good books left on shelves that I haven’t read yet. And I reckon, I should mix with people, different mentalities, different places and times.
If I need to be a writer I should confront myself now and for all..
Am I up to it?

I don’t want to be a person running after his mirage. There is an abrupt of words recently; but who will live and who will be soon forgotten. I don’t want to be forgotten. I don’t want to fill white pages with dotted black shapes. I want to write, be heard and I want to have faith in me.

الأحد، ديسمبر 07، 2008

حائر بين الحلال والحرام*

بصراحة شديدة، لم أنوى الحديث عن هذا الموضوع، حتى قرأت مابين ليلة وضحاها، فى ما يسمى بجرنال اليوم السابع، ستة مقالات منشورة عن نفس الموضوع. وكأن الجرنال ما صدق أن يجد ثمانين تعليق –بحالهم- على مقالة واحدة. العدد الذي ربما تجده على أى مدونة فرز ثاني. اقرأ هنا وهنا وهنا وهنا وهنا وأخيرا جمال البنا يفتى هنا!..
وبغض النظر عن تصنيفي الجديد للجرنال على إنه "زعباوى" (من سعيه إلى زوبعة في فنجان).. على غرار الحادثة الشهيرة في إطلاق اسم "شعباوي" على العربية نت، و"اثارى" على المصري اليوم..
اتركوا كل هذا على جانب، فقصص الحب ما بين المسيحيين والمسلمين موجودة منذ أن عرفت الإنسانية الأديان. وأيا كان الجدل الفقهي، فأنا هنا لستُ بصدد الإفتاء من قريب أو بعيد..

دعوني أستهل كلامي بالاعتذار لكل من هلل "للهيصة"، فمقالة دينا عبد العليم " اعترافات فتاة مسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات" لا ترتقى ليتطور الكلام عن الزواج بين المسلمين والمسيحيين. فالحب ليس بهذه السهولة، 3 فى 4 أسنين.. (دا لو تغيير موبيلات مش ح يكون بنفس السرعة في الأداء)
لكن كلامها لمس شيء آخر.. وأعتذر مرة أخرى قبل أن تقذفني عزيزى بالطوب، فالحقيقة هى أن التعامل مع المسيحي أسهل من التعامل مع المسلم في كثير من الأحيان.. والموضوع ليس له علاقة بالدين!

منذ بداية مرحلة التحرر في مصر، والجميع حائر مابين الحلال والحرام. الأغاني والأفلام والروايات كلها عن قصص الحب واللوعة والأشواق، بينما في البيت "عيب البنت تتكلم مع ولد".. "عيب تحب".. "عيب تخرج"... وبالمثل للولد..
اسأل أي بنت وستحدثك عن نوعين من الشباب..
النوع الأول والذي ظهر نتيجة الحملة الوهابية والذي لحظة أن يراني واقفة عند "التجربة" المقررة علينا في منهج المعمل بكلية الهندسة، حتى يبتعد ويبحث عن تجربة أخرى لا تشاركه فيها "زميلة".. أويشاركنى العمل على مضض –فى أسوء الظروف- ولكن دون التحدث معي مثلا أو حتى النظر. كإننى لستُ هنا! ولا يخفى عليك إنتمائه لمن نادوا برمى الفتيات لآخر المدرج عشان البنات فتنة، أو بحشر موضوع الحجاب بمناسبة أو بدون، أو حتى بالرغبة فى الفصل الكامل خلال التعليم الجامعي، وترحيل البنات لكليات البنات. علما بأن البنت مكنها البيت.
أما النوع الثاني فهو فلاح المدينة، واللى ماصدق إنه عرف بنت! وما أكثر الهم ع القلب. يضحك إلى حد البلاهة إن عبرته زميلة. وكل تفكيره متمحور حول هذه تنفع للزواج والأخرى لا..
دينا لم تحب رامز أو سمير أو بيتر. بل أحبت تعاملهم معها.
جرب بجد واسأل أى فتاة.. ستحكى لك عن تجارب لها مع هؤلاء فى الجامعة والعمل والجيرة وحتى بين الأقارب..

هناك مشكلة فى معرفة طريقة التعامل والحدود مابين البنت والولد، وهو ما وجدته دينا فى الثلاث شبان المسيحيين وارتاحت إليه. خصوصا وأنها تتمتع بقدر ما من التحرر، على حد فهمى من سياق قصتها..
وذلك لأن المسيحيين -فى مجتمعنا- معتادون على الاختلاط أكثر من المسلمين. أذكر تمام التذكر زميلنا بيتر عندما كان يصل زميلتنا بيرى إلى منزلها كل يوم بالمواصلات بعد الجامعة، لأنهم جيران، ومن العيب أن يتركها تعود لبيتها وحدها. (وطوال الخمس سنوات الجامعية لم ينطق أحد عليهما بكلمة واحدة). الشئ الذى أفتقده فى زملائى المسلمين.. (ليس الكل طبعا، ولكن الأغلب) فوقوفه معى على المحطة معناه أنه مدلوق.. أو ع الأقل سيجلب لى صيت العار.. فلا يدخر وسعا أن يركب مواصلته، مهما تأخر بنا الوقت ليلا- ويتركنى هكذا فى الشارع بلا أدنى نوع من أنواع اللياقة أو حتى الشهامة!

كل ما أود أن أضيفه، وتلخيصا لما سبق فى جملة واحدة..
المجتمع م الآخر عايز إعادة تأهيل.. عشان جد البنت مش فتنة ومش عار.. والولد يا ماما مش حلمك الوحيد!

------
العنوان لمجموعة إحسان عبد القدوس القصصية "حائر بين الحلال والحرام".. ذكربها أكثر من قصة لنفس المضمون..
بى اس: وآدى كلام واحد زى "الشيخ يعقوب" يأكد على الخلل فى التربية والوعى بالإختلاط فى العصر دا
بى اس: منعا للحرج، ستتم مراجعة التعليقات قبل نشرها.. وأعتذر إن اضطررت الى حذف تعليقات قد تحتوى على إهانة أو بذاءات..

السبت، ديسمبر 06، 2008

معقول فى أكتر

مع أنى لا أفضلها، إلا أن زيارة صوت فيروز لى اليوم طول الطريق كانت مفاجئة وعلى غير العادة. كنت أسير فى الشارع كما تعودتُ خلال الشهور الماضية وقد بدء نسيم ديسمبر يهل فى حياء. بإيقاعات الجاز فى أذنى وضوء القمر فى عينى، أبدو رومانسية أكثر فى هذا التوقيت من العام..

كم يبدو هذا العالم جميل فى بعض الأحيان، رغم قبحه. وكم هو صغير رغم وسعه..
ضممتُ يدى اليّ بقوة أحفظ هذه اللحظة وأعلقها فى مكان ما بالذاكرة. ثم فردتها على أقصى إتساعاتها أفسح مجالا للهواء .
رقصتى المفضلة بعيدا عن تلصص عيون الغرباء..

فى يوم ما سيذهب هذا العالم. سأفتح عينى وأرى إختفاء كل الأشياء سوى بقايا هذا الحلم وطعم الشيكولاتة.
ورغم كل شئ.. أنت والقمر..

توقف قلبى للحظات غير أن صوت فيروز أعاده لى من جديد. صحبنى حتى نهاية الشارع وأنا أتلمس دبلة فى يدى اليمنى ولا أفكر سوى فى هذا الدفئ المفاجئ رغم الشتاء.. وحياتنا المقبلة..

الجمعة، ديسمبر 05، 2008

On Chatting

I hate the smilie ==> :)

Its either cynical, pathetic or asking people to shut up.